المنصة الرائدة تعد الأولى في إطلاق خدماتها في منطقة الظفرة ضمن خُططها المتواصلة للتوسع

أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة : أعلنت شركة «طلبات»، منصة توصيل الطعام والتجارة الإلكترونية السريعة الرائدة في المنطقة، عن توسيع عملياتها لتشمل مدينة زايد في منطقة الظفرة بأبوظبي، بهدف الارتقاء بسلاسة وسرعة خدمات توصيل الطعام والمواد الاستهلاكية لكلٍ من العملاء والشركاء من أصحاب المطاعم والمتاجر.

وبهذا تعتبر «طلبات» أول منصات خدمات التوصيل الإلكترونية تُطلق عملياتها في منطقة الظفرة وتدعم أكثر من 50 بائع في مدينة زايد. كما أن الشركة تعتزم تعزيز حضورها في سائر أنحاء منطقة الظفرة بحلول نهاية العام الجاري بهدف توفير خدماتها لأكثر من 100 ألف شخص من سُكان المنطقة و150 بائع فيها.

وينسجم توسيع حضور المنصة في المنطقة الغربية من العاصمة مع الجهود المستمرة التي تبذلها الشركة لدعم الشركاء الحاليين الذين يستفيدون من خدماتها، فضلًا عن توفير باقة من الحوافز الكفيلة بتشجيع الشركات الصغيرة والمتوسطة على الاستثمار في منطقة الظفرة.

وتعليقًا على هذا الموضوع، قال السيد جيريمي دوتي، نائب رئيس شركة «طلبات الإمارات»: «نفتخر بكوننا أولى منصات توصيل الطعام الإلكترونية التي تُطلق خدماتها في منطقة الظفرة. لطالما تواصل معنا العملاء عبر مُختلف القنوات على مدى الأشهر القليلة الماضية طلبًا لإطلاق خدماتنا في هذه المنطقة، وبعد دراستنا للسوق وإجراء النقاشات الضرورية مع شركائنا، وجدنا بأنّ الوقت قد حان لطرح خدمات التوصيل الإلكترونية التي نوفرها في المنطقة بدءًا من مدينة زايد. ونعتزم تعزيز حضورنا في سائر أنحاء منطقة الظفرة بحلول نهاية العام الجاري».

وتابع قائلًا: «تتبوأ دولة الإمارات مكانة ريادية في طليعة قطاع الأغذية والمشروبات، الذي بدأ يشهد معدلات قوية من التعافي منذ العام الماضي. وتأمل «طلبات» من خلال توسيع أنشطتها وخدماتها خارج نطاق المُدن أن تنجح في تسريع نمو القطاع في الإمارات والتقريب بين الشركاء والعملاء بحيث يتسنى للطرفين الاستفادة من مزايا السلاسة والراحة والسرعة، فضلًا عن الاستمتاع بباقة متنوعة من الخيارات الإلكترونية لتوصيل الطعام وشراء المواد الاستهلاكية. كما نرجو أن تترك هذه الخطوة أثرًا اقتصاديًّا أكبر وتُزود الشركات القائمة والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالدعم اللازم لتوسيع أعمالها وطرح عروضها في منطقة الظفرة، فضلًا عن منحها الأدوات الضرورية لمساعدتها على الازدهار وتعزيز حضورها في عالمنا الرقمي الحالي».

ومن خلال تطبيق «طلبات»، يستطيع عملاء المنصة في مدينة زايد الاستمتاع بخيارات طلب الطعام من باقة من المطاعم والمطابخ المتنوعة، فضلًا عن الصيدليات ومتاجر المواد الاستهلاكية بما فيها واحة «أدنوك»، والتي تُعد أضخم مُشغل لمحطات الوقود ومتاجر التجزئة في دولة الإمارات.

هذا وللعِلم، تطبيق «طلبات» مُتاحٌ للعملاء على متجر «جوجل بلاي» ومتجر تطبيقات شركة «أپل»، وكذلك متجر شركة «هواوي».

- انتهى -

 

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.