10 شركات ناشئة في قطاع تكنولوجيا الرياضة من 8 دول ستتمكن من تسريع نمو أعمالها من خلال برنامج تسريع الأعمال الحائز على العديد من الجوائز
تشمل الشركات المختارة شركتين ناشئتين تم اختيارهما من برنامج تسريع الأعمال التمهيدي، "انطلاق"، وهو أحدث برنامج من حاضنة ومسرِّعة قطر لتكنولوجيا الرياضة، ويهدف إلى تطوير قطاع الرياضة وريادة الأعمال في الدولة، وإعداد رواد الأعمال لبرنامج تسريع الأعمال، وذلك من خلال مساعدتهم على بلورة أفكارهم وتطويرها.
الدوحة- أعلنت حاضنة ومسرِّعة قطر لتكنولوجيا الرياضة، أول مسرعة للشركات الناشئة في قطاع الرياضة بالمنطقة ومركز الشركات المبتكرة في مجال تكنولوجيا الرياضة، عن إطلاق الدفعة الرابعة من برنامج تسريع الأعمال الرائد الخاص بها.
تأسست حاضنة ومسرِّعة قطر لتكنولوجيا الرياضة من قبل بنك قطر للتنمية، بدعم من ستارتب بوت كامب، واللجنة العليا للمشاريع والإرث، ودوري نجوم قطر، ومجموعة بي إن الإعلامية، ومركز قطر للمال، ومؤسسة أسباير زون، ووزارة التجارة والصناعة، ومجموعة منصور بن خليفه القابضه.
ستشارك 10 شركات ناشئة مبتكرة في برنامج تسريع الأعمال الخاص بحاضنة ومسرِّعة قطر لتكنولوجيا الرياضة، والذي سيستمر لمدة 3 أشهر من العمل المكثف حتى يونيو 2021، حيث سيتلقون الدعم المطلوب لتسريع نموهم، ومواصلة تطوير حلولهم، وذلك ضمن رؤية الحاضنة في أن تصبح مركزًا يساهم في تغيير معالم تكنولوجيا الرياضة في المنطقة والعالم.
تشمل الشركات الناشئة المختارة "أي اباكوس"، و"بي بوكس سبورتس"، و"كوم توغيزر"، و"فيلد اوف فيجن"، و"خويغو سبورتس"، و"نافبادي"، و"ان اس اي تك"، و"سنتيو سبورتس"، و "ستيبل اينوفايشنز" و"سترتش سكن". ومن بين الشركات الناجحة، اختارت حاضنة ومسرِّعة قطر لتكنولوجيا الرياضة شركتين ناشئتين، وهما "خويغو سبورتس" و"نافبادي"، من بين 7 شركات ناشئة أكملت بنجاح الدفعة الأولى من برنامج تسريع الأعمال التمهيدي "انطلاق".
تغطي الأفكار الرائدة لهذه المجموعة أكثر التقنيات ابتكارًا، بما في ذلك أداة تستند إلى الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بمواهب كرة القدم، ومنصة تفاعل للجماهير قائمة على تكنولوجيا الواقع المعزز، ونظام للتذاكر مبني على تقنية البلوكشين لمنع الاحتيال، وجهاز محمول قائم على الذكاء الاصطناعي لمساعدة الجماهير الرياضية ممن لديهم إعاقة بصرية على الاستمتاع بالمباريات الحية، وتطبيق للمساعدة على اكتشاف لاعبي كرة القدم الهواة على مستوى العالم، وتطبيق ملاحة داخل الاستاد، وحل قائم على الذكاء الاصطناعي لمقارنة أداء لاعبي الرياضات الهواة مع لاعبي النخبة، وجهاز قابل للارتداء قائم على الذكاء الاصطناعي يدعم الوقاية من الإصابات، ومتتبع لياقة بدنية للخيل قائم على البيانات، وحل ذكي لإعادة التأهيل البدني يستخدم أجهزة الاستشعار.
يسعى برنامج تسريع الأعمال التمهيدي "انطلاق" إلى تنمية المنظومة المحلية و إعداد رواد الأعمال وشركات التكنولوجيا الرياضية لبرنامج تسريع الأعمال المرتقب، والذي سيساعدهم بدوره على تطوير مهاراتهم للحصول على أفضل الفرص الاستثمارية المتاحة، ودخول أسواق جديدة على مستوى العالم.
وقد أكملت 7 شركات ناشئة في مجال تكنولوجيا الرياضة في قطر بنجاح الدفعة الأولى من برنامج "انطلاق"، بما في ذلك "العب"، و"لاعب"، و"اوفسايد ديتكتر"، و"نافبادي"، و"خويغو سبورتس"، و"ماي غايم ستاتس"، و"ايريتوس"، حيث أتيحت لهم فرصة المشاركة في سلسلة من ورش العمل المختصة، والمحاضرات لمساعدتهم على تنقيح استراتيجياتهم وإطلاق شركاتهم الناشئة رسميًا.
