تولت شركة "جي إيه للطاقة والمياه " تطوير محطة الكهرباء الجديدة في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في جبل علي، المشروع المشترك بين مبادلة ودوبال القابضة

المحطة الجديدة تستخدم توربينات غازية فئة H-Class من سيمنس للطاقة، لأول مرة في قطاع صناعة الألمنيوم العالمية

الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، أكبر شركة صناعية في دولة الإمارات العربية المتحدة خارج قطاع النفط والغاز، بالتعاون مع شركة مبادلة للإستثمار ودوبال القابضة اليوم عن الانتهاء من إنشاء محطة توليد الكهرباء الأكثر كفاءة على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي ستساهم بشكلٍ ملحوظ إلى تحسين الأداء البيئي في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم بجبل علي.

وقد حضر الحفل من كامل أعمال المحطة معالي/ سعيد محمد الطاير، نائب رئيس مجلس إدارة شركة الإمارات العالمية للألمنيوم والعضو المنتدب والرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، ومصبح الكعبي، عضو مجلس إدارة شركة الإمارات العالمية للألمنيوم والرئيس التنفيذي لقطاع الاستثمار في الإمارات في شركة مبادلة، وعبد الله كلبان، العضو المنتدب لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، وعبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، وكريم أمين، نائب الرئيس التنفيذي لقطاع توليد الطاقة بشركة سيمنس للطاقة.

وقد تم بناء هذه المحطة وفق أحدث التقنيات بتكلفةٍ بلغت مليار درهم، حيث  تستخدم التوربين الغازي فئة H-Class من سيمنس للطاقة، وهو الأول من نوعه في دولة الإمارات العربية المتحدة وفي قطاع صناعة الألمنيوم على مستوى العالم، بقدرة توليد تبلغ حوالي 600 ميجاوات. وتعمل المحطة الجديدة على تحسين كفاءة توليد الطاقة في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، مما يوفر الموارد الطبيعية ويقلل من التكاليف والانبعاثات الضارة بالبيئة. ويوجد عدد خمسة توربينات أقدم وأقل كفاءة من النموذج الحالي المتطور المستخدم في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم، وقد تم تعليق العمل في جميعها وذلك لاستخدامها فقط في حالات الطوارئ.

وبهذه المناسبة صرح معالي/ سعيد محمد الطاير، نائب رئيس مجلس إدارة شركة الإمارات العالمية للألمنيوم: "يأتي استكمال هذا المشروع في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم تماشياً مع توجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظه الله"، وسيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لتعزيز الريادة  العالمية لدولة الإمارات في مجال الاستدامة. وتعتبر محطة الطاقة الجديدة في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم من المحطات ذات الكفاءة التشغيلية  العالية وخطوة هامة نحو تعزيز الاستدامة البيئية."

ومن جانبه قال مصبح الكعبي، عضو مجلس إدارة شركة الإمارات العالمية للألمنيوم والرئيس التنفيذي لقطاع الاستثمار في الإمارات في مبادلة: "إن إنجاز هذا المشروع هو دليل على الجهود الكبيرة التي نبذلها من أجل خفض التكلفة والحد من الانبعاثات الضارة في قطاع صناعة الألمنيوم، كما يؤكد التزامنا بالمساهمة في وضع الحلول لمختلف القضايا البيئية والاجتماعية والحوكمة المؤسسية".

 وأضاف الكعبي: "كمستثمر عالمي فإننا نفخر بشركة الإمارات العالمية للألمنيوم لإنجاز هذا المشروع بطريقة آمنة وفي حدود الميزانية المعتمدة، على الرغم من التحديات العديدة التي فرضتها جائحة كوفيد-19، ما يظهر المرونة العالية والقدرة المتميزة التي يتمتع بها جميع العاملين من إدارة وموظفين".

