الإمارات العربية المتحدة- سعيا منها لجلب الإبداع، الأناقة وتاريخ الحرفية الفرنسية الاستثنائية في مجال المعادن الثمينة، تسعى مؤسسة عملة باريس أقدم مؤسسة لسك العملة في العالم لتوسيع وجودها في الشرق الأوسط.

يذكر أن مؤسسة عملة باريس الشهيرة عالميًا بخبرتها التاريخية ودرايتها، تقدم أعمالا معدنية ثمينة مصنعة من قبل أجيال من الحرفيين الذين تمكنوا من الحفاظ على هذه الحرفة لأكثر من 1157 عامًا.   

وهي مستمرة إلى اليوم في تقديم مجموعة واسعة من الأعمال والمنتجات المعدنية الثمينة، الفريدة  والعالية الجودة ، بما في ذلك العملات المعدنية التذكارية، الميداليات، الزخارف، المجوهرات، والمسبوكات الزخرفية ، وكلها متجذرة في التقاليد الأصيلة للفن الفرنسي  ومصنوعة بحرفية باستخدام تقنيات قديمة. وقد أثمرت السمعة المرموقة للمؤسسة العديد من الإبداعات بالتعاون مع أسماء كبيرة مثل كارتييه، باكارا ، بوشرون  وفان كليف أند آربل.

تنشط مؤسسة عملة باريس في جميع أنحاء العالم وتتمتع باعتراف عالمي باعتبارها مؤسسة رائدة في أهم أسواق العملات (أوروبا، آسيا والولايات المتحدة) ، مع ميزة تنافسية من حيث الجودة والابتكار والكفاءة التقنية ، التي تلقى تقدرا من قبل المؤسسات الحكومية والمجموعات الدولية الراغبة في تقديم جوائز خاصة لموظفيها، هدايا تجارية متميزة  وأوسمة خاصة لعملائها.

تأتي خطوة الشركة هذه لتعزيز مكانتها الإقليمية في أعقاب الإصدار الناجح للعديد من الإصدارات المحدودة المصممة حصريًا لأسماء مرموقة في الإمارات العربية المتحدة، المملكة العربية السعودية والبحرين ، من بين دول أخرى في المنطقة التي تشهد ازدهارا ملحوظا.

فقد قامت مؤسسة عملة باريس بإصدار طبعة خاصة من ميداليات الشكر للعاملين في الخطوط الأمامية في المملكة العربية السعودية تقديراً لجهودهم المتميزة في مكافحة جائحة كوفيد- 19 . كما صنعت ميدالية تذكارية خاصة لمجموعة المُهَيدب السعودية ، وصنعت نسخة محدودة خاصة من ميداليات الميلاد المخصصة  للاحتفاء بالمواليد الجدد في الإمارات العربية المتحدة.

تعليقا على الخبر، قال مهدي الورديغي المتحدث باسم مؤسسة عملة باريس في الشرق الأوسط: "تحظى المنتجات الفرنسية بتقدير عالٍ على مستوى العالم ، وفي الشرق الأوسط على وجه الخصوص ، فهي مرادفة  للجودة الفائقة، الأناقة والدراية. وانطلاقا من خبرتنا الراسخة ، نحن ملتزمون بتلبية توقعات عملائنا ، ونقدم لهم مجموعة واسعة من الميداليات، المسبوكات، والجوائز المصنوعة من أجود المعادن".

تندرج خطة مؤسسة عملة باريس الطموحة لتعزيز حضورها الإقليمي وأن تصبح شريكًا رائدًا في صناعة المعادن الثمينة ، بما في ذلك الميداليات التذكارية ، هدايا كبار الشخصيات ، مشتريات المتاحف والهدايا المتميزة، تندرج في إطار الأحداث الدولية الكبرى التي تستعد منطقة الشرق الأوسط لاحتضانها، وعلى رأسها إكسبو دبي 2020 المقرر إقامتها  خلال شهر أكتوبر  من العام 2021.

كما ستكون المنطقة مسرحا لأحداث رياضية كبرى مثل كأس العالم لكرة القدم 2022 ، المقرر إقامتها في دولة قطر في الفترة من 21 نوفمبر إلى 18 ديسمبر 2022 ، بينما ستستضيف مدينة جدة الساحلية السعودية افتتاح سباق الجائزة الكبرى في المملكة العربية السعودية في نوفمبر 2021.

في هذا الإطار، أضاف مهدي الورديغي قائلا:" تعتبر منطقة الشرق الأوسط من الأسواق المتنامية، حيث من المقرر أن تستضيف العديد من الأحداث التجارية والرياضية الكبرى. ونحن نسعى إلى الاستفادة من الأسواق الجديدة في المنطقة، مدفوعين بفلسفتنا طويلة الأمد التي تعكس تاريخنا وتلهمنا في ابتكار منتجات فريدة وبسيطة وخالدة."

مرتكزة على درايتها التاريخية وإتقانها الذي لا مثيل له في صناعة منتجات عالية الجودة ، تتعهد مؤسسة عملة باريس بأن تقدم لعملائها المحتملين في الشرق الأوسط مجموعات فريدة من السبائك التذكارية وأفضل الميداليات التي تتميز بالحرفية الهائلة، التصميم الفريد والجودة المتأصلة العالية ، مع تقنيات سك فنية تقليدية ولمسات حديثة مبتكرة.

 - انتهى -

نبذة عن مؤسسة عملة باريس

عملة باريس المؤسسة الأقدم لسك العملة في العالم، هي شركة عالمية رائدة في مجال المعادن النفيسة بفضل أجيال من حرفيها وإتقان منقطع النظير للحرف المعدنية.

تأسست مؤسسة عملة باريس في العام 864، ولا تزال ذات أهمية كبيرة اليوم بفضل مجالين من نشاطها: إنتاج القطع الفنية التذكارية من المعادن الثمينة في موقعها بباريس (العملات المعدنية، الزخارف، الميداليات، المجوهرات والسبائك البرونزية).

أما مجال النشاط الثاني، فيغطي سك العملات المعدنية الفرنسية والأجنبية المتداولة ، ولا سيما بالنسبة للبنوك المركزية في الشرق الأوسط.

تصنع مؤسسة عملة باريس منتجات معدنية ثمينة بمعنى الإبداع الفني، مرتكزة على خبرة 1157 عامًا في مجال المعادن، مما يجعلها مساهمًا رئيسيًا في صناعة الرفاهية الفرنسية.

للمزيد من المعلومات يرجى التواصل مع:

السيد: مهدي الورديغي

نائب المدير التجاري

الهاتف: +33556077840

الإيميل: mehdi.el-ouardighi@monnaiedeparis.fr

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.