دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت اليوم شركة "اتكنز"، وهي عضو في مجموعة "إس إن سي - لافالين"، عن هيكلية جديدة لعلاماتها التجارية "اتكنز" و"فيثفول اند جولد" و"اتكنز اكويتي" تركّز على احتياجات السوق في الشرق الأوسط وأفريقيا.
والجدير بالذكر أنّ هيكلية الأعمال الجديدة التي ستدخل حيز التنفيذ اعتباراً من 1 يوليو 2020، تتمحور حول سوقين أساسيين: الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية عبر خدمات وعروض تتماشى مع أولويات هاتين الدولتين ومشاريع العملاء ذات الصلة. ومن شأن توفير هيكلية أكثر بساطةً وتركيزاً أن يضمن تمتّع "اتكنز" بالمرونة وسرعة الاستجابة تجاه احتياجات العملاء من خلال نموذج تقديم خدمات أكثر كفاءة واستجابة لديناميكيات السوق المحلية دائمة التطور.
وفي هذا السياق، قال كريس ديديجاما، الرئيس التنفيذي لشركة "اتكنز" لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: "تواصل منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا تقديم فرص كبيرة لأعمالنا، ومن شأن هذه الهيكلية الجديدة أن تُمكّننا من التركيز بدقّة على الخدمات وعمليات التنفيذ الخاصة بنا بما يُلبي احتياجات هذه السوق المحلية والديناميكية للغاية فضلاً عن احتياجات العملاء. وستساعدنا هيكلية العمل الجديد على تحقيق نمو مستقبلي مُركّز من خلال حضور محلي قوي في أسواقٍ رئيسية. وتستند هذه الهيكلة الموجّهة إلى السوق إلى سجل حافل لأكثر من 50 عاماً على الصعيد الإقليمي، وعلاقات قوية مع العملاء، وشبكة عالمية قوية، وقدرات تنفيذ مبتكرة وقائمة على التكنولوجيا".
وسيتولّى كلّ من يوهان هيسلسو وإيان ريدماين قيادة هذه الأسواق كلّاً من منصبه كمدير عام في الإمارات العربية المتحدة ومدير عام في المملكة العربية السعودية على التوالي. وسيتولى كلّ من إيان ويوهان إدارة استراتيجية نمو أعمال الشركة المصممة خصيصاً لتناسب المتطلبات المحلية لكل دولة وذلك بالتعاون مع فريق قيادي متمرس مُكرّس لدعم العملاء الحاليين والمحتملين في كل سوق.
ويتمتّع يوهان هيسلسو، المدير العام لشركة "اتكنز" في دولة الإمارات العربية المتحدة بخبرة تتجاوز 13 عاماً في المنطقة، حيث شغل مؤخراً منصب المدير العام لـ"فيثفول اند جولد" في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. وتولى يوهان سابقاً منصب المدير العام لـ"اتكنز اكويتي" لأكثر من ثلاثة أعوام، حيث نجح في تطوير الأعمال بالتعاون مع خطوط أعمال أخرى في "اتكنز" لتعزيز فرص العملاء إلى أقصى حد. وبالإضافة إلى ذلك، عمل يوهان مع شركة "ماكنزي" لمدة عشرة أعوام قبل انضمامه إلى الشركة. ويحمل يوهان درجة ماجستير من كلية لندن للاقتصاد.
ومن جهة أخرى يعمل إيان ريدماين، المدير العام لشركة "اتكنز" في المملكة العربية السعودية، مع الشركة منذ أكثر من 30 عاماً، حيث تولى قيادة عدد من المشاريع الرائدة في البنية التحتية والنقل والطيران ومشاريع التطوير متعددة الاستخدامات في المملكة المتحدة وأوروبا والشرق الأوسط وآسيا. وعلى مدى الأعوام التسعة الماضية تولّى قيادة مشاريع رئيسية في المملكة العربية السعودية مثل مطار الملك عبد العزيز الدولي وقطار الرياض. وطوّر إيان على امتداد حياته المهنية علاقات قوية مع العملاء وأولى تركيزاً خاصاً للتميّز التشغيلي وتنفيذ المشاريع. يحمل إيان درجة ماجستير في إدارة الأعمال من كلية إمبريال كوليدج للأعمال في المملكة المتحدة، وهو مهندس مدني معتمد من معهد الهندسة المدنية بالمملكة المتحدة.
وعلى امتداد الأعوام الـ50 الماضية، نفّذت "اتكنز" العديد من المشاريع الرائدة في منطقة الشرق الأوسط. وفي دولة الإمارات العربية المتحدة، توفّر "اتكنز" حالياً الدعم لعدد من العملاء مثل هيئة الطرق والمواصلات، و"مُدن العقارية"، و"ميرال" في عدد من المشاريع التحويلية المصممة لتلبية المتطلبات الحالية والمستقبلية للسوق. أمّا في المملكة العربية السعودية، فتوفّر "اتكنز" حالياً الدعم لعدد من المشاريع الضخمة، ابتداءً بتطوير المخططات الرئيسية، وتوفير الهندسة للبيئة المبنية، وتوفير مكاتب إدارة المشاريع وخدمات إدارة التكلفة، بالإضافة إلى استشارات استراتيجية حول الخصخصة وإدارة الأصول الرقمية لعدد من الجهات الحكومية الرئيسية.
لمحة عن شركة "اتكنز"
تعتبر "اتكنز" (www.atkinsglobal.com) إحدى أهم الشركات المرموقة عالمياً في مجال استشارات التصميم والهندسة وإدارة المشاريع، ويعمل لديها أكثر من 18,300 موظف في جميع أنحاء المملكة المتحدة، وأمريكا الشمالية، والشرق الأوسط وأفريقيا، وآسيا المحيط الهادئ وأوروبا. ونهدف إلى تأسيس شراكات موثوقة وطويلة الأجل لبناء عالم يتم فيه إثراء الحياة من خلال تنفيذ أفكارنا. يمكنكم الاطلاع على أحدث مشاريع "اتكنز" هنا.
لمحة عن شركة "إس إن سي- لافالين"
تأسست شركة "إس إن سي- لافالين" في عام 1911، وهي شركة عالمية للخدمات المهنية المتكاملة وخدمات إدارة المشاريع، ولديها مكاتب في جميع أنحاء العالم. تقوم "إس إن سي- لافالين" بالربط بين الأفراد والتكنولوجيا والبيانات للمساعدة على تصميم وتسليم المفاهيم والمشاريع الرائدة عالمياً، إلى جانب توفير حلول متكاملة ومبتكرة على امتداد دورة حياة الأصول. تتمتع شركتنا بخبرة واسعة النطاق عبر مجموعة واسعة من المجالات - بما في ذلك الاستشارات، والشبكات الذكية والأمن الإلكتروني، والتصميم والهندسة، والمشتريات، وإدارة المشاريع وعمليات البناء، والأشغال والصيانة، ووقف التشغيل والمحافظة على رأس المال – وتُقدّم هذه الحلول إلى العملاء ضمن أربعة قطاعات استراتيجية هي: الهندسة والتصميم وإدارة المشاريع، والبنية التحتية، والطاقة النووية، والموارد، بدعم من قسم رأس المال.
الأفراد. تحفز. النتائج. الموقع الإلكتروني: www.snclavalin.com
للمزيد من المعلومات يُرجى الاتصال بـ:
"إس إن سي-لافالين"- الشرق الأوسط وأفريقيا
زينة كوركي
مديرة العلاقات العامة والتواصل الرقمي
هاتف: 971509186079+
البريد الإلكتروني: Zeina.Kourki@snclavalin.com
© Press Release 2020
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
