ستعمل السيدة / "إليجانا فافان" عن كثب ضمن فريق القيادة التنفيذية بالتعاون مع فريق المبيعات العالمي، بهدف توسيع نطاق هيكل مبيعات "مايلستون" ودفع أهدافها لتحقيق نمو كاسح على مستوى العالم
الإمارات العربية المتحدة، دبي: أعلنت شركة "مايلستون سيستمز" عن انضمام السيدة / "إليجانا فافان" إلى فريق القيادة التنفيذية، لتمارس مهامها بصفتها مديرة للإيرادات اعتبارًا من 1 فبراير. تشمل مسؤوليات "فافان" الأساسية الإشراف المباشر على هيكل الشركة العالمي المخصص "للذهاب إلى السوق" - مثل إستراتيجيات قنوات الوصول للعملاء وعمليات المبيعات ومبيعات الشركاء والمبيعات الرقمية - بالإضافة إلى القيادة والتوجيه لفريق المبيعات العالمي، على أن يكون مقر عملها بميونيخ، ألمانيا.
قال السيد/ "توماس جنسن" الرئيس التنفيذي لشركة "مايلستون سيستمز": "لمواصلة رحلة "مايلستون" الإستراتيجية وتلبية طموحاتنا لتحقيق طفرة نمو هائلة للشركة، يسعدني أن أرحب بزميلتنا "إليجانا" في فريقنا للقيادة التنفيذية. تتمتع "إليجانا" بخبرات واسعة بصفتها متخصصة بارزة في الصناعة، كما أنها ذات خلفية قوية في إستراتيجيات المبيعات والقيادة. أنا على أتم الثقة أنها ستكون أحد الأصول العظيمة لشركتنا "مايلستون سيستمز"، وأنها ستقود هيكل "الذهاب إلى السوق" إلى مستويات أكثر فعالية".
تتمتع السيدة / "فافان" بخبرة في إستراتيجيات المبيعات التجارية، كما عملت في مناصب عليا بالإدارة والمبيعات بالإضافة إلى أدوار فنية أخرى. وقد انضمت إلى "مايلستون" قادمة من "يو.آي باث"، حيث عملت نائبًا للرئيس الإقليمي. وفقًا للشركة، ستتبع "فافان" نهجًا عمليًا لإدارة الأعمال اليومية بشركة "مايلستون"، لتساعد الشركة على توسيع نطاق عمليات مبيعاتها وتحقيق التميّز في الأعمال، وتعزيز هيكل أعمال قنوات الوصول للعملاء.
كما أضافت "مايلستون" أن "فافان" تتمتع بسمعة طيبة بتحقيق أرقام تتجاوز أهداف المبيعات في مجالات الأمن والبرمجيات.
تقول السيدة / "فافان": "أنا سعيدة للغاية لإتاحة الفرصة لي للانضمام إلى "مايلستون"، يشهد السوق نموًا متسارعًا، ولم يعد استخدام برامج إدارة الفيديو فقط للمراقبة الأمنية، ولكن برزت العديد من تطبيقات الأعمال الجديدة مثل تنظيم المدن الذكية وكذلك قطاع الرعاية الصحية والعديد من الأمور الأخرى. إنني أتطلع إلى الانضمام إلى فريق يستعد للمستقبل والانطلاق معه في رحلته الاستراتيجية".
#بياناتشركات
-انتهى-
حول شركة "مايلستون سيستمز"
"مايلستون سيستمز" شركة رائدة في مجال توفير منصة مفتوحة لبرمجية إدارة الفيديو، هذه التقنية التي تساعد العالم على إيجاد حلول لضمان السلامة وحماية الأصول وزيادة كفاءة الأعمال. تُمكّن "مايلستون" من إيجاد مجتمعٍ لمنصة مفتوحة تدفع عجلة التعاون والابتكار في تطوير واستخدام تقنية شبكة الفيديو، وذلك بواسطة حلولها الموثوقة والقابلة للتوسع ذات النتائج المثبتة في أكثر من 500,000 مرفق ومنشأة في جميع أنحاء العالم. تأسست شركة "مايلستون" في عام 1998، وهي شركة قائمة بذاتها َضمن مجموعة "كانون". للمزيد من المعلومات يُرجى زيارة: www.milestonesys.com لمطالعة الأخبار والإصدارات الصحفية الأخرى، تفضل بزيارة غرفة الأخبار الخاصة بنا. انقر هنا للحصول على معلومات حول العلامات التجارية.
© Press Release 2022
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
