مستودع جديد ومركز خدمات في الرياض يساهمان بزيادة قدرة الشركة التخزينية محلياً بمقدار 10 أضعاف

يعزز هذا الاستثمار نمو الشركة مع التركيز على قطاع الرياضة المزدهر في المملكة العربية السعودية

الرياض، المملكة العربية السعودية: أعلنت "جلف ماركتنج جروب"، إحدى الشركات القابضة المملوكة عائلياً والرائدة في منطقة الشرق الأوسط، عن افتتاح مستودع كبير وجديد في العاصمة السعودية الرياض لتلبية احتياجات قاعدة عملائها المتنامية في المملكة العربية السعودية، في خطوة تنسجم مع مساعيها الرامية لتعزيز استثماراتها في المملكة. وسيدعم المستودع الجديد مبدئياً قسم المستلزمات الرياضية المتنامي لديها والذي يسعى اليوم لمواكبة الإقبال المرتفع من المستهلكين السعوديين على شراء الملابس الرياضية عالية الجودة.

وسيخدم المستودع الجديد العلامات التجارية المحلية التابعة لشركة "جلف ماركتنج جروب" ابتداءً من "سن أند ساند سبورتس"، أكبر علامة تجارية لتجارة المستلزمات الرياضية في منطقة الشرق الأوسط، لا سيما وأن الشركة تعتبر من أكبر الموزعين لعلامات تجارية عالمية في المملكة مثل نايكي وكولومبيا وتمبرلاند وفانس وغيرها. وسيحتضن المستودع أيضاً مركزاً جديداً للخدمة يمكّن الشركة من تسريع وتيرة خدمة التوصيل وتحسين تجربة الخدمة المقدمة إلى عملاء "جلف ماركتنج جروب".

ووفقاً لتقارير القطاع، يستعد قطاع التجزئة في المملكة العربية السعودية لتحقيق معدلات نمو لافتة، إذ أشارت دراسة أجرتها مؤخراً شركة "يورومونيتور" إلى قدرة القطاع على الارتقاء بقيمته لتصل إلى 119 مليار دولار بحلول عام 2023. وتمثل عوامل مثل تطوير منشآت التسوق والترفيه وزيادة القوة الشرائية مع التحاق النساء بالكوادر البشرية العاملة في المملكة، مرتكزات قوية داعمة لهذا النمو.

وفي هذا السياق قال محمد باقر، نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في "جلف ماركتنج جروب": "تحرص ’جلف ماركتنج جروب‘ اليوم على تعزيز شراكاتها في القطاع الرياضي في المملكة العربية السعودية. ولا شك أن برنامج ’جودة الحياة‘ الذي تم الإعلان عنه ضمن ’رؤية السعودية 2030‘ ساهم بتجديد التركيز على الرياضة ونشاطات اللياقة البدنية. لذلك، وتماشياً مع تلك الرؤية الطموحة ومع إطلاق مستودعنا الجديد، سنتمكن من تعزيز دعمنا لأنماط الحياة الصحية المفعمة بالرياضة ونشاطات اللياقة البدنية في المملكة من خلال وضع أفضل العروض والمنتجات الرياضية في متناول أفراد مجتمع المملكة وتوصيلها إلى المكان الذي يختارونه".

ويتميز المستودع بموقعه الاستراتيجي في العاصمة الرياض، وتحديداً في "ذا لوجستكس بارك"، المشروع سريع النمو والمتميز بموقعه الحيوي ويساهم في التنوع الاقتصادي والصناعي المستمر في العاصمة السعودية. وبفضل مساحته البالغة 23 ألف متر مربع، سيساهم هذا المستودع في زيادة الطاقة التخزينية للشركة في الرياض بمقدار 10 أضعاف. كما يتميز بتقنياته المتطورة التي تعزز الإنتاجية،  وهو صديق للبيئة ويدفع عجلة الكفاءة عبر تبنيه نموذج العمل المؤتمت.

وأضاف باقر: "شهد قطاع التجزئة في المملكة العربية السعودية في السنوات الأخيرة تطوراً وتوسعاً كبيرين، ومازال يقدم فرصاً واعدة للنمو والازدهار، لذلك بدأنا توجيه المزيد من التركيز نحو هذا القطاع الواعد. ولا شك أن الاستمرار بتعزيز تنوع الاقتصاد الوطني بدعم الاستثمارات الأجنبية المباشرة، والسياسات الحكومية الحكيمة، يساهم في استمرار تطور القطاع. ولايزال أمامنا آفاق واعدة لتحقيق المزيد من الإنجازات، ونتطلع قدماً لابتكار طرق جديدة تضيف القيمة على أعمال شركائنا وتجربة عملائنا في مختلف أرجاء المملكة العربية السعودية".

وخلال السنوات الأخيرة، تعاونت "جلف ماركتنج جروب" مع الاتحاد السعودي للرياضة للجميع، باعتبارها الموزع الرسمي لعلامة نايكي التجارية في المملكة العربية السعودية، وحرصت على تشجيع جميع أفراد المجتمع على المشاركة في النشاطات الرياضية، وأبرمت شراكات في إطار مشاريع طموحة على غرار تقديم المستلزمات الرياضية الجديدة إلى المنتخب السعودي لكرة القدم لموسم 2020-2021.

وعلى مر السنوات الماضية، نجحت "جلف ماركتنج جروب" بتوسيع عملياتها العالمية مدعومة بمحفظتها التي تضم نخبة من العلامات التجارية التي تغطي اليوم عدداً واسعاً من القطاعات بما في ذلك: بيع المستلزمات الرياضية بالتجزئة؛ والمواد الغذائية؛ والرعاية الصحية؛ والخدمات اللوجستية وغير ذلك. وتزاول الشركة أعمالها في المملكة العربية السعودية ومختلف دول الخليج العربي علاوة على الدول العالمية، وقدمت أكثر من 90 علامة تجارية عالمية إلى منطقة الشرق الأوسط، مع استمرارها بالكشف عن علامات تجارية محلية عالية الجودة.

-انتهى-

نبذة عن جلف ماركتنج جروب

تشرف جلف ماركتنج جروب على محفظة متنوعة من العلامات التجارية العالية والمحلية ضمن قطاعات رئيسية مختلفة، وتهدف إلى جعل العالم مكاناً أفضل. وتحت إدارة ملاكها، عائلة باقر، باتت إحدى الشركات القابضة المملوكة عائلياً والرائدة في منطقة الشرق الأوسط، وتضم تحت مظلتها مجموعة من أكثر العلامات التجارية شهرة ونجاحاً في العالم. وتزاول الشركة نشاطها في دول مجلس التعاون الخليجي، وتقدم أكثر من 90 علامة تجارية عالمية إلى منطقة الشرق الأوسط، وتحرص في الوقت نفسه على تأسيس علامات تجارية محلية عالية الجودة.

للاستفسارات الإعلامية 

فدى قاسم  

أصداء بي سي دبليو  

feda.kassem@bcw-global.com 

 gmg@bcw-global.com

 

 

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.