لتعزيز جهودها في تسريع الوصول إلى الرعاية الطبية الحديثة

▪ سعادة البروفيسور اللورد أجاي كاكار، مدير معهد أبحاث تخثر الدم وأستاذ الجراحة الفخري في كلية لندن الجامعية ينضم إلى المجلس الاستشاري العلمي الصحي التابع لعبداللطيف جميل

▪ أستاذ معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا البروفيسور جيمس كولينز، والمستشار العلمي الخاص في عبداللطيف جميل للرعاية الصحية، يستكمل أعماله في مجال البيولوجيا التركيبية وبيولوجيا النظم إلى جانب مهامه في قيادة عيادة جميل في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا

▪ البروفيسور تشارلز كومبس، الحائز على دكتوراه في الطب، وزميل الكلية الملكية للأطباء، وأكاديمية المملكة المتحدة للعلوم الطبية، وأستاذ طب الأورام في إمبريال كوليدج لندن، يبدأ مهام عمله كمستشار علمي خاص في شركة عبداللطيف جميل للرعاية الصحية

دبي: أعلنت شركة عبداللطيف جميل للرعاية الصحية عن تعيين ثلاثة من أبرز أقطاب عالم الطب والتكنولوجيا الحيوية كمستشارين علميين خاصين لدعم جهود فريق القيادة في تحقيق رسالة الشركة المتمثلة في تسريع إتاحة سبل الرعاية الطبية الحديثة لمن هم في أمس الحاجة إليها.

وعلى رأس هؤلاء العلماء المرموقين عالميًا يأتي سعادة البروفيسور اللورد أجاي كاكار، أستاذ الجراحة الفخري في كلية لندن الجامعية ومدير معهد أبحاث التخثر. نال البروفيسور كاكار شهادته الطبية من كلية الطب في مستشفى كينجز كوليدج، ثم درجة الدكتوراه من إمبريال كوليدج لندن، وتتمحور أعماله البحثية حول الوقاية والعلاج من مرض الانسداد التجلطي الوريدي والشرياني والتخثر المرتبط بالسرطان.

كما ينضم إلى قائمة الأسماء البارزة البروفيسور تشارلز كومبس، أستاذ الهندسة الطبية والعلوم في معهد الهندسة الطبية والعلوم (IMES) وأستاذ الهندسة البيولوجية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT). يُشرف البروفيسور كولينز على فريق بحثي يعمل في مجال البيولوجيا التركيبية وبيولوجيا الأنظمة، وتركز بشكل خاص على استخدام مناهج علم الأحياء الشبكي لدراسة تأثير المضادات الحيوية، وآليات الدفاع البكتيري، وظهور المقاومة.

ومؤخرًا، انضم البروفيسور تشارلز كومبس، إلى عبداللطيف جميل ليصبح بذلك ثالث مستشار ينضم إلى مجلسها الاستشاري الصحي، وهو يحمل درجة الدكتوراه في الطب، وأستاذ في طب الأورام في إمبريال كوليدج لندن، وزميل الكلية الملكية للأطباء، وأكاديمية المملكة المتحدة للعلوم الطبية. يعمل البروفيسور كومبس أيضًا استشاريًا فخريًا للأورام في صندوق إمبريال كوليدج للرعاية الصحية، ومديرًا لمركز إمبريال كروك للسرطان، وينصب تركيزه في هاتيّن المؤسستيّن على تطوير أساليب جديدة للتنبؤ بفعالية العلاج الهرموني لسرطان الثدي، وقيادة الأبحاث الهادفة إلى فهم آليات مقاومة العلاج الهرموني، وتطوير عقاقير جديدة مضادة للسرطان.

وبهذه المناسبة، قال أكرم بوشناقي, الرئيس التنفيذي لعبد اللطيف جميل للرعاية الصحية: "إن تعيين قامات علمية بهذا المستوى الرفيع يعكس مدى جديتنا في تحقيق رسالتنا لجعل الوصول إلى مرافق الرعاية الصحية أكثر سهولة في كل ركن من أركان المعمورة، ونحن بالفعل نتبوأ اليوم مكانة متميزة تؤهلنا لإحداث تغيير مؤثر وهادف في المجتمعات المحتاجة، وهذا بفضل ما نتلقاه من توجيه ودعم وتفانٍ من جانب اللورد كاكار والبروفيسور كولينز والبروفيسور كومبس، ويشرفني أن أعمل عن كثب مع هذه الشخصيات الرفيعة والمرموقة في الأوساط العلمية والأكاديمية على مستوى العالم، وأتطلع إلى مواجهة هذه التحديات معهم."

