في إطار جهودها المتواصلة لترسيخ مكانة العاصمة والترويج لمقوماتها وتجاربها السياحية الترفيهية المتنوعة
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي اليوم رسمياً عن شراكتها مع "تيك توك"، المنصة الرقمية الأكثر رواجاً بين وسائل التواصل الاجتماعي، والتي انتشرت بوتيرة متسارعة في جميع أنحاء العالم، وذلك ضمن جهود الدائرة المتواصلة لترسيخ مكانة العاصمة والترويج لمقوماتها وتجاربها السياحية الترفيهية المتنوعة.
وتهدف قناة "زوروا أبوظبي" التي تم إطلاقها مؤخراً إلى إفساح المجال لإشراك صانعي المحتوى لعرض أبرز ما تختزله الإمارة من إبداع وأصالة، وإتاحة فرصة إيصاله إلى عدد أكبر من الجمهور في مختلف أنحاء العالم، وتحفيز المتابعين لإدراج العاصمة الإماراتية ضمن خطط سفرهم المستقبلية.
وفي هذه المناسبة، قال سعادة علي حسن الشيبة، المدير التنفيذي لقطاع السياحة والتسويق في دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي: "تعد هذه الشراكة الفريدة من نوعها منصة مثالية تتيح الفرصة للعالم أجمع للتعرف عن قرب على أبوظبي من خلال المحتوى الذي يقدمه أفراد المجتمع المحلي، والذي يسلط الضوء على أبرز مقوماتها ووجهاتها السياحية المميزة، بالإضافة إلى أصالة شعبها وثقافتها الغنية وعروضها الاستثنائية. وما من منصة أفضل من تيك توك لإبراز كل ذلك، لذا نحن فخورون بهذه الشراكة ونتطلع إلى تطوير قناتنا الرسمية من خلال إرشادات تيك توك وإسهاماتها الإبداعية، وإننا على يقين بأن هذه الشراكة ستعود علينا بالنتائج المرجوة."
من جهته قال شانت أوكنايان، المدير العام لحلول الأعمال العالمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا وباكستان: "نحن سعداء بهذه الشراكة مع دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي لنعمل معًا على تسليط الضوء على كل ما تنطوي عليه الإمارة من جمال، بدءًا من ثقافتها الغنية إلى معالمها البارزة. ونعتقد بأن تيك توك هي الوجهة الأمثل لإظهار كل هذا التميّز. فباعتبارها منصة رائدة لمقاطع الفيديو القصيرة، ستتيح تيك توك للدائرة القدرة على إنشاء وسرد القصص من خلال الإصغاء للمجتمع واعتماد نهج الحضور الدائم، إلى جانب الاستفادة من قوة صانعي المحتوى على تيك توك للارتقاء بالمحتوى الذي تقدمه إلى مستويات جديدة."
لمتابعة قناة دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي الرسمية على تيك توك، زوروا:
https://www.tiktok.com/@inabudhabi
"اذكروا اسم حسابنا عند نشر تجاربكم في أبوظبي على تيك توك واستخدموا هاشتاج #في_أبوظبي"
-انتهى -
للمزيد من المعلومات وللاستفسارات الإعلامية الرجاء التواصل مع:
Rami.chmaysani@hkstrategies.com
Tuleen.Habach@hkstrategies.com
لمحة حول دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي:
تتولى دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي قيادة النمو المستدام لقطاعي الثقافة والسياحة في الإمارة، كما تغذي تقدم العاصمة الاقتصادي، وتساعدها على تحقيق طموحاتها وريادتها عالمياً بشكل أوسع. ومن خلال التعاون مع المؤسسات التي ترسخ مكانة أبوظبي كوجهة أولى رائدة؛ تسعى الدائرة لتوحيد منظومة العمل في القطاع حول رؤية مشتركة لإمكانات الإمارة، وتنسيق الجهود وفرص الاستثمار، وتقديم حلول مبتكرة، وتوظيف أفضل الأدوات والسياسات والأنظمة لدعم قطاعي الثقافة والسياحة.
وتتمحور رؤية دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي حول تراث الإمارة، ومجتمعها، ومعالمها الطبيعية. وهي تعمل على ترسيخ مكانة الإمارة كوجهة للأصالة والابتكار والتجارب المتميزة متمثلة بتقاليد الضيافة الحية، والمبادرات الرائدة، والفكر الإبداعي.
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
