المنصة توفر خدمة الربط الشبكي الذكي بتقنيات الجيل الخامس لتسريع التحول التقني في المكاتب الفرعية
61 بالمئة من الشركات تعاني لدى محاولة توفير الأمن لدعم عمل الموظفين من المنزل
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أطلقت اليوم شركة بالو ألتو نتوركس، (رمزها PANW في بورصة نيويورك)، منصة الوصول الآمن إلى الخدمات الطرفية "بريزما ساسي" Prisma® SASE، التي تجمع بين خدمة "بريزما آكسيس" Prisma Access وخدمة "بريزما إس دي وان" Prisma SD-WAN ضمن منصة سحابية متكاملة توفر الحماية الأمنية والربط الشبكي الذكي واسع النطاق لضمان إنتاجية الشركات وأمنها وعمل موظفيها بسلاسة بين المكاتب الفرعية والمنازل ومن أي مكان. وطرحت «بالو ألتو نتوركس»، الرائدة في مجال تقديم خدمة الوصول الآمن للخدمات الطرفية لنحو 2,500 من العملاء، مجموعة من الابتكارات في منصة "بريزما ساسي" الجديدة، والتي شملت دمج تقنيات الجيل الخامس مع الربط الشبكي الذكي بهدف تسريع نشر الخدمات الآمنة في المكاتب ومختلف أماكن العمل التابعة للشركات، إضافة إلى تقنية الإدارة الذاتية للتجارب الرقمية لأجل تقديم تجارب رقمية معززة للمستخدمين بصرف النظر عن مواقعهم.
ووفقا لتقرير حالة أمن القوى العاملة الهجينة 2021 المنشور مؤخرا، تبين أن 61 بالمئة من الشركات كانت تعاني لدى محاولة توفير الأمن عن بُعد اللازم لدعم إمكانية عمل الموظفين من المنازل، ما عزز من الحاجة على وجه السرعة إلى خدمة الوصول الآمن للخدمات الطرفية بهدف تعزيز أمن وإنتاجية القوى العاملة الهجينة وربطها الشبكي.
تعليقا، قال أناند أسوال، النائب الأول لرئيس المنتجات ومنصات جدران الحماية لدى «بالو ألتو نتوركس»: "العمل وفق نظام الدوام الهجين موجود ليبقى، وتحتاج الشركات إلى حل يمكنها من تأمين الوصول إلى كافة التطبيقات التي يستخدمها الموظفون في الشبكات التابعة لها وبصرف النظر عن موقعهم سواء كان عن بُعد أو أثناء الحركة أو في المكتب. وتتميز منصة ’بريزما ساسي‘ لتوفير الوصول الآمن إلى الخدمات الطرفية بكونها الحل الوحيد المتكامل في هذا المجال ضمن السوق، ما يسهل على الشركات إلى حد كبير من قدراتها على توسيع قواها العاملة الهجينة وترسيخ أمنها مع تقديم تجارب استخدام استثنائية".
-انتهى-
نبذة عن شركة بالو ألتو نتوركس
تعتبر بالو ألتو نتوركس الشركة الرائدة عالميا في مجال الأمن الإلكتروني، والتي ترسم معالم المستقبل المتمحور حول السحاب، عبر تقنيات تغير أسلوب عمل المؤسسات والأفراد، وتتمثل رؤية الشركة في أن تكون الشريك المفضل في مجال الأمن الإلكتروني عبر توفير الحماية في العصر الرقمي. وتساعد الشركة على مواجهة أبرز التحديات والتهديدات الأمنية والاستمرار في الابتكار بالاستفادة من أبرز التقنيات في مجال الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات والأتمتة والمزامنة. وتوفر بالو ألتو نتوركس منصة متكاملة تدعم نمو منظومة الشركاء، مما يجعلها تتصدر المشهد في حماية عشرات الآلاف من المؤسسات، سواء عبر السحاب أو الشبكات أو الأجهزة الجوالة. وتتطلع الشركة إلى جعل كلّ يوم أكثر أمانا من سابقه.
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
