دبي – قامت ’جنرال موتورز‘ بتعيين ساجد صبيح مديراً إدارياً لعملياتها التجارية في أفريقيا والشرق الأوسط ابتداءً من 1 سبتمبر 2020، بحيث سيتولّى صبيح في منصبه الجديد مسؤولية تحقيق النمو بأعمال الشركة ضمن أسواق مجلس التعاون الخليجي، إلى جانب تفعيل خطّة المبيعات في أفريقيا عبر إيجاد حلول مبتكَرة للنمو.

إضافة لهذا، سيقود صبيح عملية تطوير العلاقات مع كافة الجهات المعنية، بينما في الوقت ذاته العمل على تحفيز وتطوير المهارات الداخلية المتوفرة لدى ’جنرال موتورز‘. وسيعمل صبيح مباشرة تحت إدارة لؤي الشرفاء الذي اختير مؤخراً لمنصب الرئيس والمدير الإداري للعمليات في أفريقيا والشرق الأوسط.

تعليقاً على هذا، قال الشرفاء: "على مدى 16 عاماً من العمل مع ’جنرال موتورز‘، تمتّع ساجد بسجل حافل من الإنجازات في تحويل قطاعات الأعمال كي تصبح أكثر فعالية وربحية حتى خلال الأوقات التي شهدت الكثير من التحدّيات."

وأضاف: "سوف يتمحور تركيز ساجد الفوري على تخطّي المرحلة الراهنة بنجاح والتي تَبرُز فيها العديد من التحدّيات، وذلك عبر تعزيز العلاقات مع أبرز الجهات المعنية التي تتعاون معها ’جنرال موتورز‘ بهدف تحقيق النمو بأعمالنا في مختلف أنحاء أفريقيا والشرق الأوسط. وأنا واثق جداً من نجاح ساجد في مهمّته."

يحلّ صبيح، الذي شغل سابقاً منصب مدير عام الاستراتيجية وتخطيط مجموعة المنتجات الدولية لعمليات أفريقيا والشرق الأوسط، مكان الشرفاء الذي تولّى هذا الدور قبله.

وحول تعيينه في منصبه الجديد، قال صبيح: "لا يمكن أبداً التقليل من الأهمية الكبيرة للعلاقات القوية والتعاون الوثيق الذي يجمعنا مع شركائنا من الوكلاء، وبالتالي مع قاعدة عملائنا التي تمنحنا الكثير من الولاء. وأنا أتطلّع للعمل مع الفريق لأجل المضي بمسيرة نمو أعمالنا هنا في المنطقة."

وكان صبيح قد بدأ العمل مع ’جنرال موتورز‘ في العام 2004، وقد تولّى منذ ذلك الحين العديد من المناصب في مكتب الشرق الأوسط قبل الانتقال إلى ’جنرال موتورز هولدن‘ بأستراليا كمدير عام لتحديد المنتجات، حيث تركّزت مسؤولياته على تحويل مجموعة منتجات ’هولدن‘. وبعد العودة إلى الشرق الأوسط في 2017، شغل صبيح منصب مدير علامة ’جي إم سي‘، حيث قام بإعادة هيكلة نظام البيئة التسويقية المكوَّنة من الفرق الداخلية والوكالات الخارجية، ووضع الاستراتيجية لتعزيز حضور ومكانة العلامة التجارية بفعالية في المنطقة.

’جنرال موتورز‘ (المدرَجة في سوق نيويورك المالي باسم GM) شركة دولية ملتزمة بتوفير أساليب تنقّل أفضل وأكثر أماناً وأكثر استدامة للناس. وتقوم ’جنرال موتورز‘ مع الشركات التابعة لها ومشاريع الشركات المشترَكة ببيع السيارات من خلال العلامات التجارية ’شفروليه‘، ’بويك‘، ’جي إم سي‘، ’كاديلاك‘، ’هولدن‘، ’باوجون‘ و’وولينغ‘. للحصول على مزيد من المعلومات حول ’جنرال موتورز‘ والشركات التابعة لها، بما فيها OnStar، الرائدة دولياً في مجال خدمات السلامة والأمن بقطاع السيارات، يمكن زيارة الموقع الإلكتروني http://www.gm.com.

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع:

علاء حمادة

المدير الإعلامي

جنرال موتورز الشرق الأوسط

الهاتف: (+971) 50 107 9227

البريد الإلكتروني: alaa.hamadeh@gm.com

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2020

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.