"بوابة ترابط" تفتتح مكتبين في أبو ظبي ودبي لتوفير خدمات البنية التحتية للصيرفة المفتوحة

الإمارات العربية المتحدة: أعلنت "بوابة ترابط"، أكبر منصة مرخصة ومتخصصة في توفير خدمات وحلول البنية التحتية للصيرفة المفتوحة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا اليوم عن إفتتاح مكتبين لها في الإمارات العربية المتحدة في كل من "هب 71" في سوق أبوظبي العالمي، و«فينتك هايف» في سوق دبي المالي العالمي.

ويقوم رائد الأعمال عبدالله المؤيد،المؤسس والرئيس التنفيذي لـ "بوابة ترابط" بإدارة الشركة، ويمتلك خبرة طويلة  تزيد عن 15 عاماً في الاستثمار بمختلف القطاعات ولديه رؤية واضحة للمساهمة في تحفيز تطورات التحول الرقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وهو مناصر قوي لوضع ملكية البيانات بين يدي العميل وتوفير سرعة الوصول إلى الخدمات المالية من خلال التقنيات الناشئة.

وأشاد عبدالله المؤيد بدور الإمارات العربية المتحدة في تعزيز ثقافة إزدهار الأعمال قائلاً: "يسعدنا أن نفتتح مكاتبنا الجديدة في كل من أبوظبي ودبي لكي نسرع عملية توفيرخدمات الصيرفة المفتوحة. وبفضل القيادة القوية وروح التعاون المشترك في كل من سوق أبوظبي العالمي وسوق دبي المالي العالمي أصبح الآن بإمكان الشركات الإبتكار في بيئة شفافة والتعاون من أجل تعزيز قطاع الخدمات المالية".

وأضاف قائلاً: "نطمح من خلال تواجدنا إلى المساهمة في ريادة دولة الإمارات العربية المتحدة اقتصاد رقمي عالمي في التكنولوجيا المصرفية والخدمات المالية وذلك من خلال التنافسية الإيجايبة التي تنطوي على التعاون مع المؤسسات القائمة والعمل مع الهيئات الحكومية والمصارف ورواد أعمال التكنولوجيا المالية في الخمسين عاماً المقبلة. نحن نؤمن بأن خدمات الصيرفة المفتوحة من شأنها المساهمة في تحقيق هدف مئوية الإمارات 2071 المتمثل في اقتصاد أكثر تنوعاً قائم على المعرفة والإبتكار، فضلاً عن الاستفادة من الصناعة المصرفية المفتوحة التي من المقرر أن تستحوذ على 43 مليار دولار من حجم السوق العالمي خلال السنوات الخمس المقبلة". بناءاً على تقرير صادرعن إحدى المؤسسات المتخصصة بالأبحاث السوقيةMarket Research  Allied

تساعد خدمات الصيرفة المفتوحة في تبادل المعلومات المالية إلكترونياً بشكل آمن بموافقة العميل. وتسمح لمزودي الخدمات المالية من الطرف الثالث الدخول إلى البيانات المالية من خلال بيئة برمجة تطبيقات الصيرفة المفتوحة لتطوير تطبيقات وخدمات جديدة. كما توفر الخدمة للعملاء تجربة فعالة ومنتجات أفضل تتناسب مع احتياجاتهم.

تقدم "بوابة ترابط" نموذجاً إقليمياً موثوقاً وتعد شريكاً مصرفياً جديراً باتصالها بـمجموعة من مصارف التجزئة بعد نجاحها في بناء أكبر بنية تحتية مفتوحة متعددة الجوانب لبيئة برمجة التطبيقات التي تم إطلاقها في عام 2019.

وتلعب "بوابة ترابط" دوراً بارزاً من خلال منصتها الآمنة والمفتوحة لبيئة برمجة التطبيقات (API) العالمية في تهيئة وتعزيز الفرص ودعم التعاون بين المؤسسات وشركات التكنولوجيا المالية.

وأوضح المؤيد قائلاً: "تعد خدمات الصيرفة المفتوحة جزءاً أساسياً من عملية التحول العالمي، وليست مرتبطة بوقت محدد، لأن الوقت المناسب هو الآن. لقد حصلنا بالفعل على دعم رائع من شركائنا في "هب 71" و «فينتك هايف» لتأسيس مكاتبنا الجديدة ونتطلع إلى التعاون المشترك مع الهيئات التنظيمية والبنوك وشركات التكنولوجيا المالية لإيجاد الفرص وتوفير خدمات الصيرفة المفتوحة في دولة الإمارات العربية المتحدة.

 وبهدف توظيف المواهب المحلية الرئيسية في مكاتبها في الإمارات العربية المتحدة، أتاحت "بوابة ترابط" فرصة للراغبين بالتقدم على الوظائف الشاغرة بزيارة الموقع الإلكتروني www.tarabutgateway.com للحصول على المزيد من المعلومات.

تأتي عملية التوسع في دولة الإمارات كإضافة نوعية إلى شبكة حضورها العالمي فضلا ً عن مملكة البحرين والمملكة المتحدة، وذلك  بفضل النمو السريع في أعمالها الدولية. وتقود بوابة ترابط جدول أعمال في خدمات الصيرفة المفتوحة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا منذ عام 2017، ولديها خبرة واسعة في العمل عن كثب مع البنوك في المنطقة وذلك في إطار استراتيجية تعزيز التحول الرقمي.

-انتهي-

نبذة عن "بوابة ترابط"

تعد "بوابة ترابط" أكبر منصة مرخصة ومتخصصة في توفير خدمات وحلول البنية التحتية للصيرفة المفتوحة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي تربط شبكة عالمية من البنوك وشركات التكنولوجيا المالية عبر تطوير بيئة برمجة تطبيقات (API) العالمية، كما تعد المنصة الأولى في المنطقة التي تتيح تدفق الأموال والمعلومات بشكل فوري وآمن وبتكلفة منخفضة من خلال تقديم تقنيات تساعد على تسهيل وتوزيع الخدمات المالية المخصصة كما تمكّن المؤسسات المالية من بناء عالم جديد من الخدمات المالية في المنطقة.

أطلقت بوابة ترابط سلسلة أعمالها في البنية التحتية لواجهة برمجة التطبيقات في ديسمبر 2019 من خلال مكاتبها في كل من البحرين والمملكة المتحدة، لتصبح الشريك التقني الداعم للبنوك الرائدة في البحرين.

وفي أكتوبر 2020 وسعت "بوابة ترابط" شبكة حضورها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حيث أسست مكتبين في دولة الإمارات العربية المتحدة في كل من أبوظبي ودبي.

ويقوم رائد الأعمال عبدالله المؤيد، المؤسس والرئيس التنفيذي لـ"بوابة ترابط" بإدارة الشركة، ويمتلك خبرة طويلة  تزيد عن 15 عاماً في الاستثمار بمختلف القطاعات، ولديه رؤية واضحة للمساهمة في تحفيز تطورات التحول الرقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وهو مناصر قوي لوضع ملكية البيانات بين يدي العميل وتوفير سرعة الوصول إلى الخدمات المالية من خلال التقنيات الناشئة.

للمزيد من المعلومات، تفضلوا بزيارة الموقع الإلكتروني: www.tarabutgateway.com

للاستفسار عن الخبر الصحفي يرجى التواصل مع;

اراكسي كوشكريان

araxi@marcomgcc.com

00971 50 4957461

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2020

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.