فريق الجامعة الأمريكية بالقاهرة AUC-07 الثاني عالمياً بمشروع حول الرؤية المستقبلية لمدينة الإسكندرية في 2050

أعلنت شركة شل فوز فريق الجامعة الأمريكية بالقاهرة AUC-07 بالمركز الثاني عالمياً بعد منافسة شديدة مع باقي الفرق في مسابقة شل العالمية "تخيل المستقبل" لموسم 2020/2021 والتي أقيمت افتراضياً يوم 26 أغسطس، حيث قدم الفريق مشروعهم الذي يناقش التصور المستقبلي لمدينة الإسكندرية في عام 2050. الجدير بالذكر ان الجامعة الأمريكية بالقاهرة قد فاز بالمركز الأول بمسابقة "تخيل المستقبل" المحلية بعد التنافس مع أكثر من 800 طالب من 61 فريق. هذا وقد فاز فريق من تايلاند بالمركز الأول في المسابقة العالمية.

تأتي مسابقة شل العالمية "تخيل المستقبل" في إطار الاستثمار المجتمعي لشركة شل، حيث تهدف إلى دعم التفكير الخلاق والمبتكر لدي الطلاب ليقوموا بنقل رؤيتهم لمستقبل الطاقة من خلال عرض سيناريوهات وأفكار لمواجهة التحديات الراهنة لتوفير طاقة أكثر فاعلية وصديقة للبيئة في المدن المصرية بحلول عام 2050.

تميز مشروع الفريق المصري AUC-07 برؤية مستقبلية لمدينة الإسكندرية عام 2050، وتضمن رؤى إبداعية لمستقبل واعد وبيئة نظيفة خالية من التلوث اعتماداً على مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة لتنمية مدينة الإسكندرية، وخصوصاً في ظل التغيرات المناخية التي تهدد المدينة، مع توضيح سبل وكيفية تطبيق هذه الرؤى استناداً على معلومات وحقائق من الوقت الحاضر. وقد اعتمد الفريق على متغيرات مثل النظم الاقتصادية والأهداف والخطط المناخية ومستوى الحياة لصياغة سيناريوهين لما سيبدو عليه المستقبل في الإسكندرية في عام 2050. السيناريو الأول هو أطلنتس الحديثة حيث تساعد الرأسمالية الواعية بالبيئة على التعافي وتحسين حياة الأفراد. أما السيناريو الثاني يدعى Green Osiris ويتبنى نظام اشتراكي واعي بالبيئة يساعد الإسكندرية على الوصول إلى صافي انبعاثات صفرية من خلال تنفيذ سياسات تقدمية واستخدام الطاقة النووية.

وأعرب أعضاء فريق الجامعة الأمريكية بالقاهرة AUC-07 عن سعادتهم وحماسهم لتمثيل مصر في المسابقة العالمية وحصدهم المركز الثاني، وقالت لارا شاهين، قائدة الفريق، " فخورون بتمثيل مصر في نهائيات مسابقة "تخيل المستقبل" العالمية، وحصد المركز الثاني عالمياً، حيث واجهنا العديد من التحديات خلال إعداد المشروع ولكننا نجحنا في تخطيها والتأهل للمسابقة العالمية التي حصدنا فيها مركزاً متقدماً لنرفع اسم وطننا عالياً. ونتوجه بالشكر والامتنان لشركة شل التي تقدم لنا كل سبل الدعم والمساندة لنتمكن من المساهمة في تنمية وطننا".

صرح خالد قاسم، رئيس مجلس ادارة شركات شل في مصر، "نفخر بفوز الفريق المصري AUC-07 من الجامعة الأمريكية بالقاهرة وحصده المركز الثاني على المستوى الدولي حيث استطاع الفريق من خلال مشروعه عن الرؤية المستقبلية لمدينة الإسكندرية عام 2050 أن يحرز مركزاً متقدماً، ويثبت أن مصر بها العديد من الطاقات الإبداعية الشابة القادرة على تخطيط وبناء مستقبل أفضل للطاقة النظيفة في الدولة بما يدعم الحفاظ على البيئة ويحقق التنمية المستدامة."

