كشفت شركة عُمان للاستثمارات والتمويل "خدمة" – الرائدة في مجال الفوترة والتحصيل في السلطنة – عن تميمتها الجديدة "وافي"، الرفيق الوفي لعملاء خدمة الذي يجسد رؤية الشركة في التحول الرقمي وخدماتها السهلة والسريعة، ويساند العملاء في جميع احتياجاتهم واستفساراتهم اليومية وتقديم خدمات عالية الجودة، حيث يعكس وافي التزام خدمة المستمر نحو تلبية متطلبات العملاء ومواكبة تطلعاتهم.

وشهدت الفترة الماضية تنامي الإقبال على خدمات الشركة وتوسع قاعدة عملاءها وازدياد المنتجات التي تقدمها، حيث يعزى ذلك إلى جودة الحلول وتنوع المنتجات التي تسعى خدمة إلى إيصالها للعملاء، الأمر الذي يدفع الشركة أيضا إلى تطوير طريقة تفكيرها حول كيفية تلبية متطلبات العملاء ومواكبة تطلعاتهم، مع الاستجابة لمستجدات المنافسة في السوق، وسعيا في تعزيز جاذبية العملاء نحو خدمة ومد جسور التواصل مع المجتمع المحلي أطلقت الشركة وافي الذي يرمز في تصميمه إلى التقدم التكنولوجي للشركة ورؤيتها المستقبلية، وفي هويته إلى الوفاء بمتطلبات العملاء واتمامها.

وفي هذا الصدد، قال الفاضل سعيد بن أحمد صفرار، الرئيس التنفيذي لشركة عُمان للاستثمارات والتمويل:" سعيدون بإطلاق وافي ليكون سفيرا لخدمة وممثلا لعلامتنا التجارية بين كافة أطياف المجتمع، حيث نؤمن بأنه يمكن للتميمة أن تسهم في إيصال خدمات ورسالة الشركة إلى الأفراد بصورة مميزة وفريدة من نوعها ترقى للفئات المستهدفة. ويعد إسم وافي من الأسماء العربية المنتشرة منذ القدم، حيث يرمز إلى الوفاء والأمانة والإلمام بالشئ وأيضا تلبية احتياجات الأشخاص بالتمام، ومن هنا ارتأينا إطلاق هذا الإسم على التميمة لتأتي صفاتها منسجمة مع ما تقدمه إلى الجمهور الكريم."

وشهدت قنوات الشركة نقلة متميزة خلال الفترة الماضية، مع التركيز على استيفائها لأحدث المواصفات والمعايير، كما شهدت تطوراً استراتيجياً يواكب الاتجاهات التكنولوجية الحديثة في تقديم الخدمات وطرح قنوات عديدة للدفع، وذلك عبر القنوات البديلة المتمثلة في تطبيق خدمة والموقع الإلكتروني للشركة والتي تُعدّ كفروع افتراضية يستطيع العميل من خلالها إنجاز معاملاته دون الحاجة إلى زيارة فروع الشركة.

وتجدر الإشارة إلى أن شركة عُمان للاستثمارات والتمويل هي الشركة الرائدة في السلطنة في مجال الفوترة والتحصيل منذ أربعة عقود، وتوفر نقطة مركزية للعملاء لدفع جميع فواتير الكهرباء والمياه والاتصالات والكثير من الخدمات من خلال شبكة فروعها التي تغطي مختلف محافظات وولايات السلطنة والبالغ عددها 65 فرعا، علاوة على أجهزة الخدمة الذاتية المنتشرة حول السلطنة، وكذلك منافذها الإلكترونية كتطبيق خدمة والموقع الإلكتروني، حيث تمكن كافة المؤسسات التجارية والمواطنين والمقيمين من دفع ومتابعة فواتير الكهرباء والمياه والاتصالات، وتسديد مستحقات الهيئة العامة للتأمينات الاجتماعية، بالاضافة إلى شحن رصيد الهاتف والكهرباء مسبقة الدفع، وغيرها من الخدمات النوعية.

-انتهى-

 

 

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.