كشفت شركة أورينت للتأمين عن نجاحها بمواصلة سير نمو كافة عملياتها، التي تشمل الأقساط والأرباح الفنية والأرباح الصافية والأسهم والأصول والأرصدة النقدية والودائع المصرفية، رغم الفترة العصيبة التي تمر بها الشركات في جميع أنحاء العالم.

وبالمقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي، ازدادت أرباح الشركة من 166 مليون درهم إماراتي إلى 171 مليون درهم إماراتي، مع تسجيل ارتفاع في إجمالي الأقساط المكتتبة من 1.3 مليار درهم إماراتي إلى 1.5 مليار درهم إماراتي بزيادة بواقع 15%. ومن ناحية أخرى، تجاوزت قيمة أسهم الشركة حاجز 3 مليار درهم إماراتي، لتكون الشركة الوحيدة في الدولة التي تحقق هذا الإنجاز، مسجلة ارتفاعاً من 2.8 مليار إلى 3.1 مليار درهم إماراتي بزيادة بواقع 11%.

كما سجّلت أصول شركة أورينت زيادة من 7.7 مليار درهم إماراتي إلى 8.8 مليار درهم إماراتي، بالتزامن مع زيادة الأرصدة النقدية والودائع المصرفية من 2.5 مليار إلى 3.2 مليار درهم إماراتي، بارتفاع بمعدل 24%.

وضمن مساعي الشركة للتنبؤ بالاحتياجات المستقبلية للعملاء وعلى خلفية البيئة التجارية دائمة التغيّر، بدأت أورينت رحلة تحول رقمي سريعة بهدف تعزيز مستويات الكفاءة ضمن منظومتها. وقد أسهمت المنصة الرقمية المتفوقة التي طورتها أورينت لأغراض المبيعات والخدمات في التخلّي عن شرط الحضور الشخصي في العديد من المواقع، وهو أمرٌ كان إلزامياً في السابق. وبناءً عليه، تستطيع الشركة مواصلة عملها في الوقت الراهن بالرغم من خفض عدد فروعها التي يبلغ عددها ستة فروع في الإمارات العربية المتحدة. وقد تمكّنت الشركة من تحقيق هذا الإنجاز بسبب قدرتها على توفير تجربة سلسة ومتعددة القنوات ويمكن الاستفادة منها عبر الأجهزة المتنقلة أو دمجها بأحدث الحلول التكنولوجية المدعومة بأكثر من 500 من مندوبي المبيعات.

وتفخر أورينت بالحفاظ على تصنيفاتها المرموقة، a + من وكالة إيه إم بيست وA Strong من وكالة ستاندرد آند بورز، وبكونها الشركة الوحيدة في الشرق الأوسط التي تحمل مثل هذا التصنيف المركب والعالي.

وتؤكد أورينت، المزود الحصري لخدمات التأمين لمعرض إكسبو 2020، التزامها الكامل بمواصلة تقديم خدمات الحماية التأمينية السلسة، برغم الظروف القاهرة التي أدت إلى تأجيل انطلاق الفعالية.

وتجدر الإشارة إلى أن شركة أورينت لم تتأثر بتداعيات جائحة كوفيد-19 على الصعيدين التشغيلي والمالي، كما تواصل الحفاظ على قوتها المالية مع سيولة نقدية تتجاوز 3 مليار درهم إماراتي.

-انتهى-

لمحة عن أورينت للتأمين

تعتبر أورينت للتأمين، وهي شركة مساهمة عامة تأسست عام 1982، جزءاً من مجموعة الفطيم وهي أضخم مزود لخدمات التأمين في دولة الإمارات العربية المتحدة. وقد حصلت الشركة على تصنيف A من مؤسسة ستاندرد آند بورز وتصنيف a+ من شركة إيه إم بيست، وهو التصنيف الأعلى الذي تحصل عليه أيّ شركة في منطقة الشرق الأوسط. وتدير أورينت، مزود خدمات التأمين المركب برأس مال مدفوع بالكامل بقيمة 500 مليون درهم إماراتي وأسهم تتجاوز قيمتها 3 مليار درهم إماراتي، أعمالها في سبع دول مع 1,600 موظف.

 لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.insuranceuae.com


Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com 

© Press Release 2020

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.