وكما قالت نشوى صالح – مديرة الاستثمار المجتمعي بشركة شل أن مشروع فريق AUC-07 أثبت قدرة مصر على مواجهة تحديات الطاقة العالمية وإيجاد حلول مبتكرة لإنشاء مجتمعات عمرانية راقية تستخدم مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة لضمان مستقبل أكثر إشراقاً وتفاؤلاً للأجيال القادمة، مؤكدة على حرص شركة شل على دعم المواهب والكوادر الشابة من خلال برامج الاستثمار المجتمعي التي تطلقها الشركة والتي تهتم بتطوير وتنمية المجتمعات التي تعمل بها.

وقالت نشوى إن دور شل لا يتوقف عند إقامة وتنظيم المسابقة، بل يمتد إلى إعداد وتأهيل هذه الكوادر البشرية الشابة المُبدعة ليكونوا قادة المستقبل في المجالات الهامة والحيوية لمصر، ونقدم لهم كل سُبل الدعم الممكنة بعدما أثبتوا قدراتهم وتفانيهم في المشاريع التي قدموها خلال مراحل المسابقة بما يضع رؤى جديدة لمستقبل أفضل وبيئة خالية من التلوث في مصر.

تجدر الإشارة إلى أن شركة شل مصر تدعم هؤلاء الطلاب من خلال توفير التدريبات التقنية والعملية حيث تعد مسابقة "تخيل المستقبل" إحدى أنشطة شركة شل مصر في مجال الاستثمار المجتمعي التي تشمل كفاءة استغلال الطاقة وتنمية المشروعات الصغيرة وريادة الأعمال وتنمية المصادر البشرية، وتقدم شل العديد من البرامج المجتمعية التنموية مثل برنامج شل انطلاقة مصر وماراثون شل البيئي وشراكة شل مع حاضنة الأعمال AUC V-Lab بالجامعة الأمريكية وبرنامج الأمل وغيرها من البرامج التي تهدف لتنمية الموارد البشرية والنهوض بالاقتصاد الوطني ودفع عجلة الإنتاج.

- انتهى -

معلومات عن شركة "شل مصر"

شركات شل في مصر مملوكة بالكامل لشركة رويال داتش شل. وهي تعمل في مصر منذ عام 1911 حيث يمتد نطاق أعمال شركة شل مصر ليشمل عمليات الإستكشاف والإنتاج في البترول والغاز بالإضافة إلى التسويق وتوزيع الغاز والمنتجات البترولية. وتقع عمليات شركة شل الاستكشافية في الصحراء الغربية والبحر المتوسط.

وتعتبر شل أيضاً لاعبا رئيسيا الآن في مصر بإستثمارات تمتد في مختلف مجالات القطاع لتشمل الشركة المصرية للغاز الطبيعي المسال (ELNG) وشركة شل للزيوت مصر (SLE) والتي تمتلك مصنعاً بمدينة 6 أكتوبر يعد الأكبر في صناعة زيوت التشحيم بمصر.

وتفخر شركة شل مصر ببرامجها في أنشطة الإستثمارالإجتماعى لتشمل تنمية المصادر البشرية وكفاءة استغلال الطاقة وتنمية المشروعات الصغيرة برنامج شل انطلاقة مصر وماراثون شل البيئي وسلامة الطرق.

شركة شل الهولندية الملكية "Royal Dutch Shell plc"

تأسست شل الهولندية الملكية "Royal Dutch Shell plc" في إنجلترا وويلز، ومقرها الرئيسي في لاهاي، ومُدرجة في أسواق الأوراق المالية في لندن وامستردام ونيويورك، وتزاول شركات شل أعمالها في أكثر من 70 بلد وإقليم، حيث تعمل في مجالات استكشاف وإنتاج البترول والغاز وإنتاج والتسويق للغاز الطبيعي المسال وتحويل الغاز إلى سائل وتصنيع والتسويق وشحن منتجات البترول والكيماويات ومشاريع الطاقة المتجددة. وللمزيد من المعلومات يمكنكم زيارة www.shell.com.

