عمرو صلاح ينضم إلى "في إم وير" مع خبرة تتجاوز الـ 30 عاماً قضاها في تعزيز مسيرة نمو مبيعات الحلول والمنتجات التقنية في المنطقة

دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت "في إم وير" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: VMW)، الشركة الرائدة عالمياً في ابتكار البرامج المؤسسية، اليوم عن تعيين عمرو صلاح مديراً إقليمياً لشمال إفريقيا وبلاد الشام، ليباشر أعمال هذا المنصب فور الإعلان عنه.

ويحمل السيد صلاح في جعبته خبرةً تناهز الـ 32 عاماً، حيث عمل في قطاع التكنولوجيا على امتداد المنطقة، ما سيوفر الدعم الضروري للمؤسسات العاملة في منطقة شمال أفريقيا وبلاد الشام، ويساعدها على التكيف والازدهار في خضم الأجواء المتقلبة وسريعة التغير والتحديات العالمية التي تعصف بديناميكية الأسواق المحلية، وذلك من خلال اعتماد الحلول المستقبلية للموظفين، والتطبيقات الحديثة، والبيئات السحابية.

وقبيل انضمامه لصفوف "في إم وير"، شغل عمرو صلاح عدة مناصب حيوية لدى كبرى الشركات مثل مايكروسوفت وآبل وسيتريكس وصن مايكروسيستمز. ويتحلى عمرو بخبرة واسعة وقوية في مجال إدارة وتوجيه شبكة الشركاء، ومبيعات المؤسسات، والأعمال التجارية، وقيادة فرق العمل على مستوى الأسواق المتوسطة. كما أنه يتمتع بمهارة متميزة وخاصة في تشكيل وبناء فرق العمل عالية الأداء، وإرساء العلاقات الاستراتيجية الموثوقة مع الشركاء والعملاء استناداً الرؤى والخطط المدروسة، والشفافة، والقابلة للتطبيق.

وبهذه المناسبة قال أحمد عودة، المدير العام لشركة "في إم وير" لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وشمال أفريقيا: "يمتلك عمرو صلاح العديد من المهارات الرائدة والمطلوبة لدعم جهود المؤسسات، على امتداد كافة القطاعات الرامية إلى تسريع عمليات تحولها الرقمي، والهجرة نحو السحابة، إلى جانب تمكينها من جني الفوائد المرجوة من استثمار التكنولوجيا، وتحويل التحديات التي تواجهها إلى فرص غنية. كما أن خبرته الواسعة وقدرته المتميزة على توجيه الفرق (في مجال إدارة شبكة الشركاء ومبيعات المؤسسات) ستعود بفوائد جمّة للشركات العاملة في منطقة شمال أفريقيا وبلاد الشام، وهي نقطة مهم للغاية في ظل موجة الزخم الحالية التي تجتاح المؤسسات وتدفعها للتوجه نحو الاستثمار في حلول العمل المستقبلية والتطبيقات الحديثة والأنظمة القائمة على البيئات السحابية، وذك بهدف تحقيق أعلى مستويات المرونة والاعتمادية والأمان التي تحتاجها في إدارة عملياتها".

هذا وسيقوم السيد صلاح، الذي سيدير مهام وعمليات منصبه الجديد من مصر، برفع التقارير إلى السيد أحمد عودة، المدير العام لشركة "في إم وير" لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وشمال أفريقيا، وهو المسؤول بشكل مباشر عن إدارة وتوجيه فريق من مدراء المبيعات من ذوي المهارات الاستراتيجية المتميزة.

وفي هذا السياق، قال عمرو صلاح: "يُسعدني الانضمام لصفوف "في إم وير" في هذا التوقيت الهام من مسيرة عطاء هذه الشركة العملاقة، حيث تواجه المؤسسات العاملة في هذه المنطقة فرصاً غنية لا مثيل لها من أجل دعم، وتنمية، وخدمة عملائها بشكل أفضل، وذلك بتبنيها حلول التقنيات الرقمية والسحابية المناسبة. وعند قيامها بذلك، ستصبح قادرة على المساهمة في رفع مستوى أداء منطقة شمال أفريقيا وبلاد الشام، الأمر الذي من شأنه المساعدة في تعزيز الاقتصاد، وتأمين المزيد من فرص العمل للشباب".

ويأتي انضمام السيد صلاح إلى صفوف "في إم وير" في توقيت بالغ الأهمية ضمن مسيرة تطور وازدهار الشركة على مستوى أسواق منطقة شمال أفريقيا وبلاد الشام. ففي شهر مارس الماضي، افتتحت شركة "في إم وير" أول مكتب لها في القاهرة ليقدم خدماته لكافة المؤسسات والشركات المصرية العاملة في القطاعين العام والخاص، وذلك باحتضانها لفريق عمل متمرس مكون من 149 موظف، وذلك سعياً منها لمساعدة مسيرة عمليات التحول الرقمي في شتى أنحاء البلاد، وعلى امتداد مختلف القطاعات، بما فيها الهيئات الحكومية، والتعليم، والرعاية الصحية، والصناعة، تماشياً مع أجندة وأهداف رؤية مصر 2030 الطموحة.

كما ستعمل شركة "في إم وير" أيضاً على توطيد علاقاتها مع المؤسسات الأكاديمية في المنطقة، وذلك بهدف المساهمة في تعزيز ورفع مستوى المهارات في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بين شريحة الشباب. ففي أواخر العام 2019، قامت شركة "في إم وير" بالتوقيع على اتفاقية تعاون مع "المعهد القومي للاتصالات" في مصر بهدف تجهيز وإعداد "المعهد القومي للاتصالات" ليصبح مركزاً رائداً، وحاضنةً إقليمية لأكاديمية "في إم وير" لتقنية المعلومات في الشرق الأوسط وأفريقيا. ومن شأن هذه المبادرة تقديم يد العون في مجال تدريب وإعداد الجيل القادم من معلمي ومدربي تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وطلاب الجامعات، ما سيساعد المؤسسات العاملة في مصر على إتمام عملياتها للتحول الرقمي، وتبني منهجيات البنى التحتية المستقبلية والقائمة على السحابة.

-انتهى-

حول شركة «في إم وير»

تدعم برمجيات «في إم وير» أكبر البنى التحتية الرقمية حول العالم وأكثرها تعقيدا، وتوفر الشركة الحلول السحابية  وحلولاً لتحديث التطبيقات وحلول الشبكات والحلول الأمنية وحلول فضاء العمل الرقمي، مما يمكّن العملاء من توفير أي تطبيق عبر أي بيئة سحابية وباستخدام أي جهاز. تتخذ الشركة من بالو ألتو في ولاية كاليفورنيا مقراً لها. وقد تعهّدت شركة في إم وير أن تكون قوة دافعة للخير، سواء عبر ابتكاراتها المتميزة أو عبر الأثر الذي تحدثه على العالم. للمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع https://www.vmware.com/company.html.  

 

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2020

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.