PHOTO
سيعمل رئيس شنايدر إلكتريك لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا على تعزيز جهود المؤسسة لدفع اعتماد تقنيات وحلول الطاقة الخضراء والمتجددة في جميع أنحاء القارة
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت مؤسسة حلول الطاقة المتجددة لمنطقة أفريقيا ((RES4Africa، تعيين كاسبر هيرزبرج، رئيس شنايدر إلكتريك لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في لجنتها التنفيذية. واتخذت المؤسسة غير الهادفة للربح، والتي تلتزم بتعزيز التحول نحو مصادر الطاقة الخضراء في جميع أنحاء القارة، هذا القرار خلال اجتماعها العام الأخير. وسيعمل السيد هيرزبرج لمدة أربع سنوات كعضو في اللجنة التنفيذية لمؤسسة (RES4Africa)، وسيدعم جهود المؤسسة لدفع الجهود الرامية إلى تعزيز تبني تقنيات الطاقة المستدامة، والتعاون مع أصحاب المصلحة الرئيسيين في الحكومة والقطاع الخاص.
وتأسست مؤسسة (RES4Africa) في عام 2012، حيث تضم نخبة من الخبراء والمستشارين الذين يعملون على تقديم النصائح والإرشادات حول سُبُل تعزيز نشر حلول الطاقة المتجددة على نطاق واسع وبطريقة لامركزية في قارة أفريقيا لتلبية احتياجات الطاقة المحلية. وتتمثل رؤية المنظمة في المساهمة في تمهيد الطريق نحو ازدهار قارة أفريقيا، من خلال الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، لتعزيز نمو الاقتصادات الأفريقية، وتمكين القارة من تحقيق أهداف التنمية المستدامة الشاملة على نحو متكامل. وتُعد شنايدر إلكتريك عضواً في مؤسسة (RES4Africa)، وتدعم رؤيتها ومهمتها لجعل توليد الطاقة أكثر خضرة واستدامة في جميع أنحاء المنطقة.
وقال روبرتو فيجوتي الأمين العام لمؤسسة (RES4Africa): "تتواجد شنايدر إلكتريك في جميع أنحاء أفريقيا وتقود التحول في العديد من مشاريع الطاقة المتجددة في جميع أنحاء القارة. ويعتبر السيد هيرزبرج ليس فقط مديراً تنفيذياً للشركة في المنطقة؛ بل من الشخصيات البارزة التي تلعب دوراً حيوياً في تعزيز رؤية التحول الأخضر على مستوى المنطقة، نظراً لخبرته في مجالات مثل المدن الذكية، والتحول الرقمي. وبكل تأكيد سنستفيد من أفكاره وخبراته وشبكاته في جميع أنحاء قارة أفريقيا".
ومع تواجدها في جميع الدول الرئيسة في أفريقيا، تُعد شنايدر إلكتريك واحدة من أكبر شركات الطاقة والتكنولوجيا في المنطقة. ويشرف هيرزبرج على إدارة عمليات الشركة في أكثر من ثمانين دولة، حيث تزوّد شنايدر إلكتريك آلاف العملاء بحلول متكاملة لتعزيز كفاءة الطاقة، والتي تجمع بين تقنيات الطاقة وحلول التحكم الآلي وبرمجيات إدارة الطاقة وأنظمة الأتمتة الصناعية. ومع تمتعه بأكثر من 20 عاماً من الخبرة والتجربة، يعتبر السيد هيرزبرج خبيراً استراتيجياً مع مؤلفات وأبحاث عديدة في مجالات مثل المدن الذكية والتحول الرقمي وإنترنت الأشياء.
وقال هيرزبرج: "يشرفني ويسعدني تقديم مساهمة فعالة لتحقيق أهداف مؤسسة (RES4Africa) من خلال هذا الدور. لقد كانت شنايدر إلكتريك عضواً وشريكاً في المؤسسة منذ إنشائها، ونحن نؤمن بالمنهجية التي تتبعها لتوحيد الجهود بين القطاعين العام والخاص معاً للدفع من أجل إحداث تغيير أسرع في مجال الطاقة الخضراء. وفي النهاية، نحن نعمل جميعاً من أجل الهدف ذاته، وهو أفريقيا خضراء ومزدهرة، وبفضل قيادة (RES4Africa) وسنعمل جميعاً على تسريع الجهود لتحقيق هذا الهدف".
-انتهى-
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