لمزيد من المعلومات، الرجاء الاتصال بـ:

حسن المرعشي

رئيس العلاقات الإعلامية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

Shell EP International Ltd

هاتف: +9714 705 5783

محمول: +97156 226 0924

Hassan.Almarashi@shell.com

ملحوظة تحذيرية

إن الشركات التي تمتلك بها شركة Royal Dutch Shell plc استثمارات بشكل مباشر أو غير مباشر ما هي إلا كيانات منفصلة قانوناً.  وفي هذا البيان الصحفي، ستُستخدم في بعض الأحيان أسماء "Shell" و"Shell group" و"Group" للملاءمة عند الإشارة إلى شركة Royal Dutch Shell plc والشركات التابعة لها عمومًا. وبالمثل، سيتم استخدام الكلمات مثل "نحن" و"صيغة المفعول به من الضمير" نحن" و"الخاص بنا" للإشارة إلى Royal Dutch Shell plc والشركات التابعة عمومًا أو إلى العاملين فيها. كما تستخدم مثل هذه المصطلحات أيضًا في حالة عدم وجود منفعة من تحديد الشركة أو الشركات المحددة. تشير مصطلحات "الشركات التابعة" و"الشركات التابعة لـ Shell" و"شركات Shell" كما هي مستخدمة في هذا البيان الصحفي إلى الشركات التي تسيطر عليها شركة Royal Dutch Shell بشكل مباشر أو غير مباشر؛ وذلك إما من خلال امتلاكها معظم حقوق التصويت أو حق ممارسة الهيمنة. وتتم الإشارة إلى الشركات التي تؤثر فيها شركة Shell تأثيرًا ملحوظًا دون السيطرة عليها باسم "الشركات المتحدة" أو "الشركات المشاركة"، في حين تتم الإشارة إلى الشركات التي تتمتع شركة Shell فيها بسلطة مشتركة باسم "كيانات تحت السيطرة المشتركة". كما تتم الإشارة في هذا البيان الصحفي إلى الشركات المشاركة والكيانات الواقعة تحت السيطرة المشتركة باسم "الاستثمارات المحسوبة بطريقة حقوق الملكية". كما يتم استخدام المصطلح "فوائد Shell" بغرض الملاءمة؛ وذلك للإشارة إلى فوائد الملكية المباشرة و/أو غير المباشرة التي تملكها شركة Shell في شركة أو ترتيب مشترك غير مدمج، بعد استبعاد جميع فوائد الجهات الأخرى.  يتضمن هذا البيان الصحفي بيانات استباقية (المعنى المقصود في قانون إصلاح التقاضي بشأن الأوراق المالية الأمريكية لعام 1995) حول الحالة المالية لشركة Royal Dutch Shell ونتائج العمليات والمشروعات التي تقوم بها الشركة. دائمًا ما تكون جميع البيانات -بخلاف البيانات الخاصة بالحقائق التاريخية-استباقية، أو يمكن اعتبارها كذلك. البيانات الاستباقية هي البيانات المتعلقة بالتوقعات المستقبلية التي تستند إلى التوقعات والافتراضات الحالية التي تعرضها الإدارة، وتتضمن البيانات حالات الارتياب والمخاطر المعروفة وغير المعروفة التي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج أو الأداء أو الأحداث الفعلية بشكل ملموس عن تلك الموجودة في هذه البيانات بشكل صريح أو ضمني. تتضمن البيانات الاستباقية، من بين عناصر أخرى، البيانات التي تتعلق باحتمال تعرض شركة Royal Dutch Shell لمخاطر السوق وكذلك البيانات التي تعرض التوقعات والاعتقادات والتقديرات والتنبؤات والاستقراءات والافتراضات الصادرة عن الإدارة. يتم تحديد هذه البيانات الاستباقية من خلال استخدامها لمصطلحات وعبارات مثل "هدف" و"تصويب" و"طموح" و "يستبق" و"يعتقد" و"يمكن" و"يقدّر" و"يتوقع" و"ينوي" و"قد" و"خطة" و"الأغراض" و"يستشرف" و"محتمل" و"مشروع" و"سوف" و"يسعى" و"يهدف" و"مخاطر" و"الأهداف" و"يجب" وغيرها