سيتولى محمد طه مهام تطوير شراكات إنفور في المنطقة وتعزيزها وتنميتها مستفيدا من خبرته الكبيرة

دبي، الإمارات العربية المتحدة – عيّنت شركة "إنفور" – الشركة الرائدة في قطاع حوسبة السّحاب – محمد طه رئيسا لقنوات التوزيع والتحالفات في أسواق الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا.

ويلعب شركاء قنوات التوزيع دورا رئيسيا في تعزيز إمكانيات شركات "إنفور" من الوصول إلى العملاء وتنفيذ مشاريع التحوّل الرقمي في المنطقة. ويرتبط العديد من هؤلاء الشركاء بعلاقة وطيدة مع شركة "إنفور"، كما أنهم على دراية واسعة بأسواقهم والقطاعات الجغرافية التي يعملون فيها، ويمتلكون المعرفة المطلوبة لتخطيط وتنفيذ مشاريع التحوّل الرقمي في عدد من القطاعات المتخصصة مثل قطاعات التصنيع، وإدارة سلاسل الإمداد والتوريد، والرعاية الصحية.

وقالت أمل جاردنر، نائب الرئيس والمدير العام لدى "إنفور" في الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا:" إن انضمام محمد إلى فريق عملنا يعدّ خيارا مثاليا. فخبرته التي تمتد لأكثر من 25 عاما في الإشراف على مبيعات قنوات التوزيع في المنطقة أكسبته اطلاعا كبيرا على متطلبات شركاء قنوات التوزيع، وقدرة على بناء وتعزيز شراكات وطيدة أساسها الثقة والمسؤولية المشتركة، وهو ما يحقق قيمة أفضل لجميع الأطراف".

ويمتلك طه سجلا حافلا بالإنجازات عبر قيادة مبيعات قنوات التوزيع، ولديه خبرة في إدارة هذه القنوات، وتطوير الأعمال، والإشراف على المبيعات، إلى جانب الباع الطويل في إدارة ومتابعة الأنشطة الإستراتيجية للمؤسسات الكبيرة على مستوى الشرق الأوسط.

ونجح طه في تطوير هيكلية فاعلة لقنوات التوزيع على مستوى أسواق الشرق الأوسط لصالح شركة "دل"، وأنظمة "هيتاشي" للبيانات، و"سيج"، و"بلاكبيري". ولدى توليه كل من هذه المهام، تجلى تركيزه على تعزيز الإيرادات والتعاون مع شركاء قنوات التوزيع لتحقيق التفاعل الناجح مع العملاء.

من جهته، علّق محمد طه قائلا:" يشرّفني الانضمام إلى "إنفور" في هذا التوقيت المهم من مسيرة تطوير أعمالها على مستوى المنطقة. ويقع على شركاء قنوات التوزيع عاتق مساعدة مؤسسات المنطقة على إنجاز التحوّل الرقمي المنشود بالاستفادة من حلول "إنفور" المبتكرة والرائدة على مستوى الصناعة. وأنا أتطلع إلى العمل مع شركائنا، ومساعدتهم على التفاعل سواء مع العملاء الحاليين أو عملاء جدد، إلى جانب تعزيز وتوسيع قاعدة شراكاتنا مع قنوات التوزيع في مختلف أرجاء المنطقة".

-انتهى-

حول عن شركة إنفور

تعمل إنفور على تطوير برمجيات الأعمال السحابية لكافة القطاعات، وتوفر الشركة تطبيقات المؤسسات الموثوقة  لأكثر من 67 ألف عميل متوزعين في أكثر من 175 دولة. وقد صممت حلول وبرمجيات إنفور لتوفير قيمة أكبر للمؤسسات والحدّ من المخاطر، فضلا عن تحقيق فوائد تشغيلية مستدامة. وتعمل إنفور على بتمكين موظفيها البالغ عددهم 17000 موظف للاستفادة من خبرتهم العميقة في الصناعة واستخدام الرؤى القائمة على البيانات للتعلم والتكيف بسرعة لحل تحديات الأعمال والصناعة الناشئة. كما تلتزم إنفور بتزويد عملائنا بالأدوات الحديثة لتحويل أعمالهم وتسريع مسارهم نحو الابتكار. للمزيد من المعلومات عن إنفور يرجى زيارة الموقع www.infor.com

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.