فجر عصر جديد في الميتافيرس التعليمي

الإمارات العربية المتحدة: تُحدث كيتمك KITMEK ثورة في مستقبل التعليم وتعيد تعريفه من خلال تغيير الطريقة التي يتعلّم بها الأطفال ورفعها إلى مستوى جديد تماماً في أول مدرسة رقمية تفاعلية في العالم مع مدرّسي الذكاء الاصطناعي. وقد انشئت المدرسة القائمة على الأفاتارعلى منصّة ألعاب لإبقاء الطفل مشاركاً وتحفيزه لتعلّم المزيد. واستغرق الإعداد لهذه المدرسة الرقمية التفاعلية ثلاث سنوات وهي متاحة الآن بسعر معقول جداً هو دولار واحد فقط شهرياً، وستوفّر منهجاً عالمياً بدءاً من روضة الأطفال وإلى الصف الخامس الابتدائي، مع فصول تفاعلية خارج المنهج لتعلّم الصوتيات ومهارات الحياة، ومهارات الاتصال، ومحو الأمية المالية التي تساعد في تنمية العقلية الشاملة للطفل.

تمتاز كيتمك KITMEK بأسلوب تعليمي متعدّد اللغات ومتعدّد الحواس يوفّر نماذج ثلاثية الأبعاد لتعزيز تجربة تعلّم الطفل مع أكثر من 800 اختبار، وأكثر من 18,000 سؤالاً، وأكثر من 144 اختباراً فريداً تمّ تصميمها كلها بواسطة فريق من المعلّمين المحترفين والمتخصّصين في المناهج. يتوفّر تطبيق كيتمك KITMEK حالياً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبنقرة واحدة يمكن تنزيله من متجر Android Play أو متجر آبل، وهو سهل الاستخدام على هاتف ذكي أساسي وبمجرد تنزيله لن يحتاج الأطفال إلى الإنترنت للّعب.

توفّر كيتمك KITMEK منصّة تعليمية ذاتية التحفيز خالية من العوائق تكافئ الأطفال بالعملات في أثناء التعلّم وهي بمثابة قسائم يمكن استخدامها للتسوّق والترفيه الرقمي. حيث توفّر كذلك KITMEK مركزاً للتسوّق لتخصيص الصورة الرمزية أو الأفاتار للطفل، وساحة للألعاب، وحفلاً موسيقياً للاستمتاع بحركات الرقص وشرائها، ومدينة ملاهٍ ضخمة بألعاب ممتعة. علماً أنه لا توجد إعلانات على المنصّة أو أي تأثير خارجي على الأطفال، وهي آمنة 100٪ لجميع الفئات العمرية.

وفي هذا الصدد، قال أناند كاديان، الرئيس التنفيذي لمجموعة كيتمك KITMEK: "لقد أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًاً لا يتجزّأ من حياتنا لأنه يدير وسائل التواصل الاجتماعي، إلى جانب دوره الرئيس في أسواق الأسهم والطاقة والطيران والرعاية الصحية التي تعتمد عليه بشكل كبير، ولقد حان الوقت لكي يتبناه التعليم أيضاً. نحن ندرك اليوم أنه يجب تخصيص التعليم الابتدائي. ولكن في ظلّ البنية التحتية العالمية الموجودة حالياً، لا يمكننا إعطاء تركيز شخصي لأن التدخل البشري في العملية مطلق. وهذا هو السبب الذي يجعل التعليم التقليدي يوفّر حلّاً مناسباً للجميع، بينما في الدول المحرومة، لا يتوفر حقّ الحصول على التعليم لأكثر من 263 مليون طفل. من جهتها، تهدف كيتمك KITMEK إلى حلّ هذه المشكلة من خلال إنشاء نظام تعليمي قوي، ومكان آمن حيث يتم دمج اللعب بالتعليم وتحفيز عقل الطفل الفضولي. ومن خلال الرعاية العالمية من كيتمك KITMEK، يمكن للمرء أن يوفر تعليماً شخصياً على مستوى عالمي بسعر ملائم هو دولار واحد، ويمكن حتى تتبّع أداء الطفل."

وأضاف: " "كيتمك KITMEK هو نقلة نوعية بنسبة 100٪ في مجال التعليم. ومع ارتفاع التكاليف في قطاع التعليم، نتوقّع إقبالاً كبيراً على تطبيق كيتمك KITMEK من قبل الأهل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في انتظار انطلاق المنصّة."

وفي حال تعذّر على أحد الأهل دفع دولار واحد، فيمكنه التسجيل في خدمة برنامج التعليم المجاني من كيتمك KITMEK من خلال التسجيل على الموقع الإلكتروني حيث يمكن لأي شخص رعاية طفل بدولار واحد شهرياً وتقديم هدية التعليم. وستمنحه كيتمك KITMEK بطاقة تقرير مفصّلة للتأكد من أن المال الذي دفعه يحدث فرقاً في حياة الطفل. وهذا يفتح إمكانيات هائلة حيث تقوم المنصّة مباشرة بإرساء رابط بين الأطفال المحرومين بالراعي.

"الذكاء الاصطناعي هو الحلّ لتعليم كل طفل على طريقته ووتيرته الخاصة وبسعر لم يكن ممكن تخيله من قبل. وهذه فرصة للعالم لتنمية الأطفال خارج نظام جامد تم إنشاؤه منذ أكثر من قرن. فالفصول الدراسية في جميع أنحاء العالم تبدو تقريباً كما كانت عليه قبل قرن من الزمن. ونحن نطمح إلى أن تشكّل كيتمك KITMEK هذا التغيير في التعليم من خلال إضفاء الطابع الشخصي عليه ونأمل في حلّ أزمة التعليم العالمية،" قال أناند.

من المتوقّع أن ينمو حجم سوق تكنولوجيا التعليم والفصول الدراسية الذكية في الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا من 44.623 مليار دولار أمريكي في عام 2022 إلى 120.408 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2027.

وقد تمّ اختبار كيتمك KITMEK على مجموعة من الأطفال في أوضاع واقعية مختلفة وكانت النتائج إيجابية وجذابة فعلاً وخاصة بالنسبة إلى الأطفال الذين اعتادوا قضاء وقت طويل أمام الشاشات، حيث استفادوا من تمضية الوقت نفسه أمام الشاشة ولكن للتعلّم بوتيرة متقدّمة جداً مقارنة بما يحدث عادةً في المدرسة.

كيتمك KITMEK تعيد الوصول إلى التعليم من خلال تجنّب أوجه القصور في نظام التعليم والتي عانى منها الأطفال بمرور الوقت. ولا شك أن الآباء والأمهات الذين يعانون من الإجهاد أو الانشغال أو الذين يعاني أطفالهم من الأداء المنخفض في المدرسة سوف يتنفّسون الصعداء لعلمهم أن أطفالهم يمكن أن يحصلوا على مستوى عالمي فعّال من حيث التكلفة وتعلّم شخصي بأمان في المنزل. كما يمكن للحكومات والمنظّمات غير الحكومية التعاون لمساعدة الأطفال الذين لا يستطيعون تحمّل تكاليف التعليم.

اليوم، توفر كيتمك KITMEK فرصة لتشجيع الأطفال على التعلّم بشكل أفضل من أجل غد أكثر إشراقاً.

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة https://kitmek.com
 #بياناتشركات

- انتهى -