من جهته قال فادي جميل، نائب الرئيس ونائب رئيس مجلس إدارة عبداللطيف جميل: "قناعتي راسخة بأن العمل التعاوني مع العلماء والخبراء المتمرسين هو الطريقة الأكثر فاعلية لإحداث التغيير، وأنا على ثقة من أن انضمام علماء مرموقين بهذا المستوى إلى فريقنا المتنامي من شأنه أن يمهد لنا الطريق لإحداث التأثير الذي نتطلع إليه في شركة عبداللطيف جميل للرعاية الصحية، مستعينين في ذلك بالأساس الراسخ الذي أرسته عائلة جميل في ميدان العمل الخيري، ودعم مجتمع جميل، وتركيزها على الابتكار من أجل مستقبل أفضل من خلال مساعيها الحثيثة للبحث عن حل للمشكلات من جذورها، وهي فلسفة نسعى إلى نقلها إلى بيئة العمل التجاري بهدف تلبية الاحتياجات الملموسة لعالم اليوم من أجل غد أفضل. ويسعدنا أن نتشارك هذه

الرؤية الطموحة مع قامات عالية من أمثال اللورد كاكار والبروفيسور كولينز والبروفيسور كومبيس، وأنا متحمس جدًا لأرحب بهم جميعًا في فريق المجلس الاستشاري الصحي لعبداللطيف جميل".

تأسست عبداللطيف جميل للرعاية الصحية في عام 2020، استجابة لواحدة من أكبر المشكلات المجتمعية اليوم، وهي التفاوت في الوصول إلى مرافق الرعاية الصحية الحديثة، لا سيما في الأسواق والاقتصادات سريعة النمو. وبدعم من عبداللطيف جميل، وهي واحدة من أعرق الشركات العائلية في مجال الأعمال والاستثمارات المتنوعة في المنطقة، ولها تراث يمتد إلى 75 عامًا، وشراكات راسخة وحضور متعدد القطاعات في 30 دولة عبر القارات الست، تمكنت شركة عبداللطيف جميل للرعاية الصحية من تبوء مكانة فريدة كشريك موثوق به في تحقيق فرص واعدة في المستقبل.

#بياناتحكومية

- انتهى -

حصل اللورد كاكار على وسام النبالة مدى الحياة في عام 2010، وهو أيضًا عضو مستقل في مجلس اللوردات، وزميل الكلية الملكية للجراحين (إنجلترا) والكلية الملكية للأطباء (لندن)، وزميل فخري في أكاديمية العلوم الطبية. كما شغل منصب رئيس لجنة التعيينات القضائية في مجلس اللوردات، وعُيِّن عضوًا في المجلس الملكي الخاص لجلالة الملكة في عام 2014.

فيما ابتكر البروفيسور كولينز تقنيات متقدمة تحمل براءة اختراع ومرخصة من قبل أكثر من 25 شركة في مجال التكنولوجيا الحيوية والأدوية والأجهزة الطبية، وله اسهمامات جليلة في إطلاق عدد من الشركات الناجحة مثل سامبل 6 تكنولوجيز (Sample6 Technologies)، سينلوجيك (Synlogic)، شيرلوك بيوسينسز (Sherlock Biosciences)، سينتي بيوسينسز (Senti Biosciences)، وسيلاريتي (Cellarity). كما نال العديد من الأوسمة والجوائز، أبرزها جائزة منحة رودس، وجائزة ماك آرثر "للعبقرية"، وجائزة ديكسون في الطب، وجائزة معهد سانوفي باستور.

أما البروفيسور كولينز فهو يعمل على تطوير أساليب مبتكرة تستهدف إعادة برمجة الكائنات الحية، بما في ذلك البكتيريا، لأداء مهام نوعية مثل اكتشاف العدوى وعلاجها، أملاً في أن تقود هذه الجهود إلى إنتاج عقاقير أرخص، واختبارات تشخيصية سريعة، وعلاجات أكثر فعالية للميكروبات والبكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية ومجموعة من الأمراض المعقدة. يشارك البروفيسور كولينز أيضًا مع زميلته في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ريجينا بارزيلاي في قيادة هيئة التدريس في عيادة عبداللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (عيادة جميل) في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، منذ تأسيسها في عام 2018.

وفي حوار نُشر مؤخرًا بمناسبة تعيينه مستشارًا خاصًا لعبداللطيف جميل للرعاية الصحية، تحدث البروفيسور كولينز حول التقدم الذي يمكن إحرازه من خلال الشراكات، مسلطًا الضوء على دوره في جهود إتاحة التقنيات للجميع عبر مبادرات تُعطي الأولوية للتأثير على الربح.

فيما يعمل البروفيسور كومبس مع فريق من العلماء في مشروع بحثي يستهدف تحديد الأهداف الجزيئية، إلى جانب فريق من الكيميائيين الذين تتمثل مهمتهم في استهداف تشوهات محددة في الإشارات تمهيدًا لتطوير علاجات جديدة لسرطان الثدي. كما يدير مختبرًا للبحوث التطبيقية يركز على الكشف عن النقائل الدقيقة للأورام الخبيثة واختبار علاجات سرطان الثدي.

عن عبداللطيف جميل للرعاية الصحية تحظى عبداللطيف جميل للرعاية الصحية بدعم واسع من عبد اللطيف جميل، وهي واحدة من أعرق الشركات العائلية الرائدة في مجال الأعمال والاستثمارات المتنوعة، وتتمتع بتراث يمتد إلى 75 عامًا، وشراكات راسخة وحضور قوي في قطاعات عديدة في 30 دولة عبر القارات الست، وهو ما يحقق لشركة عبداللطيف جميل للرعاية الصحية مكانة فريدة كشريك موثوق به في دعم الابتكارات والفرص الواعدة في عالم الرعاية الصحية.

