دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة جلف أويل الشرق الأوسط المحدودة عن افتتاح مركزها "جلف إكسبريس" والذي يُعد محطة صيانة شاملة للسيارات ،  في محطة سيارات العبد، في الفجيرة، الإمارات العربية المتحدة.

وقد تم افتتاح المركز بالتعاون بين كلٍ من السيد/ ساتيابراتا داس، الرئيس التنفيذي لشركة جلف أويل الشرق الأوسط، والسيد/ منظور بولاكال، المالك الشريك لمحطة سيارات العبد، وبحضور السيد/ شميم بانامبورام، مدير عام  خدمات التوزيع  في شركة سويدان التجارية - موزعو زيوت شركة جلف في دولة الإمارات العربية المتحدة.

يُمثل مركز "جلف إكسبريس" مفهومًا شاملاً للخدمات، حيث يوفر للمستهلكين خدمة تغيير زيت سريعة لسياراتهم بكل اعتمادية وسهولة. كما يتولى فريق من المحترفين عملية فحص وتقديم خدمة فائقة الجودة لعملاء "جلف إكسبريس"، بما يلبي كافة احتياجات مالكي السيارات المتزايدة للحصول على خدمة تغيير زيت سريعة وصيانة موثوقة لسياراتهم.

هذا وقد صرَّحَ السيد/ ساتيابراتا داس، الرئيس التنفيذي لشركة جلف أويل الشرق الأوسط المحدودة قائلاً: "في هذه المناسبة السعيدة، أود أن أهنئ فريق جلف أويل بأكمله وكذلك شركاءنا على هذا الإنجاز الجديد في دولة الإمارات العربية المتحدة. وفي إطار تفانيها في تقديم حلول التشحيم الرائدة عالميًا، تخطو شركة جلف أويل الآن خطوة إلى الأمام نحو توفير خدمة سيارات متكاملة إلى عملائها من خلال مركز "جلف إكسبريس". 

واستطرد قائلاً: تهدف "جلف إكسبريس" إلى بناء شبكة عالمية المستوى من مراكز تغيير الزيت التابعة للعلامة التجارية المرموقة لجلف أويل. وسوف تصبح الميزة التنافسية  لمحطة "جلف إكسبريس" هي الخدمة الاحترافية المتسقة وتجارب العملاء المميزة عبر الشبكة. لا يقتصر نموذج "جلف إكسبريس" على بيع منتجاتنا من زيوت التشحيم من خلال شركائنا فحسب، بل يجعل منه قناةً مفضلة للعملاء لصيانة سياراتهم وإتمام الخدمات فيها".

كما صرَّح السيد/ عبد العارف بولكال، المالك الشريك في محطة العبد للسيارات قائلاً: “نحن سعداء للغاية بهذه الشراكة والافتتاح الناجح لمركز خدمة "جلف إكسبريس" بالتعاون مع شركة جلف أويل الشرق الأوسط. من خبرتي  السابقة  في مرآب تصليح السيارات، كنت أستخدم منتجات جلف أويل وأقدمها للعملاء، ومن هنا ازدادت الثقة بجودة منتجات جلف أويل لأنها قدمت أفضل أداء ممكن للعملاء. سوف تُلبي هذه الشراكة الاستراتيجية مع "جلف إكسبريس" الاحتياجات المتصاعدة للعملاء وتفوق توقعاتهم المتزايدة نحو خدمات فعالة وسريعة."

تأسست شركة جلف أويل الشرق الأوسط (GOMEL) في العام 1986 في المنطقة الحرة بجبل علي. وتُدير شركة جلف أويل الشرق الأوسط أعمال زيوت التشحيم التابعة للشركة في منطقة الشرق الأوسط والمشرق العربي وأفغانستان وباكستان ورابطة الدول المستقلة، حيث تتواجد في أكثر من 20 دولة. وتُعد جلف أويل الشرق الأوسط شركة تابعة مملوكة بالكامل لشركة جلف أويل إنترناشيونال المحدودة.

منذ تأسيسها، قبل أكثر من 100 عام، لم تقتصر شركة جلف أويل على الإبرام المستمر للشراكات مع الشركات الرائدة في صناعة السيارات فحسب، ولكنها أيضًا تواصل استخدام سباقات السيارات من الدرجة الأولى كمضمار اختبار للبرهنة على جودة منتجاتها الخاصة بالسيارات.

-انتهى-

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2020

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.