• بلغ صافي الربح 683 مليون ريال قطري، مسجلاً ارتفاعاً بنسبة 5,7% عن الفترة نفسها من العام 2019
  • بلغ صافي الدخل التشغيلي 1433 مليون ريال في زيادة بنسبة 21,6% مقارنة بالعام الماضي
  • ارتفعت القروض والسلف بنسبة 10% عن العام 2019 لتبلغ 33,9 مليار ريال
  • ارتفعت الودائع بنسبة 5,4% مقارنة بالعام الماضي لتبلغ 30,7 مليار ريال
  • سجل إجمالي الأصول زيادة بنسبة 5% ليصل إلى 56,6 مليار ريال
  • زيادة في إجمالي حقوق المساهمين بنسبة 7,4% لتبلغ 7,5 مليار ريال
  • سجل معدل كفاية رأس المال مستويات صحيّة بنهاية العام بنسبة 19,4%  

الدوحة: أفصح بنك الخليج التجاري (الخليجي) ش.م.ق.ع، عن بياناته المالية الموحدة للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2020 اليوم حيث سجّل صافي أرباح بلغت 683 مليون ريال قطري. تمت الموافقة على البيانات المالية الختامية الموحدة للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2020 من قبل مجلس إدارة البنك خلال اجتماعه المنعقد بالدوحة في 27 يناير 2021. ولا تزال الأرقام الواردة في هذا البيان بانتظار موافقة مصرف قطر المركزي عليها تمهيداً لعرضها على الجمعية العامة السنوية للمصادقة عليها.

وبهذه المناسبة ، قال سعادة الشيخ حمد بن فيصل بن ثاني آل ثاني، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب:

"أنهى الخليجي العام 2020 على أسس صلبة حيث حقق البنك نمواً في أرباحه لتبلغ 683 مليون ريال وقد استطعنا تحقيق هذه النتائج بعد عبور عام من التحديات الكبيرة على خلفية انتشار جائحة الكورونا وذلك بفضل القيادة الثابتة لفريق عملنا والتزامه العالي ومثابرته والجهود الحثيثة التي بذلها خلال العام. هذا ونجحنا في إيصال محادثات الاندماج مع مصرف الريان التي كنا قد أعلنا عنها خلال العام الفائت إلى الخواتيم المرجوة. سوف يؤدي هذا الاندماج، عند إنجازه، إلى إنشاء واحد من أكبر البنوك الإسلامية في دولة قطر ومنطقة الشرق الأوسط وسيساهم بشكل إيجابي في دعم الاقتصاد الوطني ورؤية قطر 2030."

وفي تعليقه على الأداء المالي للعام 2020، قال السيد فهد آل خليفة ، الرئيس التنفيذي للمجموعة:

"كان العام 2020 عاماً إيجابياً بالنسبة إلى الخليجي فقد حققنا زيادة في صافي الأرباح التي بلغت 683 مليون ريال مسجلةً بذلك ارتفاعاً بنسبة 5,7% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وقد أتت هذه النتائج نتيجة لارتفاع الدخل التشغيلي من خلال نمو الميزانية العمومية للبنك وتحسين هوامش الربح مع الحفاظ في الوقت نفسه على النهج الحذر حيال تكوين المخصصات لمواجهة أي تداعيات محتملة في المستقبل من جراء جائحة الكورونا.

لقد واصلنا التركيز والعمل الدؤوب خلال هذه السنة الصعبة واستطعنا على الرغم من كل التحديات زيادة صافي الدخل التشغيلي بنسبة 22% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي ليصل إلى 1,4 مليار ريال وقد حققنا ذلك بفضل النمو المدروس للقروض وتحسين هوامش الربح من خلال إدارة تكلفة التمويل بشكل فاعل. أما المصاريف التشغيلية، باستثناء بعض النفقات التي تكبدناها لمرة واحدة فقط،  فقد حافظت على نفس مستويات العام الماضي تقريباً حيث سجلت 330 مليون ريال. وقمنا بزيادة المخصصات بشكل أكبر من العام الماضي حرصاً منا على مواجهة أي تداعيات محتملة للجائحة على المدى الطويل حيث بلغ إجمالي أعباء المخصصات للعام 2020 ما مجموعه 365 مليون ريال.

ومع الإعلان عن اتفاقية الاندماج مع مصرف الريان مؤخراً فإنني وفريق العمل على أتم الاستعداد لاستكمال عملية الدمج بشكل فاعل وفي أسرع وقت ممكن وحتى ذلك الوقت سوف نواصل التأسيس على النجاحات التي حققناها في العام 2020 والبناء عليها مما سيعود بأثر إيجابي على الكيان المدمج.

أخيراً أنتهز هذه الفرصة لأتوجه بخالص عبارات الشكر والامتنان لفريق العمل في الخليجي وإلى مصرف قطر المركزي وهيئة قطر للأسواق المالية ووزارة المالية ووزارة التجارة الصناعة وكافة أصحاب المصالح بالبنك على دعمهم المشكور خلال العام 2020."

أبرز النتائج المالية:

الميزانية العمومية- مليون ر.ق.

السنة المالية 2020

السنة المالية 2019

إجمالي الأصول

56493

53768

صافي القروض والسلف

33905

30817

الودائع 

30761

29191

إجمالي حقوق المساهمين 

7521

7003

معدل القروض غير المنتظمة (%)

1,71%

1,86%

معدل تغطية القروض غير المنتظمة (%)

107%

131%

معدل كفاية رأس المال (%)

19,4%

19,1%

 

بيان الدخل- مليون ر.ق.

السنة المالية 2020

السنة المالية 2019

نسبة التغيير

الإيرادات

1433

1178

21,6%

المصاريف

370

329

12,4%

صافي أعباء المخصصات

365

176

106,9%

الأرباح

683

646

5,7%

معدل التكلفة إلى الدخل

25,8%

27,9%

-7,6%

العائد على السهم (ر.ق.)

0,17

0,16

6,2%

التصنيف الائتماني

وكالة فيتش – تصنيف بدرجة "A/مستقر"

وكالة موديز- تصنيف بدرجة "A3/ مستقر"

 

توزيعات الأرباح النقدية

بعد مراجعة البيانات المالية المدققة اليوم، أعرب مجلس الادارة عن ارتياحه للأداء المالي للعام 2020، وأوصى الجمعية العمومية السنوية بتوزيع أرباح نقدية بنسبة 5.6? من القيمة الاسمية للسهم، أي بواقع 0.056 ريال للسهم الواحد مع مراعاة الحصول على الموافقة المسبقة لمصرف قطر المركزي.

وختم سعادة الشيخ حمد بن فيصل بن ثاني آل ثاني بالقول:

"ننتهز هذه المناسبة لنعرب عن خالص امتنانا لحكومة دولة قطر الرشيدة ومصرف قطر المركزي لدعمهما المتواصل ودورهما المحوري في إرشاد ومساعدة المؤسسات المالية القطرية والشركات المحلية في التقدم وتحقيق النجاح."

-انتهى-

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com


© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.