PHOTO
وقّعت ميرال، الرائدة في تطوير الوجهات والتجارب الغامرة في أبوظبي، مذكرة تفاهم تمتد لثلاث سنوات مع الجامعة الكندية دبي، في خطوة استراتيجية تهدف إلى دعم التبادل الأكاديمي والتدريب العملي في قطاع الترفيه والسياحة. صورة مرفقة مع البيان الصحفي
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة- وقّعت ميرال، الرائدة في تطوير الوجهات والتجارب الغامرة في أبوظبي، مذكرة تفاهم تمتد لثلاث سنوات مع الجامعة الكندية دبي، في خطوة استراتيجية تهدف إلى دعم التبادل الأكاديمي والتدريب العملي في قطاع الترفيه والسياحة.
وتوفر هذه الشراكة الحصرية لطلاب الجامعة فرصاً متميزة للتدريب العملي والتطوع، إلى جانب المشاركة في أنشطة تعليمية وبحثية تطبيقية، ضمن أبرز وجهات ميرال مثل "سي وورلد® جزيرة ياس، أبوظبي" ومركز "ياس سي وورلد للبحوث والإنقاذ". كما تشمل الشراكة مبادرات مجتمعية تهدف إلى صقل المهارات وتعزيز جاهزية الكوادر المستقبلية في هذا القطاعات الحيوية.
تم توقيع الاتفاقية في سي وورلد® جزيرة ياس، أبوظبي، بحضور كل من تغريد السعيد، المديرة التنفيذية للتسويق والاتصال والفعاليات في ميرال؛ وإيان ويلسون، نائب الرئيس الأول للشؤون المالية لميرال إكسبيرينسز؛ و الدكتور آدم فينيش، عميد الجامعة الكندية في دبي.
وبفضل تركيزها البارز على الدراسات البيئية، تعزز الشراكة مع الجامعة الكندية دبي، من استراتيجية المسؤولية المجتمعية لميرال الهادفة إلى إحداث أثر إيجابي من خلال مبادراتها في مجال التنمية ودعم البحوث العلمية.
وقال جوليان كوفمان، الرئيس التنفيذي لميرال إكسبيرينسز: "نفخر في ميرال إكسبيرينسز بدعم المواهب الشابة عبر شراكات تمكّنهم من دخول قطاع الترفيه. وتُجسّد شراكتنا مع الجامعة الكندية دبي هذا الالتزام، من خلال إتاحة تجارب عملية مبتكرة وفرص تعاون ملهمة تعزز جاهزية قادة المستقبل."
من جانبها قالت تغريد السعيد: "نحن سعداء بتعاوننا مع الجامعة الكندية دبي لرعاية المواهب الشابة من خلال مبادرات ثرية تُرسّخ التعلّم العملي والترفيه الهادف. وتأتي هذه الشراكة ضمن جهودنا لتعزيز التأثير المجتمعي المستدام وقيادة شراكات ذات أثر طويل الأمد."
وقال الدكتور آدم فينيش: "يسرّنا إطلاق هذه الشراكة الاستراتيجية مع ميرال، الجهة الرائدة في ابتكار تجارب غامرة تلهم العالم. وستمثل مذكرة التفاهم، على مدار ثلاث سنوات، أكثر من مجرد تعاون، لتشكل خطوة جريئة نحو تحفيز جيل جديد من المبدعين والمبتكرين والقادة. سنعمل معاً على ربط الأسس الأكاديمية وكل ما يمكن تخيله من إبداعات، لتمكين طلابنا من التعلم خارج جدران الصفوف الدراسية والمساهمة في رسم ملامح مستقبل الوجهات المميزة عالمياً."
-انتهى-
#بياناتشركات