دبي، الإمارات العربية المتّحدة: عقد معالي سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، اجتماعاً عبر تقنية الاتصال المرئي، مع مايكل ديل، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "ديل تكنولوجيز" (Dell Technologies) التي تعد إحدى الشركات العالمية الرائدة في  مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

وحضر الإجتماع المهندس مروان بن حيدر، نائب رئيس مجلس إدارة شركة "مركز البيانات للحلول المتكاملة-مورو"،  ومطر المهيري، عضو مجلس إدارة "مورو" ، ومحمد بن سليمان، الرئيس التنفيذي لشركة "مورو"، وأحمد الكتبي رئيس تقنية أمن المعلومات في "مورو "، وأدريان مكدونالد، رئيس شركة ديل تكنولوجيز  في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، وفادي رشماني المدير العام لشركة" ديل تكنولوجيز "، ويحيى كساب مدير المبيعات بالشركة.

وهدف الإجتماع إلى تبادل أفضل الممارسات والخبرات العالمية بين الجهتين في مجال الابتكار والتقنيات الإحلالية لتطوير وتقديم حلول رقمية مستقبلية.

وتعمل شركة مورو مع ديل تكنولوجيز لتطوير وتقديم حلول حوسبة سحابية عالية الموثوقية للمؤسسات ، وخدمات متكاملة لإدارة البنية التحتية والخوادم، وحلول تخزين البيانات الآمنة ، وتطبيقات تكنولوجيا المعلومات المبتكرة.

وقد أشاد معالي الطاير بالشراكة الاستراتيجية مع " ديل تكنولوجيز ، الشركة العالمية الرائدة في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

وقال معالي الطاير أن هيئة كهرباء ومياه دبي وشركة "مركز البيانات للحلول المتكاملة-مورو" المملوكة من الهيئة  تعملان تماشياً مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، حيث وجه صاحب السمو ، من خلال مبادرة X 10 ، الجهات الحكومية في دبي بأن تطبق اليوم ما ستطبقه مدن العالم الأخرى بعد 10 سنوات، وذلك من خلال آليات عمل جديدة تحاكي المستقبل.

وقال معالي الطاير:" تعاوننا مع "ديل تكنولوجيز" سيمكن شركة "مركز البيانات للحلول المتكاملة" (مورو) من تقديم تطبيقات مبتكرة تعمل على تسريع الحلول الرقمية انطلاقاً من إمارة دبي التي توفر تسهيلات وبنى تحتية متطورة تدعم رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة في تكون نقطة انطلاق إقليمية حيوية تغطي المنطقة والعالم.

وأضاف الطاير  أن شركة مورو تعمل على تعزيز علاقاتها على المستويات المحلية والدولية وتتعاون مع القطاعين العام والخاص لتقديم أحدث الحلول الرقمية.

من جهته، تقدم مايكل ديل بجزيل  الشكر لمعالي الطاير على اللقاء المثمر.

وأكد  ديل أن شركته ستعمل جنبًا إلى جنب مع  شركة مورو لتعزيز التعاون والشراكة لدعم خطط التحول الرقمي في دبي ودولة الإمارات العربية المتحدة خاصة في القطاعات الحيوية مثل الرعاية الصحية والتعليم وأمن تقنية المعلومات بالإعتماد على القدرات والانظمة التقنية القوية.

وتتعاون "شركة مورو" و "ديل تكنولوجيز"  في عدة مجالات منها إنشاء وتطوير منظومة الحوسبة السحابية، والأمن الإلكتروني، والتعلم الآلي (الذكاء الاصطناعي)، والبيانات الكبيرة والتحليلات، وخدمات التخزين والنسخ الاحتياطية والأرشيف، وتوفير البنية التحتية التقنية للقطاعين العام والخاص ومزودي الخدمات.

-انتهى-

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2020

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.