وقال عبد الناصر بن كلبان، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم: "على الرغم من تفشي جائحة كوفيد-19 وما أعقبها من تحديات، فقد تم الانتهاء من هذا المشروع في الوقت المحدد، والأهم من ذلك بأمانٍ تام. وتمتلك الشركة حالياً محطة الطاقة الأكثر كفاءة في دولة الإمارات، والتي ستقلل بشكلٍ كبير من الانبعاثات الضارة بالبيئة بالإضافة إلى خفض التكاليف. وستشكل هذه المحطة المتطورة قيمةً مضافة  لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم ولدولة الإمارات لأعوام عديدة قادمة ".

من جهته صرح، كريم أمين، نائب الرئيس التنفيذي لقطاع توليد الطاقة بشركة سيمنس للطاقة، قائلاً: "إن هذا المشروع الذي يعتمد على التكنولوجيا المتقدمة للشركة، من طراز H-Class، يرسو معياراً جديداً في صناعة الألمنيوم من حيث تحقيق أعلى مستويات الموثوقية والكفاءة في عمليات توليد الطاقة مع المساهمة في الوقت نفسه في تخفيض الانبعاثات الضارة والنفقات التشغيلية. إننا فخورون بأن الحلول المبتكرة للشركة ستساعد في دفع الجهود للحد من البصمة الكربونية في القطاع الصناعي بدولة الإمارات العربية المتحدة، ونتطلع قدماً لأعوام طويلة مُقبلة من التعاون والشراكة مع شركائنا في الإمارات العالمية للألمنيوم ومبادلة ودوبال القابضة. ومن المتوقع أن تُسهم هذه المحطة المتطورة في الحد من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري الناجمة عن عمليات توليد الطاقة وصهر الألمنيوم التي تقوم بها شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في جبل علي بحوالي 10 بالمائة، أي ما يعادل زراعة أكثر من 17 مليون شجرة كل عام. كما أنه من المتوقع أن تنخفض انبعاثات أكاسيد النيتروجين بنسبة تصل إلى 58 بالمائة، حيث تنبعث أكاسيد النيتروجين كذلك من السيارات، وسوف تسهم المحطة الجديدة في خفض هذه الانبعاثات بنسبة تعادل إزالة أكثر من 850 ألف سيارة من طرق دبي.

وتهدف استراتيجية الإمارات للطاقة 2050 إلى خفض البصمة الكربونية الناجمة عن توليد الطاقة في دولة الإمارات بنسبة 70 في المائة، فضلًا عن زيادة كفاءة الطاقة بنسبة 40 في المائة.

وقد استغرقت أعمال بناء المحطة الجديدة حوالي 12.8 مليون ساعة عمل أي ما يعادل عمل شخصٍ واحدٍ لأكثر من 6000 عام، وقد بلغت القوة العاملة 3,778 عامل في ذروتها في شهر نوفمبر من العام الماضي، وقد تم الانتهاء من المشروع بسجل سلامة عالمي ودون وجود إصابات تؤدي إلى إجازة من العمل.

وتحتاج شركة الإمارات العالمية للألمنيوم الكهرباء لصهر الألمنيوم والقيام بالعمليات الصناعية الأخرى، وتعد أكبر مولد للطاقة في الدولة بعد مؤسسات دبي وأبوظبي الخدماتية وبقدرة توليد تعادل انتاج نيوزيلندا من الطاقة.

وتعد سيمنس للطاقة شركةً عالميةً رائدةً في مجال تكنولوجيا الطاقة، وتقوم بتصنيع وتشغيل سلسلة قيمة الطاقة بأكملها تقريبًا. وقد تم إنشاء شركة سيمنس للطاقة التي انبثقت عن شركة سيمنس في عام 2020 كشركة مستقلة تضم قرابة 91,000 موظف وتعمل في أكثر من 90 دولة عبر العالم.

