مسقط: وفق جهودها لتوفير خدمة عملاء مبسطة وعملية في جميع منافذ خدمتها، وقعت شركة عمان للاسثمارات "خدمة"، الشركة الرائدة في مجال خدمات التحصيل في السلطنة، مذكرة تفاهم مع الشركة العمانية للاتصالات عمانتل لبيع خدمات عمانتل بشكل حصري في عدد من فروع "خدمة" المتواجدة في روي التجارية، والحيل، والخوير، وبركا، وصحار. إلى جانب توفير خدمات عمانتل في فروع "خدمة" المنتشرة في مختلف الولايات.

وقع الاتفاقية كل من سعود بن أحمد السيابي، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة "خدمة" وسالم بن عامر قطن مدير عام المبيعات بوحدة مشتركي التجزئة بعمانتل بهدف تعزيز الدور الذي تقدمه "خدمة" في خدمة قطاع تقنية المعلومات في سلطنة عمان.

وتعليقا على هذا التعاون قال سعود السيابي، "دائما ما نعمل في خدمة لتوسيع نطاق خدماتنا عبر جميع منافذنا، ويأتي توقيعنا مع عمانتل كإضافة ممتازة لملف خدمات ومنتجات "خدمة" المتنامي. خلال توفير تسهيلات ومنتجات متماشيه مع احتياجات عملاءنا، تضيف هذه الشراكات قيمة مضافة لأعمالنا وتدعم نمو نطاق خدمات "خدمة" بشكل أسرع. وعبر الانخراط في شراكات فعالة مع رواد القطاعات المختلفة، تتمكن "خدمة" من إطلاق امكانيتها كالشركة الرائدة في مجال خدمات التحصيل في سلطنة عمان."

من جهته، قال سالم بن عامر قطن مدير عام المبيعات بوحدة مشتركي التجزئة بعمانتل " نحرص في عمانتل على تعزيز نقاط الوصول إلى المشتركين لهذا تأتي هذه الشراكة بهدف الاستفادة من الخدمات التي تقدمها منصة"خدمة" وسهولة الوصول إليها من قبل الجمهور وذلك لدعم قنوات عمانتل وخدماتها الرقمية التي يتم من خلالها توفير الخدمة للمشتركين وأيضا لتلبية احتيجاتهم من الخدمات التي تقدمها الشركة.

عبر شبكة شركة عمان للاسثمارات "خدمة" المكونة من 68 فرع في مختلف محافظات سلطنة عمان، ومنافذها الرقمية كموقعها الرسمي وتطبيقها للهاتف النقال، توفر "خدمة" دفع فواتير الكهرباء والماء والهاتف وإعادة شحن هواتفهم ودفع فواتير عداد الكهرباء المدفوعة مسبقًا. بالإضافة إلى ذلك ، يمكن للعملاء إجراء مدفوعات للهيئة العامة للتأمينات الاجتماعية وإعادة شحن أي الإشتراكات الترفيهية بأريحية. وتسلط "خدمة" الضوء على تغيير معايير خدمة العملاء المحلية، وتعمل كمنصة شاملة ومقدمة لباقة واسعة من الخدمات الملبية لاحتياجات

المواطنين وتعززمفهوم نظام الدفع اللاورقي في السلطنة. وتعمل الشركة على تبني نهج التشامل والاستدامة لتكون في ريادة الابتكار في قطاع التحصيل.

#بياناتشركات

- انتهى -