دبي: أعلنت هيستنس، العلامة التجارية السويدية الرائدة في صناعة الأسرّة منذ عام 1852، اليوم عن افتتاح متجرها الجديد في دبي خلال فصل الربيع المقبل، لتتيح للسكان فرصة استكشاف مجموعة حصرية من الأسرّة المصممة بتوقيع الخبراء لتوفير أفضل تجارب النوم المريحة.

تشتهر العلامة بتصميم أفضل الأسرّة المصنوعة يدوياً في العالم باستخدام مواد فاخرة طبيعية ومستدامة وتقنيات متميزة تم توارثها على مدى ستة أجيال. وبدأت مسيرة العلامة العريقة في مدينة شوبنغ السويدية، حيث يتم تصنيع الأسرّة حتى يومنا هذا، لتتحول من شركة متواضعة إلى مورد ملكي للأسرّة الفاخرة في رحلة بُنيت على الشغف والمهارة.

وسيمتد المتجر على مساحة 4000 قدم مربع في شارع الشيخ زايد، ليقدم أحدث ابتكارات العلامة ووجهة متكاملة لعيش تجربة العلامة الأصيلة، بالإضافة إلى فرصة اختبار أفضل تشكيلات الأسرّة بشكل كامل، بما يشمل الأغطية والإكسسوارات.

سينطلق العملاء عند زيارتهم للمتجر في رحلة إلى عوالم هيستنس لاكتشاف أفضل المنتجات التي تساعدهم على الحصول على نوم هادئ ومريح، وسيتم إرشادهم من قبل مدربي النوم، الذين يتوفرون أيضاً لتقديم استشارات النوم الخاصة، للتعرف على احتياجاتهم الفردية لتحسين جودة النوم والرفاهية العامة وسط منطقة خاصّة مصممة لتجربة التشكيلة بأكملها على أرض الواقع. وسيوفر قسم سليب سبا تجربة استثنائية تعكس فلسفة العلامة، حيث سيقوم خبراء النوم بتوضيح وشرح خواص وفوائد كل سرير.

وتعليقاً على هذا الموضوع، قال لودوفيك ليتريلارت، المدير الإقليمي للشركة في منطقة الهند والشرق الأوسط وآسيا: "يولي الناس اليوم أهمية أكبر لراحتهم وبيئة منازلهم أكثر من أي وقت مضى، ويدركون الدور الكبير للأثاث عالي الجودة المصنوع بحرفية من المواد الطبيعية. بعد أن قمنا ببناء قاعدة عملاء قوية في سوق الإمارات خلال الأعوام القليلة الماضية، يسعدنا أن نفتتح هذا المتجر الجديد بالتعاون مع ذا ماترس ستور، الشركة الرائدة لحلول النوم، لتزويد عملائنا بتجربة متميزة لا تضاهى. وتتمثل مهمتنا في مساعدة العملاء على تحسين جودة نومهم والعيش بشكل أفضل، ونحن ملتزمون بمواكبة تطلعاتهم نحو التميز والجودة وتحقيق حياة أفضل".

سيفتح المتجر أبوابه في مطلع أبريل 2021.

وسيتم تطبيق جميع إجراءات الصحة والسلامة الضرورية من التعقيم والتنظيف المستمر لضمان تجربة آمنة للضيوف في قسم سليب سبا.

ملاحظات للمحررين:

يتم تصنيع جميع أسرّة هيستنس بأعلى درجات الحرفية من أفضل المواد الطبيعية، والتي استخدمتها العلامة لصناعة الأسرّة منذ 160 عاماً. وتم اختيار كل مادة لتحقيق فائدة معينة، بما ينسجم مع مهمة العلامة لضمان حصول عملائها على نوم مريح وحياة أفضل يومياً. تُصنع جميع الأسرّة من المواد التالية:

  • شعر ذيل الحصان الذي ينقل الرطوبة ليتيح للجسم تنظيم درجة الحرارة في محيطه
  • القطن والصوف لتوفير بيئة مثالية للنوم بشكل أسرع
  • الكتّان الذي يمنع تشكل الكهرباء الساكنة ويوفر بيئة نوم هادئة
  • الصنوبر الشمالي بطيء النمو لضمان جودة عالية تدوم طويلاً

معلومات التواصل:

إينيس رودريغيز، TOH للعلاقات العامة

ines@tohpr.com | +971 4382 8900

 

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.