نيويورك– أعلنت مجموعة مارش آند ماكلينان عن تعيين بيدرو أوليفيرا في منصب المدير الإقليمي للمجموعة بمنطقة الشرق الأوسط، حيث يغطي عمله دولتي الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية. ومن المتوقع أن يلعب أوليفيرا دورًا فعالاً في ميزة شركات مارش آند ماكلينان، والتي تمثل خبرة الشركة في تطوير الأساليب الديناميكية المترابطة ذات الصلة بالمخاطر والاستراتيجيات والأفراد وتوفيرها إلى العملاء. علاوة على ذلك، سيتولى أوليفيرا المسؤولية عن إقامة علاقات وشراكات استراتيجية في السوق بجانب تعزيز التعاون بين الموظفين عبر جميع الشركات الأربع التي تعمل في منطقة الشرق الأوسط.
وسيقدم أوليفيرا في منصبه الجديد تقاريره إلى أليكس موكزارسكي رئيس مجلس إدارة شركة مارش آند ماكلينان العالمية، وفي هذا الصدد، قال السيد موكزارسكي: "تؤكد خبرة أوليفيرا الطويلة في المنطقة ومهاراته القيادية والتزامه الكبير تجاه عملاء مارش آند ماكلينان على أنه الشخص المناسب لإدارة أعمالنا وقيادة جهودنا في منطقة الشرق الأوسط".
وسيواصل أوليفيرا مهامه في إدارة شركة أوليفر وايمان بمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، إلى جانب منصبه كعضو في "المجموعة الثلاثية العالمية للاستشارات" (TICG) وهي مجموعة مشتركة بين الهيئة العامة للاستثمار في الكويت (KIA) والصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية (KFAED) وشركة أوليفر وايمان.
ويتمتع أوليفيرا بخبرة تمتد لأكثر من 20 عامًا في القطاع، حيث عمل سابقًا في قطاع الخدمات المصرفية الاستثمارية في دويتشه بنك وشركة سانتاندر للاستثمار. وخلال حياته المهنية، عمل على قيادة عدة شركات ناشئة ووضع وتنفيذ استراتيجيات نمو وتحول لعدد من الشركات عبر مجموعة واسعة من القطاعات في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب شرق آسيا.
نبذة عن مجموعة شركات مارش آند ماكلينان
مارش آند ماكلينان (مُدرجة في بورصة نيويورك باسم: MMC) هي شركة عالمية رائدة في تقديم الخدمات المهنية في مجالات المخاطر والاستراتيجيات والأفراد. تضم الشركة 76000 موظف يعملون من أجل تقديم المشورة الخبيرة إلى العملاء في أكثر من 130 دولة. مع عائدات سنوية تبلغ 17 مليار دولار، تساعد مجموعة مارش آند ماكلينان العملاء على التنقل في بيئة ديناميكية ومعقدة بشكل متزايد من خلال أربع شركات رائدة في السوق. شركة مارش وهي شركة تقدم المشورة إلى العملاء من الأفراد والشركات التجارية بجميع أحجامها من خلال الوساطة التأمينية وتقديم حلول إدارة المخاطر المبتكرة. شركة غاي كاربنتر وهي شركة تعمل على تطوير استراتيجيات المخاطر المتقدمة وإعادة التأمين ورأس المال التي تساعد العملاء على النمو بشكل مربح والسعي وراء الفرص الناشئة. شركة ميرسر وهي شركة تُقدم المشورة والحلول القائمة على التقنية التي تساعد المؤسسات على إعادة تعريف عالم العمل وإعادة تشكيل نتائج التقاعد والاستثمار وإتاحة الصحة والرفاهية لقوة عاملة متغيرة. شركة أوليفر وايمان وهي شركة استشارية تعمل بمثابة مستشار للعملاء من القطاع الخاص والقطاع الحكومي في مجالات الاستراتيجيات والحلول الاقتصادية والعلامات التجارية المهمة. للتعرف على مزيد من المعلومات، يرجى زيارةmmc.com، أو تابعنا على موقع لينكد إن وموقع تويتر @mmc_global أو اشترك في BRINK.
© Press Release 2020
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
