يترأس مكتب الرياض داريل بيرجسين، المدير العام لشركة أليك

دبي، الإمارات العربية المتحدة : أعلنت مجموعة أليك عن افتتاح أولى مكاتبها في المملكة العربية السعودية بمدينة الرياض.

وقال باري لويس، العضو المنتدب لشركة أليك: "إن افتتاح المكتب الجديد يأتي في إطار التزام المجموعة بتعزيز مسيرة التنمية في المملكة وعلى مستوى المنطقة".

وأضاف لويس: "السعودية توفر إمكانات لامحدودة وهو ما نسعى إلى الاستفادة منه مع افتتاح مكتبنا الجديد في المملكة العربية السعودية، وذلك من خلال المساهمة في تطوير قطاع الإنشاءات على مستوى المنطقة بقيادة فريقنا من خبراء القطاع، متطلعين إلى تحقيق القيمة المضافة لشركائنا في المملكة".

وسيدير مكتب أليك في المملكة العربية السعودية داريل بيرجسين، المدير العام للشركة، والذي يمتلك أكثر من 28 عاماً من الخبرة الدولية في القطاع عبر جنوب إفريقيا والمملكة المتحدة والشرق الأوسط، وسيكون مسؤولاً عن الإشراف على نمو الشركة وتوسعها. وعمل بيرجسين سابقاً مع مجموعة أليك من عام 2007 حتى عام 2017، وانضم مجدداً إلى المجموعة بعد تسليم مشروع مركز التسوق الأكبر والأكثر تعقيداً "براون فيلد" في جنوب إفريقيا.

وقال بيرجسين: "أن السوق السعودي يتمتع بمشاريع عملاقة وعلميات تطوير مستمرة في جميع أنحاء المملكة، ما يؤكد على الفرص الاستثنائية التي نسعى إلى أن نكون جزءاً منها".

وأضاف بيرجسين" "سنقدم مستويات جديدة من الابتكار والخبرة إلى المملكة العربية السعودية، وأنا أتطلع إلى العمل مع العملاء المحليين والاستشاريين وسلاسل التوريد لإظهار قدرتنا على تقديم التميز والجودة والاستدامة والسلامة في جميع مشاريعنا".

وتجدر الإشارة إلى ان أليك تمتلك حالياً مكاتب في دبي وعمان وإثيوبيا، وتتخصص الشركة في تقديم المشاريع المعقدة وتوفير حلول إنشائية متكاملة لمجموعة متنوعة من العملاء.

-انتهى-

حول شركة أليك للهندسة والمقاولات

شركة أليك للهندسة والمقاولات ذ.م.م هي شركة إنشاءات تابعة لمؤسسة دبي للاستثمارات الحكومية، وتتركز أعمالها في دول مجلس التعاون الخليجي ولديها حضور في القارة الأفريقية. وتطورت الشركة على مدار العشرين عاماً الماضية لتصبح شريكاً موثوقاً لتنفيذ مشاريع الإنشاء المعقدة والمبدعة، حيث تقوم بتطوير وتقديم حلول تتجاوز توقعات العملاء من حيث الجودة والسلامة والأداء الوظيفي والجماليات.

وتتمتع الشركة بخبرة واسعة في المشاريع المعقدة ضمن مجموعة من القطاعات المتنوعة، بما في ذلك المطارات وتجارة التجزئة والفنادق والمنتجعات والمباني الشاهقة والمشاريع ذات الطابع الخاص، بالإضافة إلى إدارة الإنشاءات وإدارة التصميم والتقدير وتخطيط التكلفة والمشتريات.

وتمتلك شركة أليك خبرة في التصميم والبناء، والتي تمكنها من تقديم حلول بناء متكاملة للعملاء. وتقدم الشركة لعملائها حلولاً متكاملة مع الإنشاءات والخدمات الميكانيكية والكهربائية والسباكة والتجهيزات وحلول كفاءة الطاقة وفرص لاستخدام الطاقة الشمسية وتأجير المعدات الثقيلة وأنظمة التكنولوجيا.

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2020

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.