- انتهى -

للتواصل مع الإمارات العالمية للألمنيوم:

سيمون بويرك

sbuerk@ega.ae

056 3111 536

نبذة عن شركة الإمارات العالمية للألمنيوم:

تم تأسيس شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في العام 1975 تحت اسم دبي للألمنيوم (دوبال) من قبل المغفور له بإذن الله، الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراه. واعتمدت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم على الابتكار في كافة عمليات تصنيع الألمنيوم والتي تجعل الحياة العصرية متكاملة. واليوم، تعد شركة الإمارات العالمية للألمنيوم أكبر منتج "للألمنيوم عالي الجودة" في العالم و أكبر شركة صناعية في دولة الإمارات العربية المتحدة خارج قطاع النفط والغاز.

شركة الإمارات العالمية للألمنيوم هي شركة مملوكة مُناصفة لكل من شركة مبادلة للاستثمار من أبوظبي ومؤسسة دبي للاستثمارات الحكومية من دبي. كما تعتبر أكبر شركة مملوكة من قبل الإماراتين معاً.

وتعتبر شركة الإمارات العالمية للألمنيوم منتجاً متكاملاً للألمنيوم، بدءاً من عمليات تعدين البوكسيت وحتى إنتاج الألمنيوم الأولي.

وتدير شركة الإمارات العالمية للألمنيوم مصاهر الألمنيوم في موقعي الشركة في جبل علي والطويلة، ومصفاة تكرير الألومينا في الطويلة، ومنجم البوكسيت ومرافق التصدير المرتبطة به في جمهورية غينيا.

يعد الألمنيوم الذي تنتجه شركة "الإمارات العالمية للألمنيوم" ثاني أكبر الصادرات المصنعة في دولة الإمارات، بعد النفط والغاز. وفي العام 2020، أنتجت "الإمارات العالمية للألمنيوم" 2.52 مليون طن من الألمنيوم المسبوك، مما يجعل الإمارات خامس أكبر دولة منتجة للألمنيوم في العالم.

ويلبي إنتاج الشركة احتياجات ما يزيد عن 400 عميل في أكثر من 50 دولة حول العالم، وتمثل المنتجات ذات القيمة المضافة من إجمالي إنتاج الشركة أكثر من 80%، ما يجعلها واحدة من أعلى النسب في قطاع إنتاج الألمنيوم على مستوى العالم.

في عام 2020 ، بلغت مبيعات المنتجات ذات القيمة المضافة 72% من إجمالي حجم المبيعات، على الرغم من متطلبات السوق المتغيرة جراء تداعيات جائحة كوفيد19 على قطاع الصناعة العالمي، حيث عملت الشركة على تعزيز مرونة مزيج منتجاتها من الألمنيوم استجابةً للتغيرات.

ويستخدم الألمنيوم الذي تنتجه "الإمارات العالمية للألمنيوم" بشكل أساسي في قطاعات الإنشاءات، وصناعة السيارات، والتعبئة والتغليف، وفي قطاع صناعة الطيران، والإلكترونيات.

وتزود شركة الإمارات العالمية للألمنيوم 10% من إجمالي إنتاجها إلى 26 شركة متخصصة في تصنيع منتجات من الألمنيوم في دولة الإمارات العربية المتحدة. كما يساهم قطاع الألمنيوم المتنامي في الدولة في توفير 60,950 وظيفة، ويعمل في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم أكثر من 7000 موظف، بينهم أكثر من 1,200 مواطناً إماراتياً. وتهدف الشركة إلى زيادة مساهمتها في تحسين الاقتصاد المحلي في الدول التي تعمل بها.

وقد انصب تركيز شركة الإمارات العالمية للألمنيوم على الابتكار لأكثر من 25 عاماً، واستخدمت تقنياتها الخاصة في جميع عمليات توسيع وتطوير المصاهر منذ تسعينيات القرن الماضي، وقامت باستبدال جميع خطوط الإنتاج القديمة وتزويدها بتقنيات حديثة. وفي عام 2016 أصبحت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم أول شركة صناعية إماراتية ترخص تقنياتها الصناعية الأساسية على المستوى الدولي.

