سان خوسيه، كاليفورنيا – أعلنت اليوم شركة "بلوم إينرجي"، وهي مزوّدة رائدة لحلول الطاقة الموزعة، عن تعيين محمد علي خان في فريقها القيادي العالمي من أجل تعزيز جهود توسّع الشركة، وتحسين موقعها التنافسي، ودعم نشر استخدام تقنيّتها للطاقة النظيفة والمرنة من ناحية الوقود.
وسيشغل علي خان منصب المدير الأوّل للأعمال الدوليّة حيث سيترأس أبحاث السوق العالميّة في "بلوم"، بالإضافة إلى المبيعات والشراكات التجاريّة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويتمتع علي خان بخبرة تتجاوز العقدَين في قطاع الطاقة، حيث شغل مناصب في مجال الماليّة، والأعمال، والتطوير التجاري، في شركات صناعيّة كبرى مثل "جي إي إينوجي" و"بيكر هيوز". وسيرفع علي خان تقاريره إلى عزيز محمد، نائب الرئيس التنفيذي للأعمال الدوليّة في "بلوم".
وقال عزيز محمد في هذا السياق: "يسرّنا أن نرحب بمحمد في ’بلوم‘، فهو يجلب معه خبرة واسعة ووجهات نظر وعلاقات قيّمة ستساعد المؤسّسات على خفض انبعاثات الكربون، وتحسين مرونتها، والتخطيط لمسار مستقبلٍ بصافي انبعاثات كربونية صفرية".
وتستخدم خلايا الوقود غير القابلة للاحتراق والمرنة من ناحية الوقود من "بلوم إينرجي" كلّاً من الغاز الحيوي والهيدروجين، بالإضافة إلى الغاز الطبيعي، لتوليد الكهرباء بفعاليّة أعلى بكثير من المصادر التقليديّة القائمة على الاحتراق. وبالإضافة إلى ذلك، يُمكن استعمال تكنولوجيا "بلوم" لإنتاج الهيدروجين، الذي يُنظر إليه على نحوٍ متزايد كأداة شديدة الأهميّة في إزالة الكربون بشكلٍ كامل من اقتصاد الطاقة.
لمحة عن "بلوم إينرجي"
تتمحور مهمّة "بلوم إينرجي" حول جعل الطاقة الموثوقة والنظيفة متاحة في جميع أنحاء العالم. ويولّد منتج الشركة "بلوم إينرجي سيرفر" طاقة كهربائيّة عالية الموثوقيّة والمرونة مع تغذية مستمرّة تتميّز بنظافتها وفعاليّة تكلفتها ومثاليّتها لتطبيقات الشبكات متناهية الصغر. ويضم عملاء "بلوم" الكثير من الشركات المدرجة في قائمة "فورتشن 100" وشركات رائدة في مجال التصنيع، ومراكز البيانات، والرعاية الصحية، والتجارة القطّاعيّة، والتعليم العالي، والمرافق، وقطاعات أخرى. يمكنكم الاطلاع على المزيد من المعلومات عبر زيارة الرابط الإلكتروني التالي: www.bloomenergy.com.
ملاحظة تحذيرية خاصة بالبيانات التطلعية
يتضمن هذا البيان الصحفي بيانات تطلعية بالمعنى المقصود في قوانين الأوراق المالية الفيدرالية تشمل المخاطر والشكوك. لا يجب اعتبار هذه البيانات ضمانات للنتائج، كما لا يجب اعتبارها مؤشراً عن النشاط المستقبلي أو الأداء المستقبلي. وقد تختلف الأحداث أو النتائج الفعلية مادياً عن تلك الواردة في هذا البيان الصحفي بسبب عددٍ من المخاطر والشكوك المفصلة في تقارير "بلوم" الدوريّة المودعة لدى لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية.
ولا تتحمّل "بلوم" مسؤوليّة المراجعة أو التحديث العلني لأيّة بيانات تطلعيّة، باستثناء ما ينصّ عليه القانون.
إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.
للاتّصال
جينيفر دوفورج
"بلوم إينرجي"
البريد الإلكتروني: Jennifer.Duffourg@bloomenergy.com
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
