سبيتشرت شخصية رائدة ومبتكرة تحظى بتقديرٍ عالميٍ وتتمتع بخبرة واسعة في العديد من المجالات وسيتولى الإشراف على استراتيجية النمو التجاري لفورسيزونز
تورنتو، كندا- أعلنت فنادق ومنتجعات فورسيزونز، الشركة العالمية الرائدة في مجال الضيافة الفاخرة، عن انضمام مارك سبيتشرت إلى فريق قيادتها التنفيذية في منصب نائب الرئيس التنفيذي والمدير التجاري، وذلك اعتباراً من 3 مايو 2021.
يقول جون دافيسون، الرئيس والمدير التنفيذي لفنادق ومنتجعات فورسيزونز: "مارك مسوّق بارز ومؤسس أعمالٍ استراتيجي – ومبتكرٌ رقمي يتميز بنظرة عالمية، ويتفهم الاحتياجات المتطورة باستمرار في أنماط الاستهلاك الفاخرة، وستكون خبرته ورؤيته أساسية في تطوير أعمال فورسيزونز ومواصلة توسع قاعدة ضيوفها، ونمو عوائدها، والارتقاء بعلامتها التجارية".
ويعد المنصب الذي سيشغله سبيتشرت في فورسيزونز منصباً جديداً تم استحداثه بشكلٍ خاص خلال هذه المرحلة الحساسة التي يمر بها قطاع الضيافة، إذ سيتولى سبيتشرت الإشراف على تطوير وتنفيذ الاستراتيجية التجارية المتكاملة للشركة بصلاحياتٍ تشمل المنتجات والأسواق الجديدة، ونمو الإيرادات في مختلف فئاتها، فضلاً عن تسويق العلامة التجارية والعلاقات العامة العالمية ووسائل التواصل الاجتماعي، وتقديم تحليلات البيانات ورؤى السوق والتفاعل مع الضيوف، بالإضافة إلى المنظومة الرقمية الشاملة للعلامة التجارية، والتوزيع العالمي والحجوزات في جميع أنحاء العالم.
وأوضح دافيسون: "إن خبرات مارك ذات مستوى عالمي، وعمله في مجال التسويق تكمل سمعته كقائدٍ ملهمٍ، كما يتميز بروح العمل مع الفريق تتمثل في قدرته الفريدة على التواصل مع كل من يعمل معهم، ونعلم مدى تقديره لمنسوبي فورسيزونز وثقافتهم وقيمهم، ونتطلع أن يساهم في تعزيز جهود فريقنا التنفيذي في الوقت الذي نواصل فيه العمل من أجل الارتقاء بموقع فورسيزونز الريادي على مستوى العالم".
وبالتعاون مع زملائه في فريق القيادة التنفيذية، سيشارك سبيتشرت فريق العمل تعزيز تجربة ضيوف فورسيزونز، في الفنادق والمنتجعات والمطاعم ومراكز سبا الصحية التابعة للعلامة التجارية، كما سيساهم في تعزيز نمو محفظة فورسيزونز في وحدات الإقامة إلى جانب المنتجات الأخرى والتي تشمل: طائرة فورسيزونز الخاصة، وبرنامج البيع بالتجزئة عبر الإنترنت، بالإضافة إلى التفاعل الرقمي عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتطبيق فورسيزونز الإلكتروني.
وتعليقاً على تعيينه في المنصب الجديد، قال سبيتشرت "بطبيعة الحال، فإن الإرث الريادي الذي تتميز به فورسيزونز في عالم الفخامة لا يختلف عليه اثنين. لما تتبناه باستمرار من فرص جديدة، مع الاستمرار في التركيز على مبادئها الأساسية، والحفاظ على التزامها بالتميز. أنا متشوق للمساهمة في نمو هذه العلامة التجارية الفاخرة الشهيرة، فهناك إمكانات غير محدودة أراها في المستقبل، وأتطلع للتعاون مع فرق فورسيزونز حول العالم لمواصلة الارتقاء بتجربة الضيافة وتعميق التواصل مع الضيوف الذين يحبون علامة فورسيزونز ويتطلعون لها".
