القاهرة : في إطار دعم جهود الدولة المصرية في الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعة وضمان استدامتها، وأيماناً بأهمية التحول لاستخدام الطاقة النظيفة، قامت شركة حسن علام القابضة بتوقيع بروتوكول تعاون مشترك مع شركة النصر لصناعة السيارات للعمل على تحويل  جزء من أسطول سياراتها إلى سيارات كهربائية في مبادرة قد تعد الأولى من نوعها في السوق المصري.

وقال المهندس عمرو علام الرئيس التنفيذي لشركة حسن علام القابضة:" نسعى من خلال عملنا في السوق المصري لأكثر من 85 عاماً لدعم وتشجيع كافة المبادرات التي من شأنها أن تدفع بعجلة التنمية والاقتصاد والمشاركة في الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية لضمان استدامتها حفاظًا على حقوق الأجيال القادمة، ووفقاً لمبادرة وزارة قطاع الأعمال العام لإحلال وتحويل السيارات للطاقة النظيفة والمتجددة، فقد كانت حسن علام من أوائل الشركات التي أخذت بزمام المبادرة لتحويل  جزء من أسطول سياراتها إلى سيارات كهربائية من خلال بروتوكول التعاون المشترك مع شركة النصر لصناعة السيارات، وفي إطار إحياء واستعادة شركة النصر  لمكانتها كواحدة من أعرق الشركات الوطنية والتي تمثل علامتها فخر للصناعة المصرية على مدار عدة أجيال، هذا بالإضافة إلى تعاون شركة حسن علام القابضة مع كبرى مصنعين وحدات شحن السيارات الكهربائية للعمل على إعداد البنية التحتية الخاصة لشحن السيارات بالكهرباء."

وأضاف عمرو علام:" تعمل حسن علام كواحدة من أعرق مؤسسات القطاع الخاص الرائدة في مشروعات الهندسة والإنشاءات والمشروعات المتكاملة على تقديم نموذج مصري ناجح بمواصفات عالمية من خلال العمل بمفهوم استراتيجي وبمسؤولية تجاه المجتمع بهدف بناء الوطن وتحقيق النمو والتطور لهذا البلد، وتسعى حسن علام من خلال استراتيجيتها وخطتها الطموحة نحو التحول للأخضر من خلال كافة مشروعاتنا وأعمالها، واستخدام الطاقة النظيفة والمتجددة، والتي تأتي تماشياً مع خطة الدولة في مبادراتها المختلفة للتحول للأخضر من خلال مبادرة" اتحضر للأخضر" وذلك في إطار مواكبة التوجهات العالمية الحالية للتحول نحو السيارات الكهربائية التي تساهم في خفض الانبعاثات الغازية وتقليل الاعتماد على المحروقات كمصادر للطاقة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030."

-انتهى-

عن شركة حسن علام القابضة

بداية شركة حسن علام تعود الى عام 1936، وتقوم الشركة بالعمل في عدة مجالات منها البنية التحتية والطاقة والصناعة والبتروكيماويات والمنشآت الضخمة والمتطوره في مصر ومنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.  وتفتخر الشركة بتاريخ مشرف على مدار 85 عاماً، قامت فيها الشركة بمشاريع متنوعة مما جعلها واحدة من أكبر شركات التشييد والبناء على مستوى العالم، هذا وقد تجاوز حجم الأعمال تحت التنفيذ حاليا  5 مليار دولار أمريكي. كما تم تصنيف الشركة ضمن قائمة نشرة الأخبار الهندسية (ENR) لأفضل 250 شركة للتشييد والبناء عالميًا.

لمزيد من المعلومات يرجى زيارة www.hassanallam.com.

للاستعلام والتواصل

هدى يحيى

رئيس قطاع التواصل المؤسسي وعلاقات المستثمرين

تليفون: 9027 - 2265 - 2 - 20+

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.