أبوظبي: أكملت "ايدج"، إحدى مجموعات التكنولوجيا والدفاع المتقدمة الرائدة في العالم، بنجاح اختبارات مكثفة لنظامها الخلوي المحمول جواً ACTIVECELL-A مع عميل لم يكشف عنه. وأظهرت الاختبارات تكامل الطائرات، وقدرة تحديد الموقع بدقة عالية، وأداء النظام بالكامل لدعم متطلبات المهام ومختلف حالات الطوارئ.

يوفر النظام، الذي تم تطويره بواسطة SIGN4L التابعة لـ ايدج، إمكانات متقدمة للكشف والمراقبة وتحديد الموقع على شبكات 2G و3G و4G - مما يوفر ميزة مهمة أثناء عمليات البحث والإنقاذ.

وقال عمر الزعابي، نائب الرئيس الأول، قطاع التجارة ودعم المهام في ايدج: " تماشياً مع توجيهات القيادة الإماراتية الرشيدة، تفخر ايدج وSIGN4L بتطوير هذه القدرة السيادية المنقذة للحياة، والتي أثبتت أنها تقدم نتائج مهمة في عمليات البحث والإنقاذ. إن إكمال هذه التجربة بنجاح يظهر استعداد نظام ACTIVECELL-A لدعم العملاء في دولة الإمارات وخارجها في الأسواق الرئيسية. حيث يوفر النظام أداء ودقة استثنائيين، مع قدرات تشغيلية مصممة لمجموعة واسعة من متطلبات المهام. "

 #بياناتشركات

- انتهى -

نبذة عن ايدج 

تم إطلاق "ايدج" في نوفمبر 2019 وهي واحدة من أكثر المجموعات التكنولوجية تقدماً وجاء تأسيسها بهدف تطوير حلول مرنة وجريئة ومبتكرة في مجال الدفاع وغيره من المجالات ولتكون حافزاً للتغير والتحول، حيث تكرّس "ايدج" جهودها لتقديم ابتكارات وتقنيات وخدمات فائقة التطور في السوق بسرعة وكفاءة أكبر لتعزيز مكانة الإمارات كمركز عالمي رائد لصناعات المستقبل وخلق مسارات واضحة ضمن القطاع للجيل التالي من المواهب عالية الكفاءة بما يمكنها من تحقيق النجاح والازدهار. ومن خلال تركيزها على اعتماد تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، تقود "ايدج" تطوير القدرات السيادية للتصدير العالمي والحفاظ على الأمن القومي، حيث تتعاون مع مشغلي الخطوط الأمامية، والشركاء الدوليين، بالاعتماد على التقنيات المتقدمة، مثل القيادة الذاتية، والأنظمة السيبرانية الفيزيائية، وأنظمة الدفع المتقدمة، والروبوتات، والمواد الذكية. وتجمع "ايدج" بين البحث والتطوير والتقنيات الناشئة والتحول الرقمي وابتكارات السوق التجارية مع القدرات العسكرية لتطوير الحلول المبتكرة والمصممة وفقاً للمتطلبات المحددة لعملائها. ويقع المقر الرئيسي لـ "ايدج" في أبوظبي، عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة، وتجمع أكثر من 20 كياناً ضمن أربع قطاعات أساسية، تشمل المنصات والأنظمة، والصواريخ والأسلحة، والحرب الإلكترونية والتقنيات السيبرانية، والتجارة ودعم المهام.