بحلول أمنية تواكب تحديات القرن الحادي والعشرين
أبو ظبي: ضمن مشاركتها في معرض دبي للطيران 2021 تعرض لوكهيد مارتن، الشركة الأمريكية الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، رؤيتها للحلول الأمنية في القرن الحادي والعشرين مع التركيز على التقنيات المعتمدة على الشبكات.
وإضافةً إلى منصات الدفاع الأكثر تقدماً في العالم، تعرض لوكهيد مارتن مقدرات متقدمة قائمة على الشبكات لمواجهة التهديدات الأمنية المتطورة البرية والجوية والبحرية والسيبرانية والفضائية. وستسلط الشركة خلال مشاركتها كذلك الضوء على إمكانية مزامنة العمليات المشتركة للأنظمة الرئيسية مثل الطائرات والسفن والمركبات الأرضية والأقمار الصناعية وأنظمة الدفاع الصاروخي لتحسين مستوى الوعي بالظروف المختلفة وتسريع عملية اتخاذ القرار في الميدان.
وقال روبرت (بوب) إس هاروارد، الرئيس التنفيذي لشركة لوكهيد مارتن في الشرق الأوسط: "يمثل معرض دبي للطيران فرصة للقاء فريق العمل وعملائنا من كل أنحاء العالم، حيث كنا ننتظر هذا الحدث المهم خصوصاً هذا العام بسبب الظروف الاستثنائية التي سببتها الجائحة. ونحن مستعدون لعرض مجموعة من أكثر قدراتنا ابتكاراً ونتطلع إلى التفاعل مع شركائنا لمناقشة أولوياتهم وكيفية تعزيز الأمن الوطني وخطط تنمية رأس المال البشري".
وتشارك لوكهيد مارتن أيضاً كراعٍ ذهبي لمؤتمر قادة القوات الجوية والدفاع الجوي 2021 الذي يقام على هامش معرض دبي للطيران وتستضيفه وزارة الدفاع الإماراتية و القوات الجوية والدفاع الجوي في 13 نوفمبر تحت عنوان "الدور المتنامي للجو والفضاء والفضاء السيبراني في العمليات متعددة المجالات" والذي يعد من أولويات الشركة.
ويُقام المعرض الجوي هذا العام تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في الفترة من 14 إلى 18 نوفمبر بالقرب من "دبي ورلد سنترال"، ويتضمن عرض أكثر من 160 طائرة وحضور ما يفوق 1200 جهة عارضة ووجود ما يزيد عن 20 جناحاً مخصصاً للدول المشاركة، يجتمعون معاً بهدف استكشاف أحدث الاتجاهات الدولية في قطاع الطيران والدفاع.
وتعتبر لوكهيد مارتن شريكة ملتزمة بالشرق الأوسط منذ ما يزيد عن 55 عاماً وتعد رائدة تحديد الاتجاهات السائدة في المنطقة، وتبني القدرات السيادية عبر الشراكات الصناعية ومبادرات تنمية رأس المال البشري في الإمارات وخارجها. وإضافة إلى التكنولوجيا المتقدمة، ستعرض لوكهيد مارتن مشاريع الذكاء الاصطناعي التي طورها الطلاب الإماراتيون في مركز الابتكار والحلول الأمنية في أبوظبي، ضمن جهودها المستمرة لتهيئة شبكة قوية من المواهب كعنصر بالغ الأهمية لمواكبة مستقبل قطاع الدفاع.
لمزيد من المعلومات، يمكنكم زيارة موقعنا: https://www.lockheedmartin.com/ar-ae/index.html
#بياناتشركات
-انتهى-
نبذة عن لوكهيد مارتن
من مقرها الرئيسي في بيثيسدا بولاية ميريلاند الأمريكية، توظف شركة لوكهيد مارتن العالمية للأمن والطيران حوالي 114 ألف شخص في مختلف أنحاء العالم، وتعمل بشكل أساسي في مجالات البحث والتصميم والتطوير والتصنيع والتكامل والاستدامة والصيانة لأنظمة التكنولوجيا المتقدمة ومنتجاتها وخدماتها. المزيد من المعلومات عن لوكهيد مارتن متوفر على الموقع الإلكتروني: www.lockheedmartin.com
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.







