الشركة تسعى عبر شراكتها مع "النيل للمشروعات والتجارة" إلى إحداث ثورة في سوق السيارات المصري

في إطار التعاون مع شريكها المحلي طويل الأمد شركة "النيل للمشروعات والتجارة"، وقعت "بريجستون" (Bridgestone)، المزوّد الرائد لحلول النقل والتنقل، اتفاقية مع شركة "النصر لصناعة السيارات" لإنجاز مرحلة اختبار السيارات الكهربائية الجديدة في جمهورية مصر. وستغطي خطة التشغيل التجريبية كلاً من القاهرة والاسكندرية، وتتضمن اختبار 13 سيارة كهربائية سنوياً كحد أقصى بمدى يصل إلى 30.000 كلم من أجل اختبارها للقيادة العامة على الطرقات.   

وبموجب الإتفاقية، ستوفر "بريجستون" إطاراتها عالية الجودة، كما ستقدم "النيل للمشاريع والتجارة" خدمات شبكة "فيت آند فيكس" (Fit and Fix) التابعة لها في سبيل إنجاح مرحلة الاختبار التجريبي من خلال ضمان متانة المركبات الكهربائية وتقديم جودة خدمات ممتازة. كما تهدف الشراكة إلى إحياء العلامة التجارية الوطنية لشركة "النصر" وتعزيز دور الحكومة المصرية في جعل مصر مركزاً للسيارات الكهربائية في شمال أفريقيا، فضلاً عن تشجيع المزيد من المسافرين على الشروع في رحلات آمنة على الطرقات.   

وستعمل شبكة "فيت آند فيكس" (Fit and Fix)، الشركة التابعة لـ "النيل للمشروعات والتجارة" والمتخصصة بخدمات السيارات والتي تتخذ من مصر مقراً لها، على توفير مجموعة واسعة من خدمات السيارات الاحترافية للمركبات الكهربائية والتي يمكن الوصول إليها من خلال أكثر من 40 منفذاً لضمان قيادة آمن ومريحة.

وتأتي هذه الشراكة في إطار مبادرة "بريجستون" لمواصلة دفع صناعة الإطارات نحو مسار الاستدامة، من خلال تقليل استهلاك الوقود وانبعاثات الكربون.

وقال ستيفانو سانشيني، المدير الإقليمي لدى شركة "بريجستون الشرق الأوسط وأفريقيا": "نحن سعداء بالمشاركة في هذا المشروع مع شركائنا "النيل للمشروعات والتجارة" و"النصر لصناعة السيارات". وتأتي هذه الشراكة في إطار دعمنا للتنقل الآمن والإسهام في الوصول إلى مجتمع خالٍ من الكربون. ويتماشى طرحنا للسيارات الكهربائية مع التزامنا بتطوير حلول وابتكارات التنقل الآمنة والمستدامة".  

من جانبه، قال هاني الخولي، الرئيس التنفيذي العضو المنتدب لشركة "النصر للسيارات" في مصر: "نبذل جهوداً حثيثة في سبيل تشجيع اعتماد السيارات الكهربائية، تماشياً مع رؤية الحكومة في التحول نحو هذا الحل المبتكر في مجال النقل. وتأتي شراكتنا مع مزود حلول التنقل ومصنع الإطارات العالمي "بريجستون" في إطار التوجيهات الرئاسية لتوطين صناعة السيارات التي تستخدم الطاقة النظيفة."

وتواصل "بريجستون" ترسيخ مكانتها كمزوّد رائد للحلول المستدامة، وذلك عن طريق تقديم قيمة مضافة للعملاء والمجتمع عبر التركيز على تنفيذ إطار عمل الاستدامة الخاص بها، تماشياً مع رسالتها المتمثلة في "خدمة المجتمع بجودة عالية". وتهدف خطط الأعمال متوسطة المدى للشركة إلى الحصول على أكثر من 50% من الطاقة التي تستهلكها من مصادر متجددة بحلول العام 2023.

-انتهى-

للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بـ :

مجموعة أورينت بلانيت

هاتف:+971 4 4562888

بريد الكتروني: media@orientplanet.com

موقع الكتروني: www.orientplanet.com

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.