على الشركات الناشئة التقنية في المنطقة والمهتمة في المشاركة التقديم على الموقع الرسمي قبل 14 أكتوبر 2021

 

الإمارات العربية المتحدة - Google تدعو الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا للتقديم إلى الإصدار الثالث من "مسرّعة Google للأعمال الناشئة: منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" الذي يستمر لمدة ثلاثة أشهر ابتداءً من يناير العام القادم، وعلى الشركات المهتمّة التقديم عبر الموقع الرسمي للبرنامج قبل 14 أكتوبر 2021.

في حفل أُقيم يوم أمس عبر الإنترنت ومن خلال بثّ مباشر على  YouTube، حاز المشاركون بالإصدار الثاني بعرض أفكارهم ومشاريعهم التي طوّروها خلال البرنامج وبمساعدة من مختلف الخبراء، أمام عدد من الشخصيات البارزة في مجال الاستثمار وأخرى ممثّلة لمنظمات تدعم الشركات الناشئة في أنحاء المنطقة من ضمنها شركة مصر لريادة الأعمال والابتكار (Egypt Ventures) ووكالة التنمية الرقمية في المغرب (ADD). وتعليقًا على العرض، قال سليم عبيد، المسؤول الإقليمي لعلاقات المطوّرين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في Google: "نحن سعداء جدًا بأداء الشركات المبهر ليلة أمس، ونهنّئ جميع الخرّيجين الاثني عشر: Bankiom (الإمارات)، إيجارو (السعودية)، الكوتش (مصر)، FreshSource (مصر)، حقوقي (مصر)، Invygo (الإمارات)، موسوعة (الأردن)، MyTindy،(المغرب) OTO (السعودية)، صبّار (السعودية)، SINC (البحرين)، وZammit (مصر). نتطلّع لمتابعة مسيرة تلك الشركات الرائدة في المستقبل القريب وإمكانية دمجها لمختلف التقنيات سعيًا لإيجاد حلول إبداعية طويلة المدى."

"مسرّعة Google للأعمال الناشئة: منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" هو برنامج رقمي لتسريع الأعمال مدّته ثلاثة أشهر، يستهدف الشركات الناشئة التقنية في مراحل التمويل الأوّلي (Seed) والاستثمار الأولي (Series A) في المنطقة. واستجابةً للصدى الذي تلقّاه آخر إصدارين من البرنامج وحتّى بعد انتهائه، سيتمّ الإعلان عن أسماء الشركات الناشئة المختارة للمشاركة في الإصدار الثالث، وذلك في نهاية شهر نوفمبر من العام الحالي.

شروط التقديم  إلى "مسرّعة Google للأعمال الناشئة: منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا"

تشمل شروط الأهلية أن تكون الشركة الناشئة تعمل في مجال التكنولوجيا، ومقرّها الرئيسي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتحظى بتمويل أوّلي. ويتم الأخذ في الاعتبار أيضًا المشكلة التي تحاول الشركة الناشئة حلّها وكيفية عملها على تقديم تجربة قيّمة للمستخدمين، فضلًا عن استعدادها لاستخدام أحدث التقنيات من أجل حلّ التحديات الحالية والنمو على المدى الطويل.

سيتضمّن البرنامج تقديم خدمات الدعم والتدريب لمؤسّسي الشركات الناشئة بشأن التحديات التقنية والمهنية المختلفة، بالإضافة إلى فرصة للمشاركة في ورش عمل حول تكنولوجيات تعلّم الآلة وتصميم المنتجات وتصميم تجربة المستخدم واكتساب العملاء ومهارات القيادة. وسيحصل المشاركون أيضًا على جلسات تدريبية فردية من خبرائنا ومن شركات تقنية أخرى لمساعدتهم على الترويج لأفكارهم لدى المستثمرين بعد انتهاء البرنامج.

سارعوا في التقديم ومشاركة رابط التسجيل مع المهتمين في الانضمام إلى البرنامج:

http://g.co/AcceleratorMENA

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.