PHOTO
أبوظبي: أعلنت شركة الإمارات للصناعات الغذائية الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة، عن تعاونها مع شركة تنوفا كجزء من خطة تعاون استراتيجية طويلة المدى تهدف لتحقيق نمو متسارع يعزز خططها التوسعية.
تعتبر تنوفا الأكبر في مجال تصنيع وتوزيع المواد الغذائية في إسرائيل. ويساهم هذا التعاون في تمكين شركة الإمارات للصناعات الغذائية من الاستفادة من خبرة تنوفا الواسعة بقطاع إنتاج الألبان، واستخدام أحدث التقنيات المتبعة لتطوير عملية إنتاج الألبان وزيادة الجودة الغذائية.
بالإضافة إلى ذلك، فسوف تٌمكن هذه الشراكة الاستراتيجية من إنتاج وتوزيع منتجات شركة تنوفا المميزة داخل دولة الإمارات العربية المتحدة.
ويعد هذا التعاون جزءاً من خطة تنموية شاملة، من شأنها تعزيز دور شركة الإمارات للصناعات الغذائية كشريك رئيسي في برامج الأمن الغذائي والاستدامة لدولة الإمارات العربية المتحدة. وتعتبر الشركة من الشركات الرائدة في إنتاج الأعلاف الحيوانية في الدولة، إلى جانب نشاطها الرائد في قطاع تعزيز الثروة الحيوانية للدولة من خلال امتلاكها لأثنين من كبرى مزارع تربية الأبقار. حيث قامت في السنوات الأخيرة بالتوسع في حجم مزارع الأبقار بشكل كبير وتقوم حالياً بإنشاء مصنع ضخم لإنتاج وتصنيع منتجات الألبان في العين على أعلى المعايير التقنية الحديثة ، والذي سيتم تشغيله من قبل شركة الألبان الوطنية التابعة لها.
ويقول وصفي كاسو، الرئيس التنفيذي لشركة الإمارات للصناعات الغذائية: " تأتي التقنيات المتطورة في صميم خططنا لنمو وتنويع أعمالنا في شركة الإمارات للصناعات الغذائية. وتتمثل رؤيتنا في إنشاء شركة متكاملة للصناعات الغذائية لتشمل جميع الموارد بدأً من المزارع وصولاً لمنتجات جاهزة للاستهلاك. هدفنا هو النمو من خلال ابتكار كل ما يساعد في تقديم منتجات جديرة بالثقة وذات جودة وقيمة غذائية عالية، باستخدام المكونات الطازجة والتكنولوجيا المتطورة في كل مرحلة من مراحل عملية الإنتاج. "
-انتهى-
نبذة عن شركة الإمارات للصناعات الغذائية
الإمارات للصناعات الغذائية هي إحدى الشركات الرائدة في دولة الإمارات العربية المتحدة لتصنيع وتوريد الأعلاف الحيوانية وإنتاج وتوريد الألبان الطازجة من خلال مزارعها لتربية الأبقار. يقع المقر الرئيسي لشركة الإمارات للصناعات الغذائية في أبوظبي، ولدى شركة الإمارات للصناعات الغذائية اهتمامات متنوعة في مجال المزارع والأعلاف الحيوانية ومزارع الأبقار، وتتكون مجموعة شركة الإمارات للصناعات الغذائية من أكثر من 10 شركات. وتلعب دورًا رئيسيًا في أجندة الأمن الغذائي لدولة الإمارات العربية المتحدة.
تضم مجموعة شركة الإمارات للصناعات الغذائية الأعمال التجارية والشركات الزراعية التالية:
- الشركة الوطنية لإنتاج وتسويق الأعلاف والدقيق (NFFPM)، الشركة الرائدة في إنتاج وتوزيع الأعلاف الحيوانية.
- المزرعة الوطنية (NDF) ومزرعة مساكن (MDF) لتربية الأبقار، وهما من أكبر المزارع المستقلة في دولة الإمارات العربية المتحدة.
- الوطنية للأكياس (NB)، إحدى الشركات الرائدة في تصنيع أكياس البولي بروبلين.
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
