المنامة، البحرين: أعلنت شركة بي نت، الشركة الوطنية المسؤولة عن تزويد خدمات شبكة النطاق العريض في مملكة البحرين، عن تعيين الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة رئيسـًا تنفيذيـًا للعمليات في بي نت. الجدير بالذكر أن الشيخ إبراهيم آل خليفة مهندس يتمتع بخبرة واسعة تمتد لأكثر من 14 عامًا شغل خلالها العديد من المناصب البارزة في مجال نظم المعلومات وأنظمة خدمة العملاء والعمليات التجارية والاستشارات. 

وبهذه المناسبة رحب الرئيس التنفيذي لشركة بي نت السيد أحمد جابر الدوسري وبنيابة عن أعضاء الإدارة التنفيذية بتعيين الشيخ إبراهيم آل خليفة متطلعاً للعمل بجانبه ومؤكداً على تقديم الدعم لجميع أعضاء الإدارة التنفيذية لتحقيق أهداف الشركة الاستراتيجية وفقاً للخطة الزمنية الموضوعة.

وقد أعرب الشيخ إبراهيم آل خليفة الرئيس التنفيذي للعمليات الجديد في بي نت قائلا: "أود أن أعرب عن امتناني وتقديري لمجلس الإدارة والرئيس التنفيذي على ثقتهم، وأتطلع إلى العمل عن كثب مع فريق الإدارة التنفيذية والموظفين لتحقيق المزيد من النجاح ونقل الشركة إلى مستويات متقدمة".

تجدر الإشارة إلى أن بي نت تسعى من خلال كوادرها الى تحقيق المزيد من الإنجازات لقطاع الاتصالات في البحرين من خلال آلية عمل دقيقة ومنظمة لتأمين الاستعداد الكامل للتعامل مع متطلبات الاقتصاد الرقمي وتحقيق رؤية المملكة المستقبلية لقطاع الاتصالات.

#بياناتشركات

-انتهى-

حول "بي نت"

"بي نت" هي الشركة الوطنية لشبكة النطاق العريض القائمة على الألياف البصرية "الفايبر" في مملكة البحرين، وهي مسؤولة عن تصميم وإنشاء وإدارة البنية التحتية للألياف البصرية في المملكة. تخضع عمليات "بي نت" للوائح وقوانين الاتصالات المتبعة في المملكة والتوجيهات الصادرة من خلال هيئة تنظيم الاتصالات (TRA).

وتم إطلاق شركة "بي نت" في أكتوبر 2019، بعد إتمام عملية الفصل من شركة الاتصالات السلكية واللاسلكية في مملكة البحرين (بتلكو)، لتصبح "بي نت" المطور الوحيد للبنية التحتية للألياف البصرية في المملكة. يُعد إطلاق الشركة جزءًا  أساسًا من تنفيذ الخطة الوطنية الرابعة للاتصالات (NTP4 2016)، والتي أعطت الأولوية لإيصال خدمات النطاق العريض فائقة السرعة، الآمنة، والموثوقة و القائمة على الألياف البصرية (الفايبر) إلى جميع أنحاء المملكة وبأسعار تنافسية ومعقولة. حيث يُعد إطلاق "بي نت" حقبة جديدة لقطاع الاتصالات في مملكة البحرين، وذلك لإعداد المملكة لمستقبل رقمي ببنية تحتية للاتصالات الرقمية من الدرجة الأولى، والذي من شأنه أن يعزز من مكانتها كمركزاً  إقليمياً لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

تُقدم  "بي نت" منتجات وخدمات البيع بالجملة لمزودي خدمات الاتصالات المرخص لهم في مملكة البحرين، مما يضمن الوصول المتكافئ والعادل للجميع من أجل تشجيع المنافسة الصحية في السوق وضمان رفاهية المستهلك.

للاستفسارات، يرجى التواصل مع فريق الاتصال المؤسسي في شركة "بي نت" على: commsadmin@bnet.com.bh

أو من خلال زيارة موقعنا الإلكتروني:  www.bnet.bh

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.