PHOTO
عمّان: تُعلن انغوت للوساطة المالية ذ.م.م. عن افتتاح مكاتبها في المملكة الأردنية الهاشمية ومقرّها العاصمة عمّان، وهي شركة وساطة مالية منظّمة ومرخّصة من قبل هيئة الأوراق المالية الأردنية. وتهدف الشركة إلى تسهيل وصول العملاء إلى الأسواق العالمية عبر تزويدهم بمجموعة متنوعة من الأدوات المالية – تتمثل في العملات والأسهم والسلع (كالذهب والفضة والنفط والغاز الطبيعي.. إلخ) والمؤشرات وصناديق الاستثمار وغيرها.
ولأنها تحرص باستمرار على تزويد عملائها بتجربة تداول فريدة من نوعها، توفر انغوت العديد من الخدمات المميزة التي تساعدهم على تحديد الفرص الممكنة للتداول والاستثمار، وتقوم بحماية أموالهم من خلال أدوات آمنة قامت بتوفيرها خصّيصاً لتلبية هذا الغرض، كما تقدم الدعم والمساعدة لهم على مدار 24/5 من خلال كوادرها الذين يتمتعون بكفاءات عالية.
وتتطلع الشركة مُمثّلة بسيدة الأعمال إيمان مطلق التي قامت بتأسيسها، ورئيسها التنفيذي علي شبيب إلى تحقيق مزيد من التوسع الجغرافي للشركة إيماناً منهما أن الاستثمار والتداول هو قطاع مهم جداً وينمو باستمرار. وتقول مطلق في هذا الصدد: "نهدف في انغوت إلى إضافة طابع جديد لقطاع الاستثمار من خلال سعينا الدائم إلى توفير بيئة آمنة للمتداولين وخدمات مميزة تساعد الجميع على الانتفاع من عالم التداول ليحققوا أهدافهم الماليّة مهما اختلفت مستويات خبرتهم".
أما شبيب فيقول: "الأردن هو أحد الدول التي طالما طمحنا أن يكون لنا وجود فيها؛ وهذه الخطوة تُشكّل فرصة لنا للتوسع إقليمياً على مستوى المنطقة حتى نصل إلى كل الأفراد المهتمين بالتداول والاستثمار لإتاحة مزيد من الفرص لهم، أما من يرغبون في الاستثمار وليس لديهم الخبرة الكافية للقيام بذلك فنحن حريصون على تزويدهم بكل الأدوات اللازمة لوضعهم على المسار الصحيح".
#بياناتشركات
- انتهى -
نبذة عن انغوت للوساطة المالية:
انغوت للوساطة المالية ذ.م.م. هي شركة وساطة مالية منظمة ومرخصة تقدم للعميل فرص تداول مميزة عبر تزويده بمجموعة متنوعة من الأدوات المالية – تتمثل في السلع والأسهم والمؤشرات وصناديق الاستثمار المتداولة والفوركس وغيرها – من خلال منصة التداول الأكثر شيوعاً في العالم وهي ميتاتريدر 5. وتضمن لك تجربة تداول فريدة من نوعها من خلال البيئة التنافسية التي توفرها وخدماتها المميزة التي تقدمها.
تنويه: المعلومات الواردة هنا هي معلومات ذات طبيعة عامة فقط، ولا تأخذ بعين الاعتبار الظروف الشخصية أو الوضع المالي أو المتطلبات الخاصة بك. وقبل البدء في التداول؛ ينبغي عليك التأكد من أنك تدرك تماماً المخاطر التي تنطوي على ذلك ومستوى خبرتك في هذا المجال، فالتداول في السلع ذات الرافعة المالية يترتب عليه مخاطر عالية، وقد يتسبب في خسائر كبيرة؛ لذلك فإنه قد لا يكون خياراً مناسباً لجميع المستثمرين.
لمعرفة المزيد عن الشركة، قم بزيارة الموقع الإلكتروني www.ingotbrokers.com.jo، أو اتصل على الرقم 0096265885260، أو يمكنك زيارة مكاتب الشركة في أم أذينة، 5 شارع سعيد أبو جابر، عمّان، الأردن.
© Press Release 2022
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
