PHOTO
الرياض، يوليو 2021: أبرمت نوبكو الرائدة في تقديم منتجات الرعاية الصحية والمملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة اتفاقيات إطارية تعاون مع 12 من الشركاء الموردين، لتوفير أجهزة التصوير التشخيصي للمستشفيات والمراكز الصحية الحكومية ضمن جهود الشركة لتزويد القطاعات الصحية الحكومية بالأدوية والأجهزة والمستلزمات الطبية، وتقديم خدمات طبية ذات جودة عالية وفق أفضل المعايير العالمية.
وشملت قائمة الموردين الموقعين على الاتفاقية الإطارية (شركة أسند الحلول المتقدمة للرعاية الصحية، شركة سيمنس للرعاية الصحية، شركة فيلبس العربية السعودية للرعاية الصحية، شركة فاروق ومأمون تمر وشركاهما ، شركة التوريدات والخدمات الطبية ، شركة عطية للمعدات الطبية، مجموعة سمير للتجارة والتسويق ، شركة الخليج الطبية، شركة إبراهيم محمد المانع وأخوانه ، الشركة الوطنية للتجيهزات والخدمات ، شركة السعودية للخدمات الصحية، وشركة مدارات للتقنية)
وتندرج هذه الاتفاقيات ضمن جهود مشتركة بين نوبكو وهيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية، وهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، لتطوير الاتفاقيات الإطارية للشراء الحكومي الموحد وتطبيق أفضل الممارسات العالمية، من حيث تسهيل وتسريع إجراءات التوريد، وتوحيد المواصفات والعمل على تخفيف المخاطر عبر التخطيط المسبق وتوحيد آليات الطلب لضمان حفظ الأسعار للبنود المشابهة، وذلك لتحقيق أقصى فائدة من حيث تنافسية الأسعار، وضمان الجودة، وسرعة التوريد وتغطية احتياجات كافة القطاعات الصحية الحكومية بالمملكة في الأوقات العادية ووقت الأزمات، الأمر الذي يعزز دور نوبكو في دعم كفاءة الإنفاق الحكومي على الشراء الموحد، ويتماشى مع جهودها لتقديم خدمات رعاية صحية مميزة تلبي تطلعات الدولة لتوفير أفضل خدمات الرعاية الصحية للمواطن والمقيم.
وتأتي هذه الاتفاقيات ضمن الشراكات الإستراتيجية مع هيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية، وهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، والقطاعين العام والخاص، لتوفير بنود طبية متطورة ترتقي بالخدمات الطبية في القطاع الصحي الحكومي، وتسهم في تحقيق صحة مستدامة للمجتمع. حيث تمثل هذه الاتفاقيات خطوة في الطريق الصحيح لتحقيق الوفر للأجهزة الطبية بشكل مستدام في ظل توفر خدمات لوجستية على أعلى مستويات النقل والتخزين وسرعة الاستجابة. كما تعتبر الاتفاقيات إضافة للاقتصاد الوطني ودعم للمحتوى المحلي كونها تسهم في توفير متطلبات السوق المحلي من المنتجات الطبية، وتدفع للمزيد من الاستثمارات في قطاع الرعاية الصحية في المملكة.
يذكر أن نوبكو تتعاون مع شركائها الممكنين في وزارة المالية، وهيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية، وهيئة كفاء الإنفاق والمشروعات الحكومية لتقديم الخبرات الفنية والمواءمة مع الجهات الحكومية المستفيدة والموردين. كما ترتبط بشراكات راسخة مع شركاء التنفيذ في الجهات الصحية الحكومية تحقق الفائدة لقائمة تضم وزارة الصحة، وزارة الداخلية، وزارة الدفاع، وزارة التعليم، وزارة الحرس الوطني، مستشفى الملك فيصل التخصصي الطبي ومركز الأبحاث.
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
