·       شركة الوثبة الوطنية للتأمين  قامت رسمياً بإطلاق قسمها الرقمي الذي يتمثل في موقع وتطبيق إلكترونيين جديدين

·       يمكن الوصول لموقع الوثبة للتأمين من خلال رابط AWNICbot.com أو عبر التطبيق الخاص به، وهو متجر متكامل يسمح لمستخدميه بالوصول إلى بوابة رقمية مبسطة بضغطة زر

·       يأتي هذا في ظل فوز "الوثبة للتأمين" بجائزة المبادرة السنوية للتأمين الرقمي على مستوى الإمارات العربية المتحدة، وهي جائزة من ضمن جوائز آسيا للتأمين 2020، حيث تعمل الشركة على تحسين خدماتها الافتراضية

أبو ظبي- قامت شركة الوثبة الوطنية للتأمين، وهي إحدى الشركات الكبرى التي تقدم خدمات التأمين الرقمية والذكية في الإمارات العربية المتحدة، بالكشف رسمياً عن قسمها الرقمي الجديد "موقع الوثبة للتأمين"، والذي يوفر خدمات تأمين رقمية 100% ومعالجة المطالبات بشكل فائق السرعة فضلاً عن الوصول إلى ميزات المنتجات التأمينية بضغطة زر.

تم تطوير "موقع الوثبة للتأمين" – والذي يمكن الوصول إليه عبر هذا الرابط: AWNICbot.com أو من خلال التطبيق الخاص بـ AWNICbot – على مدار عام كامل، إذ صمم لترقية خدمة العملاء بوصفها ركيزة أساسية، حيث تصبح الخدمات متاحة في كل وقت ويوم، كما إنها تلغي حاجة العملاء لزيارة مراكز الخدمة.

إضافة إلى القدرة على شراء وتجديد البوليصيات إلكترونياً، يتيح "موقع الوثبة للتأمين" للعملاء إجراء المطالبات عبر الإنترنت، وذلك من خلال بضع نقرات ثم يقوم فريق الدعم بالتكفل بكل شيء ابتداءً من إصلاح السيارة وانتهاءً بتوصيلها إلى منزل العميل. يُمكن للعملاء أيضاً الحصول على مزايا متعددة بواسطة برنامج الولاء من "الوثبة للتأمين"، وهي بطاقة ولاء وخصومات لعدد من الشركات الرائدة في الإمارات العربية المتحدة. ويتم تزويد هذه البطاقات للعملاء الذين يقومون بشراء بوليصات التأمين من "الوثبة للتأمين" أو إحدى شركائها.

وأفاد بسام جلميران، الرئيس التنفيذي للوثبة للتأمين قائلاً: نحن في غاية السعادة لإطلاق أول قسم رقمي بالكامل لشركة الوثبة الوطنية للتأمين." مضيفاً بقوله، إنه في وقتنا الراهن ومستقبلاً يُريد الكثير من عملائنا مرونة أكبر من أجل الاستفادة من جميع أنظمة المبيعات والمطالبات والخدمات التي نقدمها على مدار الساعة، مؤكداً بأن تطوير "موقع الوثبة للتأمين" يهدف إلى تسهيل وتسريع إجراءات التأمين باستخدام أحدث التقنيات المعاصرة وبرؤية تسلط الضوء على منظور العميل النهائي. جميع منتجاتنا متوفرة رقمياً الآن وقد تم تهيئتها لتناسب حاجة العملاء للبساطة."

وجاء إطلاق "موقع الوثبة للتأمين" كجزء من استراتيجية التحول الرقمي التابعة للشركة " والتي تضع التكنولوجيا الرقمية محوراً أساسياً في نهج عملها، وأدى ذلك إلى تعزيز سمعتها لكونها رائدة في مجال الابتكار الرقمي. في العام الماضي، دمجت "الوثبة للتأمين" العديد من التقنيات الحديثة في استراتيجيتها، كتقنية قاعدة البيانات المتسلسلة في عملية مطالبات السيارات، وتطوير تطبيق للهواتف الذكية، وإعداد نظام رقمي لإدارة الموارد البشرية والذي يُدعى برنامج إدارة الموارد البشرية (HRMS).

وخلال الشهر الماضي، أتاحت هذه الاستراتيجية التي تتبناها "الوثبة للتأمين" إلى فوز الشركة بجائزة المبادرة السنوية للتأمين الرقمي على مستوى الإمارات العربية المتحدة، وهي جائزة من ضمن جوائز آسيا للتأمين 2020، والتي تشيد بالمبادرات والحلول الاستثنائية في قطاع التأمين عبر منطقتي الشرق الأوسط وآسيا.

ونوه جلميران بأن الإعلان عن "موقع الوثبة للتأمين" تزامن مع الفوز بالجائزة المذكورة مسبقاً والتي تقدمها مجلة آسيا للتأمين. نحن فخورون بهذا الإنجاز الذي يعتبر إشادة وتقديراً لكل عضو من أعضاء فريقنا الذي عمل جاهداً لتجسيد استراتيجيتنا."

وأوضح جلميران في ختام كلمته: "لقد حظينا بتقبل كبير ونتائج إيجابية نظراً لتنفيذ هذه التقنيات المتقدمة ونتطلع للمزيد من النمو في مجال الابتكار في سوق التأمين بالإمارات العربية المتحدة. إعادة تعريف معايير قطاع التأمين وطرق بيع منتجات التأمين وتسويقها هي مجرد نقطة البداية بالنسبة لنا. مشوارنا لا يزال في بداياته، لكننا دوماً نتطلع إلى البقاء في مقدمة كل ما يتعلق بابتكارات قطاع التأمين في الإمارات وغيرها من الدول."

– انتهى –

للمزيد من المعلومات حول الخدمات الإلكترونية التي تقدمها "الوثبة للتأمين" يُرجى زيارة موقعنا الإلكتروني هنا، ولتحميل "موقع الوثبة للتأمين" على جهاز أندرويد يُرجى زيارة هذا الرابط. أما بالنسبة لأجهزة أبل، يُرجى زيارة هذا الرابط.

للمزيد من المساعدة، يُرجى التواصل مع "الوثبة للتأمين" على الرقم 600544040 أو مراسلتنا عبر البريد الإلكتروني customercare@awnic.com

نبذة حول شركة الوثبة الوطنية للتأمين:

تأسست شركة الوثبة الوطنية للتأمين في عام 1996، وهي شركة التأمين الرائدة في الإمارات العربية المتحدة من حيث الخدمات الرقمية والذكية. من خلال مكتبها الرئيسي في أبو ظبي وشبكة واسعة من الفروع في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة، تقدم شركة الوثبة الوطنية للتأمين خدمات التأمين لمجموعة

كبيرة من العملاء من الأفراد إلى الشركات. ويتم دعم شركة الوثبة الوطنية للتأمين من قبل لجنة معترف بها دولياً من معيدي التأمين، ويشاد بمبادراتها الرقمية وإدخال الحلول التقنية في مكان العمل. كما فازت الشركة بجائزة هيئة التأمين الإماراتية للتحول الرقمي والخدمات الذكية في عامي 2018 و2019.

للاستفسارات الإعلامية، يرجى الاتصال بـ:

عمار عدرا

وكالة كوزموبول للاستشارات

الهاتف: 4041 956 52 971 +

البريد الإلكتروني: ammar@cosmopole.com

 

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2020

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.