جاء تأسيس شركة عبداللطيف جميل للرعاية الصحية كتعبير حقيقي عن التزام عائلة جميل الراسخ بالابتكار من أجل مستقبل أفضل من خلال أذرعها المختلفة مثل مجتمع جميل السعودية، وهي مؤسسة تدعم مستشفى عبد اللطيف جميل في جدة من بين مشاريع أخرى عديدة في المملكة؛ ومجتمع جميل، وهي مؤسسة دولية تتبنى الحلول القائمة على البحث العلمي والتكنولوجيا في مواجهة التحديات العالمية. وقد شاركت مجتمع جميل مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في تأسيس عيادة عبداللطيف جميل لتقنيات التعلم الآلي في مجال الرعاية الصحية (عيادة جميل)، وشاركت كذلك في تأسيس معهد عبداللطيف جميل لمكافحة الأمراض المزمنة والأوبئة والأزمات الطارئة (معهد جميل) في إمبريال كوليدج لندن.

تسعى شركة عبداللطيف جميل للرعاية الصحية إلى توسيع نطاق هذا الالتزام إلى البيئة التجارية بما يسهم في تلبية الاحتياجات الملموسة في عالم اليوم، من أجل غد أفضل.

لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة: aljhealth.com

للاستفسارات الصحفية، يُرجى إرسال بريد إلكتروني press@aljhealth.com أو aljhealth@edelman.com.

إشعار حقوق النشر وإخلاء المسؤولية

© شركة ميديست المحدودة. (عبداللطيف جميل للرعاية الصحية) جميع الحقوق محفوظة. يُمثل اسم "عبداللطيف جميل" وشعارها المكتوب والتصميم الخماسي الشكل علاماتٍ تجارية أو علامات تجارية مُسجلة تعود ملكيتها إلى شركة عبداللطيف جميل للملكية الفكرية المحدودة.

تشير عبارة "عبداللطيف جميل" على نطاق واسع إلى عدة كيانات قانونية متميزة ومنفصلة ومستقلة. عبداللطيف جميل ليست في حد ذاتها كياناً متحداً أو جمعية أو تكتلاً لشركة مالكة، ولكنها تشير فقط إلى كيانات قانونية منفصلة كلياً، يشار إليها مجتمعة باسم ـ”عبداللطيف جميل”. عبداللطيف جميل ليست شركات متحدة على النحو المحدد في الفقرة رقم 1161 (5) من قانون الشركات لعام 2006.

قد تحتوي هذه الوثيقة على بيانات استشرافية لا علاقة لها بالحقائق التاريخية، وتتعلق بأمور أخرى مثل النتائج، والأحداث، والأنشطة، والتطورات، والظروف، والأفكار، والخطط المستقبلية، أو توقعات الكيانات التابعة لعبداللطيف جميل أو إداراتها.

عادة ما تُصاغ البيانات الاستشرافية باستخدام كلمات مثل "يتوقع"، "يعتزم"، "يتطلع"، "يخطط"، "يقدر"، "يعتقد"، "يتنبأ"، "ينوي"، "محتمل"، "ممكن"، "مرجح"، "متوقع"، "توقعات"، "توجهات"، "هدف"، "مستهدف"، "قد"، "سوف"، "يجب"، "يمكن" أو غير ذلك من المفردات أو العبارات المماثلة. ومع ذلك، فإن عدم وجود مثل هذه الكلمات لا يعني بالضرورة أن البيانات المعنية لا يراد منها استشراف المستقبل.

تستند البيانات الاستشرافية إلى التوقعات والافتراضات القائمة في وقت إصدار هذه البيانات، وتخضع للعديد من المخاطر والشكوك التي يعتبر معظمها خارجًا عن سيطرة الكيانات التابعة لعبداللطيف جميل. إذا تبين عدم صحة أيًا من هذه التوقعات أو الافتراضات، أو في حال تحقق أي من هذه المخاطر أو الشكوك، فقد تختلف النتائج والأحداث والأنشطة والتطورات الفعلية أو الظروف المستقبلية بصورة كبيرة عن تلك المعبر عنها صراحةً أو ضمنياً بالبيانات الاستشرافية.

علاوة على ذلك، لا تغطي البيانات الاستشرافية سوى الفترة التي صدرت فيها، ولا تتحمل عبداللطيف جميل للرعاية الصحية أو عبداللطيف جميل أي مسؤولية أو التزام تجاه تصحيح أو تحديث أي بيانات استشرافية، سواء كان ذلك نتيجة لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو غير ذلك. يشمل البيان التحذيري السابق جميع البيانات الاستشرافية الصادرة عن شركة عبداللطيف جميل للرعاية الصحية، أو عبداللطيف جميل، أو أي شخص ينوب عنها، سواء تم نشرها كتابةً أو إلكترونيًا أو شفويًا.