أطلقت "إيمرسون" (Emerson)، إحدى الشركات العالمية الرائدة في مجال تكنولوجيا الأتمتة والبرمجيات والمدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE: EMR)، أول مركز تعليمي لها في الشرق الأوسط وأفريقيا للتدريب على أجهزة القياس، وذلك في مقرها في دبي. وتوفر شركة "إيمرسون" من خلال مركزها الجديد بيئة تعليمية جاذبة ومحفزة وتفاعلية في مجال التدريب على تقنيات الأجهزة ومعدات التحليل والقياس.
ويقدم المركز الجديد الحلول التي تساعد العملاء على تطوير مهاراتهم في مجال هندسة أتمتة العمليات وتعزيز قدرات القوى العاملة في مجال الصيانة من خلال منهجية تدريبية مبتكرة قائمة على تلبية احتياجاتهم المحددة. كما يوفر المركز خدمات التدريب الافتراضي والمباشر، ما يُمكن "إيمرسون" من مواصلة دعم عملائها خلال هذه الأوقات الاستثنائية التي تشهد محدودية في التنقل وتطبيقاً لإجراءات التباعد الاجتماعي.
وقال منير طالب، نائب الرئيس لقسم حلول القياس لدى "إيمرسون" في الشرق الأوسط وأفريقيا: "سيعمل المركز التدريبي الجديد على تعزيز قدراتنا الافتراضية من خلال الاتصال بمواقع الإنتاج للعملاء، وتسهيل التعاون والتدريب عن بعد. كما يُمكننا المركز التعليمي من مساعدة العملاء على تعزيز مهارات قواهم العاملة والتكيف مع أحدث تقنيات القياس وتدفق السوائل."
ويشتمل المركز التعليمي على منشأة حديثة توفر بيئة تعاونية تعمل على تنمية رغبة التعلم لدى المنتسبين من خلال توفير إمكانية الوصول الكامل إلى البرمجيات وأنظمة التحكم من أي مكان. كما يوفر المركز دورات افتراضية بإشراف مدربين ضمن بيئة شبيه بالقاعة الدراسية المباشرة مع سهولة الوصول عن بعد.
وتم اعتماد "إيمرسون للخدمات التعليمية" (Emerson Educational Services) كمزود معتمد من قبل الرابطة الدولية للتعليم المستمر والتدريب (IACET). وبفضل عضويتها كمزود معتمد، تعتبر "إيمرسون للخدمات التعليمية" جهة مخولة بتقديم وحدات التعليم المستمر من الرابطة الدولية للتعليم المستمر والتدريب والمتعلقة ببرامجها المؤهلة وفقاً لمعايير ANSI/IACET.
-انتهى-
نبذة عن إيمرسون:
تُعَد "إيمرسون"، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE: EMR) وتتخذ من سانت لويس في ولاية ميزوري بالولايات المتحدة الأمريكية مقراً لها، شركة عالمية رائدة في مجال التكنولوجيا والهندسة، حيث تقدم الحلول المبتكرة للعملاء في القطاعات الصناعية والتجارية والسكنية. وتساعد وحدة الأعمال "إيمرسون أوتوميشن سوليوشنز"، التابعة للشركة، المصنعين العاملين في مجالات الصناعات التحويلية والتجميعية والهجينة على زيادة الإنتاج وحماية الموظفين والبيئة، وضبط تكاليف التشغيل والطاقة. كما تساعد وحدة الأعمال "إيمرسون كوميرشال أند ريزيدنشل سوليوشنز" على ضمان راحة الناس وصحتهم، والمحافظة على جودة الأغذية وسلامتها، وتحسين كفاءة الطاقة، وإنشاء بنية تحتية مستدامة. للمزيد من المعلومات، يمكن زيارة الموقع Emerson.com/MEA..
للمزيد من المعلومات:
دانيل أيشوع
مدير تسويق – الشرق الأوسط وأفريقيا
هاتف: +971 4 811 83 03
بريد إلكتروني: Danielle.Aychouh@Emerson.com
مجموعة أورينت بلانيت
هاتف:+971 4 4562888
بريد الكتروني: media@orientplanet.com
موقع الكتروني: www.orientplanet.com
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
