ترسيخاً لمكانتها كوجهةٍ مثالية لشركات الصحة والجمال
سجلت منطقة عجمان الحرة نمواً ملحوظاً في قطاع الصحة والجمال، وأعلنت ارتفاع عدد شركات القطاع المسجَّلة خلال العام 2021 ليبلغ أكثر من 256 شركة. وتم الإعلان عن هذا النمو على هامش تواجد المنطقة في معرض ومؤتمر الصحة العربي 2022، ما يرسخ مكانة منطقة عجمان الحرة الرائدة في توفير أفضل الحلول من خلال مرافق ومنشآت متطورة.
كما ويعكس نمو قطاع الصحة والجمال ثقة المستثمرين والشركات بالحلول والخدمات التي توفرها منطقة عجمان الحرة، حيث تؤكد مجدداً التزامها بتوفير المزيد من فرص النمو والتوسع واحتضان الأعمال واستقطاب الاستثمارات ضمن هذا القطاع.
وقال سعادة المهندس علي السويدي، مدير عام منطقة عجمان الحرة: "شكَّل العام 2021 محطةً هامة لشركات الصحة والجمال المسجلة لدى المنطقة الحرة، حيث حققنا نمواً كبيراً في هذا القطاع، ما يؤكد على ترسيخ مكانة المنطقة كوجهة مفضلة لمشاريع واستثمارات الرعاية الصحية في دولة الإمارات. كما يعكس التطور الملحوظ في أدائنا خلال العام الماضي الثقة في البيئة الديناميكية للأعمال في إمارة عجمان، والتي توفر آفاقاً واعدة مدعومة ببنية تحتية متطورة وإطار تشريعي مرن. وسنواصل في المنطقة إتاحة مجموعة واسعة من الحلول المتكاملة والمرافق ذات المستوى العالمي للشركات العاملة في القطاع الصحي".
وأضاف سعادته: "ندرك في منطقة عجمان الحرة أهمية مواكبة أحدث الاتجاهات في قطاع الصحة والجمال، ودعم شركات الرعاية الصحية باعتبارها واحدة من القطاعات ذات الأولوية في دولة الإمارات والتي تلعب دوراً محورياً في دفع عجلة النمو الاقتصادي للدولة. ويعد معرض ومؤتمر الصحة العربي منصة مثالية نستعرض من خلالها أبرز المقومات التنافسية التي تتمتع بها منطقة عجمان الحرة، والتي تضعها على رأس أبرز وجهات الأعمال المفضلة للاستثمار مدعومة بموقع استراتيجي مميز، وبنية تحتية متطورة، ومحفزات وتسهيلات حصرية، فضلاً عن مساحات التخزين والمساحات التجارية المدعومة بمرافق حديثة وحلول مبتكرة وغيرها من الخدمات ذات القيمة المضافة التي توفرها للشركات العاملة في مجالات الرعاية الصحية والخدمات الطبية والمنتجات الدوائية."
وأشار سعادته إلى أن منطقة عجمان الحرة تسعى جاهدة لمواكبة متطلبات واحتياجات الشركات والمستثمرين لتوفر لهم أكبر دعم ممكن لضمان نموهم ونجاحهم، مؤكداً على أن المنطقة تفخر بنظام الرعاية الصحية المتقدم في دولة الإمارات والإنجازات العديدة التي يحققها، والتي بدورها ترسخ مكانة الإمارات كوجهة عالمية مفضلة للاستثمارات الأجنبية المباشرة.
ويعد معرض ومؤتمر الصحة العربي 2022 معرضاً رائداً يسلط الضوء على الإنجازات في قطاع الرعاية الصحية في دولة الإمارات. كما يلعب دوراً محورياً في تعزيز جاذبية الدولة بين الدول الرائدة عالمياً في قطاع الرعاية الصحية، ووجهة استثمارية مثالية.
#بياناتحكومية
- انتهى -
للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال بـ:
مجموعة أورينت بلانيت
هاتف: +971 4 4562888
بريد الكتروني: media@orientplanet.com
موقع الكتروني: www.orientplanet.com
© Press Release 2022
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
