PHOTO
في إطار جهود البنك لنشر الثقافة المالية وزيادة الوعي ودعم حملة "لنكن على دراية"
الخرافي: نحرص على نشر الثقافة المالية والتوعية بحقوق العملاء وحماية بياناتهم وأموالهم
نوفر بدائل استثمارية وادخارية آمنة تتناسب مع احتياجات كافة شرائح عملائنا
يحرص بنك الكويت الوطني على تعزيز الثقافة المالية وزيادة الوعي لدى مختلف شرائح المجتمع. وفي إطار تكثيف جهود البنك لدعم حملة التوعية المصرفية "لنكن على دراية" التي أطلقها بنك الكويت المركزي، يعمد الوطني من خلال صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي وكافة قنوات التواصل إلى التحذير من مخاطر التعامل بالعملات الافتراضية والاستثمار في الأصول الافتراضية لما قد تتسبب فيه من خسائر فادحة.
وخلال الفترة الماضية كثف البنك من المواد والمنشورات الدعائية عبر كافة صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي والتي تخللتها حوارات مع خبراء ومختصين، وذلك بهدف زيادة الوعي لدى الجمهور بمختلف المخاطر التي قد يتعرضون لها نتيجة الاستثمار في هذه الأصول عالية المخاطر.
وتأتي هذه الحملة دعما لجهود بنك الكويت المركزي في اتخاذ الإجراءات الكفيلة برفع مستوى وعي العملاء بالمخاطر المصاحبة للتعامل بالأصول الافتراضية.
وبهذه المناسبة قال رئيس مجموعة العمليات في مجموعة بنك الكويت الوطني السيد/ محمد يوسف الخرافي: "نحرص على نشر الوعي بمخاطر الاستثمار في العملات الافتراضية لما تحمله من مخاطر كبيرة وعدم خضوعها لأية قواعد تنظيمية أو جهات رقابية وذلك في إطار سعينا لنشر الثقافة المالية ودعمنا للحملة التي أطلقها بنك الكويت المركزي والتي تهدف إلى توعية العملاء بحقوقهم وكيفية حماية بياناتهم وحساباتهم وأموالهم".
وأضاف الخرافي: "يتزامن تحذيرنا من القنوات الاستثمارية المحفوفة بالمخاطر مع طرحنا لبدائل استثمارية وادخارية آمنة ومتنوعة بحيث تناسب كافة شرائح عملائنا".
وأكد الخرافي على توفير الوطني لكافة إمكاناته الهائلة في التواصل مع العملاء وجميع قنواته الإلكترونية التي تحظى بمتابعة هي الأكبر على مستوى البنوك الكويتية لدعم حملة جهود بنك الكويت المركزي في حماية العملاء والاقتصاد.
ويعد الوطني داعم وشريك رئيسي لكل حملات ومبادرات بنك الكويت المركزي التي تهدف إلى رفع مستوى الوعي المالي ونشر التوعية المصرفية بين شرائح المجتمع، وقد دأب البنك بصفته أكبر المؤسسات المالية في الكويت والمنطقة على تنظيم مختلف الفعاليات التي تساهم في توعية المجتمع بكل القضايا التي تهم القطاع المصرفي وتنظيم الفعاليات والدورات التدريبية في مجال مكافحة عمليات الاحتيال والجرائم المالية.
وكان بنك الكويت المركزي قد بادر إلى إطلاق حملة التوعية المصرفية "لنكن على دراية" بالتعاون مع البنوك الكويتية، لنشر الثقافة المالية وتعزيز الوعي لدى عملاء البنوك بحقوقهم وواجباتهم وأفضل السبل للاستفادة من الخدمات المصرفية وتعزيز ثقافة الادخار والاستثمار، وغيرها من المواضيع ذات الصلة، وذلك عبر نشر مجموعة متنوعة من المواد التوعوية التي تقدمها الحملة والمعلومات ذات الصلة بالثقافة المالية.
ويمكن الاطلاع على المزيد حول الحملة من خلال زيارة:
- الموقع الإلكتروني لبنك الكويت الوطني
https://www.nbk.com/ar/kuwait/services-and-support/let-s-be-aware.html
- الموقع الإلكتروني للحملة:
https://www.dirayakw.com/
-انتهى-
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.








