دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت Tradeling، منصة التسوق الإلكتروني سريعة النمو والموجهة لمعاملات الشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن تسجيلها نمواً قوياً في أعمال الأغذية والمشروبات.

وسجلت المعاملات الإلكترونية بين الشركات نمواً مستمراً خلال الأشهر الماضية مع مزاولة أكثر من 50% من البائعين المسجلين في المنصة لأعمالهم في قطاع الأغذية والمشروبات. وتؤكد هذه النتيجة على تحول الشركات العاملة في هذا القطاع بشكل كبير نحو شراء المنتجات والمواد الأولية التي يحتاجونها باستخدام منصة Tradeling عبر الإنترنت.

وواصلت Tradeling دعم قطاع الأغذية والمشروبات خلال أزمة الجائحة عبر تقديم برنامج الاسترجاع النقدي بنسبة 5% على جميع مشتريات الفنادق، والمطاعم ومزودي الأغذية والمشروبات، في إطار إجراءات هادفة لتعزيز ثقة العملاء. وبلغ حجم الاسترجاع النقدي الذي قدمته الشركة إلى عملائها عدة ملايين من الدراهم، بما يشمل الفنادق والمطاعم ومزودي الأغذية والمشروبات. وتشارك الشركة اليوم في معرض "جلفود 2021" لتستعرض خدماتها المقدمة لقطاع الأغذية والمشروبات.

وانطلقت منصة Tradeling خلال نسخة العام الماضي من معرض "جلفود" مستهلة أعمالها ضمن قطاع الأغذية والمشروبات والضيافة إلى جانب المستلزمات المكتبية. ونظراً للأثر المباشر الذي حققه نشاط تلك القطاعات على أعمالها، عكفت الشركة على التوسع إلى قطاعات أخرى شملت الصحة والعافية، وهو قطاع ينطوي على أهمية كبيرة ويقدم  وصولاً واسعاً إلى سلع عالمية تشهد طلباً مرتفعاً. ومنذ ذلك الوقت، أضافت Tradeling 10 فئات أخرى إلى أعمالها.

وفي هذا السياق، قال محمد شبيب، الرئيس التنفيذي لمنصة Tradeling: "باعتبارنا أول منصة في المنطقة للتسوق الإلكتروني وموجهة للمعاملات بين الشركات، شهدنا استمرار نمو المعاملات الإلكترونية ضمن محفظتنا المتنامية من منتجات الأغذية والمشروبات خلال الأشهر القليلة الماضية. وحرصنا على تعزيز عروضنا المقدمة للفنادق والمطاعم ومزودي الأغذية والمشروبات وتلبية كافة احتياجاتهم ليتمكنوا من تنمية أعمالهم. وعبر تمكينهم من التواصل مع موردين من كافة أنحاء العالم، يستفيد عملاؤنا من مزايا معززة لتحقيق أعلى مستويات كفاءة التكلفة والخدمات اللوجستية اليسيرة الأمر الذي يجعل مزاولة أعمالهم أكثر سهولة".

 

وأضاف: "نحرص أيضاً على تقديم دعم إضافي لعملائنا من خلال مبادرات مثل برنامج الاسترجاع النقدي الذي أثمر في إرجاع الملايين من المدفوعات واستفاد منه عملاؤنا من الفنادق والمطاعم ومزودي الأغذية والمشروبات، علاوة على خدمة الدفع اللاحق PayLater، التي تمكن مستخدمي المنصة من تمديد فترات الدفع. وفي ضوء حرصنا المطلق على مواكبة احتياجات العملاء، نواصل تسجيل زيادة مستمرة في المعاملات الإلكترونية لاسيما في قطاعات الأغذية والمشروبات والضيافة. وانطلاقاً من مكانتنا كمنصة للتسوق الإلكتروني موجهة لمعاملات الشركات، فإن هذا الارتفاع في حجم المعاملات يقدم مؤشراً موثوقاً عن معدلات النمو القوية التي يشهدها قطاع الأغذية والمشروبات عموماً".

ويستفيد شركاء Tradeling في قطاع الأغذية والمشروبات من مزايا حصرية بما يشمل حملات الحسومات المنتظمة والعروض الأخرى، إضافة إلى انضمامهم إلى قائمة الباعة على منصتها.

يشار إلى أن Tradeling تمتلك أكثر من 60 ألف مورد مع 46 ألف وحدة لإدارة المخزون ضمن 13 فئة للأعمال. وسجلت المنصة على مدار الأشهر الستة الماضية نمواً في معاملاتها التجارية بمعدل مضاعف خمس مرات وتجاوز عدد زوارها 150 ألف زائر شهرياً. وتخطى عدد المشترين المسجلين في المنصة 5 آلاف مشترٍ في الأسواق العالمية، معظمهم من دولة الإمارات.

تجدر الإشارة إلى أن منصة Tradeling يقودها نخبة من المتمرسين في تأسيس الشركات التكنولوجية الناشئة، وتضمن إجراء عمليات تجارية سلسة وموثوقة، وتقدم الخدمات اللوجستية والحلول المالية. وتمكن المنصة الموردين العالميين من التواصل مع المشترين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتستفيد من التقنيات المتطورة لتحسين سلسلة التوريد وخلق القيمة الاقتصادية والحد من المخاطر. وباتت اليوم تمتلك موردين من أكثر من 25 دولة.

-انتهى-

نبذة عن Tradeling:

تمثل Tradeling مشروعاً تقنياً ناشئاً، وتتبنى رؤية طموحة لتغدو السوق الإلكترونية المفضلة للشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويتولى قيادة المنصة فريق عمل متمرّس في الشركات التقنية الناشئة، وتحظى بدعم  مالي قوي مقدم من سلطة المنطقة الحرة بمطار دبي "دافزا"، وتلتزم Tradeling برسالتها الرامية لتكون أداة البحث الرئيسية ومورداً أساسياً للمشترين في المنطقة. وتضمن Tradeling تزويد الحلول اللوجستية والمالية، بما يكفل جريان العملية التجارية وفق أرقى درجات الانسيابية والموثوقية. وتعمل المنصة على تمكين الموردين العالميين من تلبية احتياجات الشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مستفيدة من إمكاناتها التقنية المتطورة لتحسين سلسلة التوريد وخلق القيمة الاقتصادية المنشودة، علاوة على الحد من المخاطر. وبفضل قدرتها على تمكين المشترين من العثور على المنتجات والمواد المناسبة بالإضافة إلى التفاعل مع موردين جدد ومشترين من منطقة الشرق الأوسط، تساعد Tradeling في التفاوض على الأسعار ووضع اللمسات الأخيرة على العقود. وباختصار، تقدم منصتها خدمات شاملة ترسي دعائم الشراكات التجارية بين الشركات. للمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني Tradeling أو حسابها عبر لينكد إن.

للاستفسارات الإعلامية:

PR@tradeling.com

نيفين وليم

أصداء بي سي دبليو

+9714 4507 600

nivine.william@bcw-global.com  

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.