يُسيّر الناقل السعودي رحلاته بالفعل إلى كل من كراتشي، وإسلام آباد، وبيشاور، وسيالكوت

جدة، المملكة العربية السعودية - طيران أديل - الطيران الاقتصادي الأسرع نموًا في المملكة العربية السعودية - تُعلن عن تدشين رحلات مجدولة بين الرياض ولاهور، لتكون بذلك وجهتها الخامسة في باكستان، اعتبارًا من 27 أكتوبر 2025.

 تعتزم طيران أديل إطلاق رحلات مباشرة جديدة بين الرياض ولاهور بمعدل رحلتين أسبوعيًا، وذلك بعد أشهر قليلة من دخولها السوق الباكستاني عبر تسيير رحلاتها إلى كراتشي، قبل أن توسّع عملياتها في أغسطس لتشمل إسلام آباد وبيشاور وسيا لكوت.

صرح ستيفن غرينوي، الرئيس التنفيذي لشركة طيران أديل، قائلًا: "شهدنا خلال الأشهر الماضية نموًا متسارعًا لعملياتنا في باكستان عبر إطلاق خطوط جديدة بوتيرة متزايدة. وقد سرّعنا من توسعنا بفضل توفر الطائرات وديناميكيات السوق، حيث ساهم الطلب المتزايد في إطلاق رحلات الرياض – لاهور الجديدة في وقت أبكر مما كان متوقعًا"

 مع إضافة لاهور، عاصمة إقليم البنجاب وثاني أكبر مدينة في باكستان، يرتفع عدد الرحلات الأسبوعية بين المملكة العربية السعودية ودول جنوب آسيا – أولى أسواق طيران أديل في المنطقة –إلى 18 رحلة أسبوعياً.

 تلبيةً لطلب الجالية الباكستانية المقيمة في المملكة، سيخدم خط لاهور فئات متنوعة من المسافرين، بما في ذلك رجال الأعمال والسياح والعمالة، مع الاستمرار في التركيز على تقديم أسعار تنافسية وقيمة عالية.

تنطلق جميع رحلات طيران أديل من وإلى باكستان باستخدام طائرات إيرباص A320، المكوّنة من درجة اقتصادية واحدة بسعة 186 مقعدًا.

تمتلك طيران أديل حاليًا أسطولًا حديثًا مكونًا من 42 طائرة إيرباص A320 من قواعدها في الرياض وجدة والدمام، لخدمة أكثر من 30 وجهة موسمية على مدار العام في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا وجنوب آسيا. وبحلول عام 2030، وتماشيًا مع رؤية المملكة 2030، تتوقع طيران أديل مضاعفة شبكة وجهاتها ثلاث مرات، لتتجاوز 100 وجهة، بأسطول يضم أكثر من 100 طائرة.

يمكن حجز التذاكر عبر تطبيق طيران أديل للهاتف المحمول، أو من خلال الموقع الإلكتروني www.flyadeal.com، وكذلك عبر وكلاء السفر.

نبذة عن طيران أديل

في 23 سبتمبر 2017، وبالتزامن مع احتفالات اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية، انطلقت طيران أديل برحلتها التاريخية الأولى من جدة إلى الرياض، لتترك بصمتها في سماء الطيران المحلي. تعد طيران أديل شركة رائدة ومبتكرة، حيث إنها تعد أول ناقل إقليمي للطيران الاقتصادي تطلق عملياتها بالكامل عبر القنوات الرقمية فقط. تأسست طيران أديل، الذراع الاقتصادي للناقل الوطني متكامل الخدمات، الخطوط السعودية – وكلاهما تحت ملكية شركة الخطوط الجوية السعودية (مجموعة السعودية) – لتلبية احتياجات المستهلكين المهتمين بالأسعار والبارعين في الوسائل التقنية، في سوق يشكل فيه الشباب دون سن الأربعين 80% من السكان، حيث يمتلك كل فرد منهم هاتفين محمولين على الأقل.

يهدف طيران أديل إلى تنشيط حركة السفر والسياحة والتجارة من خلال تقديم أسعار يومية معقولة توفر قيمة ممتازة للمسافرين، سواء كان هدفهم الترفيه أو أداء المناسك الدينية أو زيارة العائلة أو السفر للعمل. ويكمن سر بساطة تجربة السفر في مقصورة الدرجة الاقتصادية الكاملة التي تتميز بها طائرات طيران أديل ذات الممر الواحد. وبصفتها الناقل الأسرع نموًا في المملكة والشرق الأوسط، وفي ظل التحول الاقتصادي الكبير الذي تشهده المملكة من خلال رؤية 2030، تهدف طيران أديل إلى أن تكون ركيزة أساسية في قطاعي الطيران والسياحة، اللذين يُعدان من أبرز القطاعات الدافعة للنمو. وتشتهر طيران أديل بتميزها في الالتزام بمواعيد الرحلات، حيث يتجاوز أداؤها باستمرار المتوسط العالمي في صناعة الطيران.

تمتلك طيران أديل أسطولًا حديثًا من طائرات إيرباص A320 ذات الممر الواحد، وتنطلق رحلاتها من قواعدها الرئيسية في الرياض وجدة والدمام إلى وجهات متعددة في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية، مع توسع دولي متزايد ليشمل أوروبا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا. منذ رحلتها الافتتاحية، نقلت طيران أديل أكثر من 40 مليون مسافر. وفي مايو 2024، قدمت طيران أديل أكبر طلبية لها على الإطلاق لشراء 51 طائرة – 12 طائرة من طراز A320neo، بالإضافة إلى 39 طائرة أكبر من طراز A321neo – ومن المقرر أن يبدأ تسليمها في عام 2027. وفيما يتعلق بالرحلات طويلة المسافة، ستبدأ طيران أديل بتشغيلها اعتبارًا من عام 2027، مع الإدخال التدريجي لعشر طائرات إيرباص A330neo ذات الجسم العريض، التي كانت مجموعة السعودية قد طلبتها في أبريل 2025.

بحلول عام 2030، تخطط طيران أديل لتشغيل مئات المسارات، ما سيؤدي إلى مضاعفة أسطولها وشبكة وجهاتها ثلاث مرات، لتتجاوز 100 طائرة وأكثر من 100 وجهة. إن حملة التوسع القوية لهذه الشركة سريعة النمو تجعلها واحدة من أكثر الشركات جاذبية للعمل في المملكة.

-انتهى-

#بياناتشركات