بصفتها شركة وطنية مسؤولة، تحرص شركة الإمارات العالمية للألمنيوم على الالتزام والوفاء بالمسؤوليات المجتمعية والبيئية التي أخذتها على عاتقها عبر مختلف أنشطتها، وبمستوى يضاهي التزام شركات المعادن والتعدين الرائدة في العالم.

وفي عام 2017، أصبحت "الإمارات العالمية للألمنيوم" أول شركة في منطقة الشرق الأوسط تنضم إلى "مبادرة رعاية الألمنيوم"، البرنامج العالمي الذي يهدف إلى ترسيخ وتعزيز تطبيق مبادئ ومعايير الاستدامة والشفافية في صناعة الألمنيوم.

وفي عام 2019، أصبح موقع الشركة في الطويلة أول موقع في الشرق الأوسط يحصل على شهادة "مبادرة رعاية الألمنيوم" وذلك عن ممارسات أداء الاستدامة، وتشكل شهادة "مبادرة رعاية الألمنيوم" معياراً عالمياً في قطاع صناعة الألمنيوم للحوكمة والبيئة والمسؤولية المجتمعية.

وبدأت شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في مطلع 2021، بإنتاج الألمنيوم باستخدام الطاقة الشمسية من «مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية»، في إنجاز جديد يجعل دولة الإمارات أول دولة في العالم تنتج الألمنيوم باستخدام الطاقة الشمسية.

والجدير بالذكر أن شركة الإمارات العالمية للألمنيوم أسست في العام 2014 إثر اندماج شركتي دبي للألمنيوم (دوبال) والإمارات للألمنيوم (إيمال). وقد بدأ الإنتاج من مصهر دوبال جبل علي للألمنيوم في عام 1979. وتبلغ مساحة موقع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في جبل علي نحو خمسة كيلومترات مربعة، أي أكبر من مساحة دبي مول بخمسة أضعاف.

وبدأت عمليات الإنتاج في شركة الإمارات للألمنيوم "إيمال" عام 2009، وكان مصهر الطويلة أضخم مصهر منفرد للألمنيوم في العالم عند اكتماله. ويذكر أن مساحة موقع شركة الإمارات العالمية للألمنيوم في منطقة الطويلة 6 كيلومترات مربعة، أي ما يوازي ستة أضعاف مساحة جزيرة المارية.

وتملك شركة الإمارات العالمية للألمنيوم محطات طاقة خاصة بها في كلا الموقعين، حيث تلبي احتياجاتها من الكهرباء. وتبلغ طاقة توليد الكهرباء في الشركة ,4505 ميغاواط، لتكون بذلك ثالث أكبر مولد للكهرباء في دولة الإمارات العربية المتحدة بعد "هيئة كهرباء ومياه دبي" (ديوا) و"هيئة مياه وكهرباء أبوظبي".كما تقوم الشركة بإنتاج المياه من وحدات تحلية المياه التابعة لها.

بدأت الإمارات العالمية للألمنيوم عمليات الإنتاج من مصفاة الطويلة لتكرير الألومينا في أبريل 2019، وتعد مصفاة الطويلة للألومينا الأولى من نوعها في الدولة والثانية في منطقة الشرق الأوسط. ويساهم المشروع بتقليل اعتماد الدولة على الألومينا المستوردة من الخارج، وتزويد الشركة بـ 40% من احتياجاتها من الألومينا عند عملها بكامل طاقتها.

كما بدأت شركة "غينيا ألومينا كوربوريشن" المملوكة بالكامل لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم، بتصدير البوكسيت من جمهورية غينيا في غرب إفريقيا في أغسطس 2019، ويعد هذا المشروع أكبر مشروع استثماري في مجال التعدين في جمهورية غينيا خلال العقود الأربعة الأخيرة.

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم: www.ega.ae

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.