الخدمة تتيح للبنك امكانية تتبّع مسار التحويلات المالية بشكل مباشر مع خاصية التنبيه وحظر المدفوعات المرسلة

الكويت: تتيح خدمة "رقابة الحوالات عبر شبكة سويفت" التي أطلقها بيت التمويل الكويتي "بيتك" مؤخرا، خصائص متنوعة وفق اعلى معايير الامان والجودة.

وتوفر الخدمة امكانية تتبّع مسار التحويلات المالية بشكل مباشر في الوقت الحقيقي مع خاصية التنبيه وحظر المدفوعات المرسلة مع تزويد المستخدم بتقارير يومية عن حالة العملية. كما تركز الخدمة على المدفوعات الصادرة من خلال المساعدة في تقليل الهجمات الاحتيالية عبر اكتشاف المدفوعات عالية المخاطر ومنعها ودعم عمليات الاسترداد.

وتتميز الخدمة الجديدة بالعديد من الخصائص، بما في ذلك وقف المدفوعات عالية المخاطر مباشرة في الوقت الحقيقي، والمراقبة "أثناء الرحلة" في الوقت الفعلي للدفعات التي ترسلها، والاعتماد على تكنولوجيا ذكية تتعلم الأنماط السلوكية بمرور الوقت، وتدعم التحسين المستمر، كما تعتبر خدمة آمنة بواسطة SWIFT بدون تأثيرات بيئية، وبنظام تشغيل فوري.

وتزوّد خدمة "رقابة الحوالات عبر شبكة سويفت" المستخدم بتقارير احترافية وسهلة الاستخدام تغطي المدفوعات المرسلة والمستلمة، ويمكن تصميمها بسهولة من قبل المستخدمين، كما توفر الخدمة امكانية إدارة المدفوعات المجمدة، وتقوم بتقليل مخاطر الاحتيال وبناء مستقبل أكثر أمانًا، وتحسن سرعة الدفع والشفافية والموثوقية، مع تغطية التنبيه لرسائل الدفع الرئيسية MT103 وMT202 و MT202COV.

ويوفر "بيتك" باقة متكاملة من الخدمات المصرفية الرقمية، حيث أطلق مؤخراً خدمة استكمال معاملات التمويل الشخصي والتوقيع عليها إلكترونيا سواء عبر تطبيق "بيتك" على الموبايل أو من خلال Desktop من أي مكان دون الحاجه لزيارة الفروع، وكذلك أطلق خدمة "الأسعار المباشرة للعملات" Live FX Pricing، وخدمة التحويل الفوري الى "بيتك تركيا" باستخدام شبكة RippleNet، وخدمة "المحافظ الرقمية" عبرأجهزة الهاتف النقال والساعات الذكية التي توفر أحدث أساليب الدفع الرقمية الذكية بأعلى معايير الأمان المتطورة بالتعاون مع Garmin وFitbit وSamsung.

ولدى "بيتك" فروع KFH Go الذكية التي تتيح للعملاء اجراء باقة متنوعة من الخدمات المصرفية التفاعلية، ومنها: إنشاء المعاملات التجارية "المرابحة"، وطلب البطاقات الائتمانية والمسبقة الدفع، وتحديث البيانات ورقم الهاتف، وتفعيل البطاقات المصرفية، وفتح الودائع والحسابات، وطباعة دفتر الشيكات الفوري، والطباعة الفورية للبطاقات المصرفية بدون طلب مسبق، واستلام سبائك الذهب (10 غرامات) وفتح حساب (الذهب، التوفير، الرابح، الخدمة الآلية)، وكذلك بيع وشراء الذهب، والسحب النقدي بدون بطاقة عن طريق الموبايل من خلال الرمز التعريفي QR code أو من خلال البطاقة المدنية أو رقم الهاتف، وغير ذلك الكثير من الخدمات التمويلية والمصرفية.

ويعزز "بيتك" التعاون مع شركات الـFintech، حيث وقّع مؤخرا اتفاقية مع شركة "Aion Digital"، المنصة المتخصصة بالخدمات المصرفية الرقمية، بهدف رقمنة جميع الخدمات المصرفية التي يقدمها البنك للأفراد والشركات، وكذلك اتفاقية تعاون مع شركة ProgressSoft الرائدة في مجال رقمنة الخدمات المصرفية التي نتج عنها اطلاق نظام النماذج الالكترونية الذي يحول النماذج المصرفية التقليدية إلى نماذج إلكترونية آمنة يتم التحقق من صحتها بشكل آلي.

ويوفر "بيتك" لعملائه خدمة متابعة التحويلات المصرفية «SWIFT GPI» الكترونيا للعملاء، التي تتيح للعملاء متابعة تحويلاتهم حتى وصولها الى حسابات المستفيدين الكترونيا عبر KFHonline على الموقع الإلكتروني أو عبر تطبيق الموبايل بنظامي IOS وأندرويد، وكذلك عبر ecorp.kfhonline.com.

ويواصل "بيتك" ريادته في تقديم أفضل الخدمات والمنتجات المصرفية الالكترونية لعملائه ضمن اعلى معايير السرعة والأمان والجودة، مع التركيز على أمن البيانات وتعزيز استراتيجية الأمن السيبراني، ضمن استرايتجية التحول الرقمي، وتحقيق الريادة في الخدمات المصرفية الالكترونية، ومواصلة التميز في تعزيز تجربة العميل المصرفية.

-انتهى-

بيت التمويل الكويتي "بيتك"

تأسس بيت التمويل الكويتي (بيتك)، المؤسسة المالية المدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية، في عام 1977 ومقره في الكويت. وتعتبر مجموعة "بيتك" رائدة عالمياً في مجال الخدمات المصرفية الإسلامية، حيث توفر مجموعة واسعة من المنتجات والخدمات المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية وتقدم مستوى فائقاً من الابتكار وخدمة عملاء متميزة.

يدير "بيتك" عملياته في دول مجلس التعاون الخليجي وآسيا وأوروبا من خلال أكثر من 520 فرعا بما في ذلك بيت التمويل الكويتي التركي (بيتك- تركيا)، لتقديم خدمات البنك للعملاء في تركيا والسعودية والبحرين وماليزيا وألمانيا والامارات.

وتتمثل رسالة "بيتك" في تحقيق أعلى مستويات الابتكار والتميز في خدمة العملاء مع حماية وتنمية المصلحة المشتركة لجميع الأطراف المعنية بالمؤسسة المالية. وتتمثل رؤيته في قيادة التطور العالمي للخدمات المالية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية والارتقاء إلى مرتبة البنك الإسلامي الأكثر موثوقية وربحية مستدامة في العالم.

تشمل القيم المؤسسية الرئيسية في "بيتك" تعزيز الريادة عبر جميع نشاطاته، بما في  ذلك الريادة في الخدمات المالية المتوافقة مع الشريعة الإسلامية في جميع أنحاء العالم، من خلال الابتكار والريادة في خدمة العملاء والريادة في تطوير الموظفين، بالإضافة إلى الالتزام بالمسؤولية الشخصية في جميع الإجراءات المتخذة، وبناء شراكات تمتد مدى الحياة مع الأطراف المعنية.

 

للإطلاع على المزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني www.kfh.com

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.