دبي، الإمارات العربية المتحدة انضم جان كريستوف إلى باركليز في 2017، حيث اتجه فوراً للعمل في "بنك باركليز الخاص" (Barclays Private Bank)، ويتمتع بخبرة حوالي 30 عاماً في الخدمات المصرفية الخاصة وإدارة الأصول والمصارف الاستثمارية. وتتضمن أعماله السابقة منصب رئيس البنك الخاص في أوروبا، وموناكو وسويسرا، والرئيس التنفيذي لباركليز موناكو.

ويشتهر "بنك باركليز الخاص" بخدمات عالية الجودة، وبكونه شريكاً لشبكة الأفراد أصحاب الثروات المرتفعة عالمياً والمكاتب العائلية الباحثين عن مجموعة كاملة من الخدمات الاختصاصية في مختلف منصات المحاسبة الدولية. ويأتي تعيين جان كريستوف جيرارد بعد سلسلة من التعيينات الجديدة في "بنك باركليز الخاص" لتعزيز فريقه الإداري وتوسيع انتشاره الدولي.

حيث تم الإعلان الشهر الماضي عن انضمام إيفي داتسون في منصب الرئيس العالمي للمكاتب العائلية المنشأ حديثاً، وميلاني أيمر كرئيس عالمي لتجربة العملاء. وفي يونيو الماضي، تم تعيين أوليفييه فرانسشيلي رئيساً للخدمات المصرفية الخاصة في موناكو وآلاند ويرلو رئيساً للاستثمارات في بنك باركليز أيرلندا.

كما حاز "بنك باركليز الخاص" مؤخراً على رخصة "الاستشارات المالية وخدمات الوساطة" (FAIS) المقدمة من "هيئة تنظيم القطاع المالي" في جنوب أفريقيا (FSCA). ونتيجة لذلك، أصبح بإمكان العاملين في بنك باركليز أن يقدموا مجموعة شاملة من المنتجات الاستشارية والإرشادية التي يوفرها "بنك باركليز الخاص"، لتلبية الحاجات المصرفية الواسعة للعملاء الأفريقيين الباحثين عن حلول مصرفية خارجية ملائمة.

وقال آشوك فاسواني، الرئيس التنفيذي لخدمات الأفراد والدفعات: "في ظل مسيرته المهنية الطويلة والناجحة في مجال الخدمات المصرفية الخاصة والأسواق المالية، يُعد جان كريستوف في موقع ممتاز ليقود البنك الخاص، بالتزامن مع تركيزنا على المرحلة التالية من النمو".

وأضاف جان كريستوف جيرارد، الرئيس التنفيذي لبنك باركليز الخاص، من جانبه: "أتطلع كثيراً لقيادة "بنك باركليز الخاص" فيما نزيد من وتيرة نمونا كبنك خاص مرتفع الجودة، وشريك مختار للأفراد ذوي الثروات المرتفعة عالمياً والمكاتب العائلية الباحثة عن مجموعة من الخدمات الاختصاصية في مختلف منصات المحاسبة الدولية".

"بفضل سجلنا القوي بالنسبة لأداء الاستثمارات، إلى جانب الصلة ببنك باركليز العالمي للشركات والاستثمار، يعد "بنك باركليز الخاص" في موقع مثالي لمساعدة عملائنا عبر ما نقدمه لهم من الخدمات المصرفية وحلول الاستثمار المصممة حسب الحاجة، فيما يواجهون التحديات التي تنتظرهم في فترة انتشار مرض "كوفيد 19" وما بعدها".

-انتهى-

نبذة عن "باركليز":

يعد "باركليز" أحد المؤسسات المصرفية العالمية، ويتميز بتنوع أعماله وتنوع زبائنه وعملائه، وانتشاره الجغرافي الواسع. تتضمن أعمال المؤسسة الخدمات المصرفية وخدمات الدفع للأفراد في مختلف أنحاء العالم، إلى جانب الخدمات الشاملة الممتازة، والبنك العالمي للشركات والاستثمار. ويتم تقديم هذه الخدمات بدعم من شركة الخدمات الخاصة بنا التي توفر خدمات التكنولوجيا وإدارة العمليات والتشغيل في مختلف شركات المجموعة.

للمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع ميلاني هانت Melanie.Hunt@Barclays.com / 0738364641

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2020

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.