من المصطلحات والعبارات المماثلة. هناك بعض العوامل التي من شأنها التأثير على العمليات المستقبلية التي تقوم بها شركة Royal Dutch Shell، والتي قد تؤدي إلى اختلاف تلك النتائج بشكل ملموس عن النتائج المتضمنة بشكل صريح في البيانات الاستباقية الواردة في هذا البيان الصحفي، وتشمل هذه العوامل (دون قصر): (أ) تقلبات أسعار البترول الخام والغاز الطبيعي، (ب) التغيرات في معدل الطلب على منتجات Shell، (ج) تقلبات العملات، (د) نتائج التنقيب والإنتاج، (هـ) تقديرات الاحتياطي، (و) خسارة حصة السوق والمنافسة في المجال، (ز) المخاطر البيئية والبدنية، (ح) المخاطر المرتبطة بتحديد الملكيات والأهداف المناسبة والمحتملة لعمليات الاستحواذ والمفاوضات الناجحة وإتمام تلك العمليات، (ط) خطر القيام بمشروعات في الدول النامية والدول المعرضة لعقوبات دولية، (ي) التطورات التشريعية والمالية والتنظيمية، بما في ذلك الدعاوى القضائية المحتملة والإجراءات التنظيمية المترتبة على التغيرات المناخية، (ك) الظروف الاقتصادية والمالية في السوق في مختلف الدول والمناطق، (ل) المخاطر السياسية التي تتضمن مخاطر نزع الملكية وإعادة التفاوض حول العقود المبرمة مع الكيانات الحكومية أو التأخير أو التبكير في الموافقة على المشروعات أو التأخير في رد أموال التكاليف المشتركة، (م) المخاطر المرتبطة بتأثير الأوبئة، مثل تفشي فيروس كورونا (COVID-19) العالمي (ن) التغيرات في الظروف التجارية. لا يوجد تأكيد على أن دفعات أرباح مستقبلية سوف تتطابق أو تتجاوز مدفوعات الأرباح السابقة. جميع البيانات الاستباقية الواردة في هذا البيان الصحفي مشروطة بمجملها بشكل صريح بموجب البيانات التحذيرية المتضمنة أو المشار إليها في هذا القسم. يجب ألا يعتمد القراء على البيانات الاستباقية بشكل غير مبرر. هناك مزيد من العوامل التي من شأنها التأثير على النتائج المستقبلية متضمنة في النموذج ‏20-F الخاص بشركة Royal Dutch Shell عن العام الذي انتهى في 31 ديسمبر 2020 (متوفر على www.shell.com/investor وwww.sec.gov -يفتح النموذج في نافذة جديدة). يجب أن يضع القارئ هذه العوامل في الاعتبار. لا يكون كل بيان استباقي ساريًا إلا اعتبارًا من تاريخ هذا البيان الموافق 15 سبتمبر 2021. لا تلتزم شركة Royal Dutch Shell أو أي من الشركات التابعة لها بتحديث أي من البيانات الاستباقية أو مراجعتها بشكل صريح نتيجة وجود معلومات جديدة أو أحداث مستقبلية أو معلومات أخرى. وفي ضوء هذه المخاطر، يمكن أن تختلف النتائج بشكل ملموس عن تلك الواردة في البيانات الاستباقية الموجودة في هذا البيان أو المتضمنة فيها أو المستنبطة منها.  إننا نستخدم مصطلحات معينة في هذا البيان، مثل الموارد، والتي تمنعنا إرشادات هيئة الأوراق المالية والتداول الأمريكية (SEC) بشدة من تضمينها في مستندات هيئة الأوراق المالية والتداول الأمريكية (SEC). ويجب أن يراعي المستثمرون بنود الكشف عن المعلومات الواردة في النموذج 20-F في الملف رقم 1-32575، المتوفر على موقع الويب الخاص بهيئة الأوراق المالية والتداول الأمريكية (SEC) www.sec.gov.

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.