وقال السيد إبراهيم عبدالعزيز المناعي، المدير التنفيذي للخدمات الاستشارية وحاضنات الأعمال في بنك قطر للتنمية: "أود تهنئة جميع الشركات الناشئة الناجحة التي أظهرت ريادتها في مجال الابتكار والتزامها بإحداث ثورة في صناعة الرياضة. هذه فرصة تاريخية لهم لعرض ابتكاراتهم قبل كأس العالم 2022، وجني ثمار الفرص العديدة التي سيوفرها لهم هذا الحدث العالمي. وبفضل الدعم المستمر لجميع شركاء حاضنة ومسرِّعة قطر لتكنولوجيا الرياضة، ساهم برنامج تسريع الأعمال بشكل كبير في تطوير نظام تكنولوجيا الرياضة في قطر، ونحن على ثقة من أنه على الرغم من تحديات الوباء، سنواصل بالارتقاء بصناعة تكنولوجيا الرياضة في البلاد، وتطوير المزيد من الابتكارات لصالح المجتمعات الرياضية المحلية والعالمية".
من جانبها، قالت السيدة هبة قدري المصري، مديرة حاضنة ومسرِّعة قطر لتكنولوجيا الرياضة: "نتطلع إلى الترحيب بأبرز 10 رواد أعمال في برنامج تسريع الأعمال الرائد الخاص بنا. سينضم رواد الاعمال المختارين إلى أكثر من 35 خريجًا، والذين تمكنوا، بدعم حثيث من حاضنة ومسرِّعة قطر لتكنولوجيا الرياضة، من جمع استثمارات كبيرة والعمل مع العلامات التجارية والمنظمات الدولية. من خلال إطلاق الدفعة الرابعة من برنامج تسريع الأعمال، تعيد حاضنة ومسرِّعة قطر لتكنولوجيا الرياضة التأكيد على التزامها بتعزيز المنظومة الوطنية لتكنولوجيا الرياضة، وجذب المواهب العالمية إلى قطر للمساهمة في إعادة تشكيل صناعة الرياضة محلياً وعلى الصعيد العالمي".
كما علق محمد الصفار، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة نافبادي، على هذا الإنجاز بالقول: "بدأت رحلتنا بالفوز في هاكاثون الحاضنة في عام 2019. تعزو نافبادي الفضل في نجاحها إلى مجموعة المرشدين ذوي الخبرة الذين رافقونا طوال رحلتنا في الهاكاثون، وبرنامج انطلاق، وفريق حاضنة ومسرِّعة قطر لتكنولوجيا الرياضة المذهل الذي أظهر إيمانًا كبيرًا بنا، ووجهنا لاتخاذ القرارات الصحيحة في كل خطوة في رحلتنا ".
سيستمر برنامج تسريع الأعمال لمدة 12 أسبوعاً، وستحظى الشركات الناشئة المشاركة بفرصة الالتحاق بورش عمل متخصصة، فضلاً عن جلسات إرشاد فردية بمشاركة خبراء في مجال تكنولوجيا الرياضة ومديري برامج حاضنة ومسرِّعة قطر لتكنولوجيا الرياضة ومجموعة من الخبراء العالميين. كما دخلت الحاضنة في شراكة مع مجموعة من اللاعبين الرئيسيين في صناعات الرياضة بهدف دعم تنمية رواد الأعمال.
وسيقام يوم عرض المشاريع في يونيو 2021، لاختتام الدفعة الرابعة من برنامج تسريع الأعمال، حيث ستعرض كل شركة من الشركات الناشئة العشر ابتكاراتها أمام شركاء حاضنة ومسرِّعة قطر لتكنولوجيا الرياضة، وشبكة المرشدين والمستثمرين العالميين.
لمعرفة المزيد من المعلومات يرجى زيارة: https://qatarsportstech.com/
-انتهى-
ملاحظة للمحررين
للمزيد من المعلومات عن حاضنة ومسرِّعة قطر لتكنولوجيا الرياضة، يرجى التواصل مع:
جومانا النجار
رقم الهاتف: +974 5518 2882
البريد الإلكتروني: joumana@startupbootcamp.org
للمعرفة المزيد، يرجى زيارة:
الموقع الالكتروني: www.qatarsportstech.com
صفحة الانستغرام: www.instagram.com/qatar.sportstech
صفحة لينكد أن: www.linkedin.com/showcase/qatar.sportstech
عن حاضنة ومسرِّعة قطر لتكنولوجيا الرياضة
حاضنة ومسرِّعة قطر لتكنولوجيا الرياضة هي برنامج رائد لتسريع الأعمال، تم إطلاقه بمبادرة من بنك قطر للتنمية وبإدارة من طرف رين ميكينغ إنوفيشنز، حيث تركز الحاضنة على تنمية قطاع تكنولوجيا الرياضة في الدوحة. يعتبر البرنامج جزءاً من رين ميكينغ إنوفيشنز، المجموعة العالمية المختصة في تنمية الاستثمار المغامر من تأسيس شبكة ستارت أب بوت كامب، وتعمل الحاضنة على تنمية الشركات العاملة في مجال تكنولوجيا الرياضة، وذلك من خلال توفير النفاذ المباشر إلى شبكة عالمية من المرشدين، والشركاء، والمستثمرين. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة: https://qatarsportstech.com/
عن ستارت أب بوت كامب
تم تأسيس ستارت أب بوت كامب سنة 2010، وهي شبكة عالمية من البرامج المبتكرة والممتدة عبر وجهات متعددة تغطي مختلف المراكز الرئيسية حول العالم. تدير الشبكة أكثر من 20 مسرعة أعمال كل عام، وتمنح من خلالها للشركات الناشئة في مراحل النمو فرصة النفاذ المباشر لشبكة عالمية من المرشدين، والشركاء، والمسثتمرين الأكثر أهمية في مجالاتهم.
للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة: https://www.startupbootcamp.org/
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