قبل انضمامه إلى فورسيزونز، شغل سبيتشرت منصب الرئيس الرقمي العالمي في GSK Consumer Healthcare لمدة أربع سنوات، قاد حينها عملية التحول الرقمي لوظائفها التسويقية، وكان قد أضاف إلى نطاق عمله سلسلة التوريد، والأبحاث والتطوير، والتحول التسويقي الأوسع للشركة.
وقبل ذلك، كان سبيتشرت أحد كبار المسؤولين التنفيذيين في شركة غوغل، فقد عمل على خدمة عملائها الدوليين، وعلى حلول الوكالات كذلك، إذ دخل في شراكة مع العلامات التجارية العالمية الكبرى بما في ذلك إستي لودر، وجونسون آند جونسون، ومايكروسوفت وآبل. وقبل انضمامه إلى غوغل، كان أول مدير تسويق في شركة لوريال، لقيادة استراتيجيتها الرقمية التي حظيت بتقديرٍ عالمي، ودعمت مكانتها الرائدة بين شركات السلع الاستهلاكية. وكان قد بدأ مسيرته التسويقية بفترة عمل متدرجة على مدى اثني عشر عاماً في شركة كولجيت بالموليف.
سبيتشرت حاصل على درجة الماجستير في إدارة التسويق من الكلية العليا للتجارة في باريس، وحصل على العديد من الجوائز في هذا المجال، كما تم اختياره ضمن أفضل 25 مديرًا تنفيذيًا مؤثرًا في العالم من مجلة فوربس، كما استحق لقب أبرز مؤثرٍ ومحفز على التحول في قطاع الرعاية الصحية من قبل شركة MM&M (الطب والتسويق والإعلام).
ويشغل سبيتشرت حالياً منصب رئيس مجلس إدارة شركة MMA Global (منظمة التنمية المدنية CDO) وكبير المسؤولين الرقميين في المجلس، إذ يساعد أعضاء المنظمة على إعادة التفكير في احتياجات المستهلكين والعملاء والتي تتطور وتتغير باستمرار في عالم يزداد اعتماده على التقنيات الرقمية. يعد سبيتشرت أيضاً عضو في المجلس الاستشاري لشركة Glasswing Ventures، وهو صندوق استثمار رأسمالي يركز على تمويل رواد الأعمال الذين يستفيدون من إمكانات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرائدة.
ومن المقرر أن يباشر سبيتشرت عمله في لندن بشكلٍ مبدئي، ثم ينتقل ليعمل في مكاتب فورسيزونز بمدينة نيويورك خلال الفترة القادمة.
حول فنادق ومنتجعات فورسيزونز
تواصل مجموعة فورسيزونز العالمية، منذ تأسيسها في عام 1960، صياغة مستقبل الضيافة الفاخرة من خلال لمساتها الابتكارية والتزامها التام بأعلى معايير الجودة وتقديم أفضل مستوى من الخدمة الفندقية المميزة. وتدير مجموعة فورسيزونز حالياً 119 فندقاً ومنتجعاً و44 وحدة سكنية في قلب المدن الكبرى والمنتجعات في 47 دولة، كما أن لديها أكثر من 50 مشروعاً قيد الإنشاء. وتحصل سلسلة فنادق فورسيزونز باستمرار على تصنيفات رفيعة بين أفضل فنادق العالم وأرقى العلامات التجارية في استفتاءات القراء وآراء المسافرين، كما حازت العديد من الجوائز المرموقة التي تُمنح للمؤسسات المتميزة في عالم الضيافة.
لمزيد من المعلومات حول فورسيزونز، يرجى زيارة الموقع fourseasons.com. press.fourseasons.com كما يمكنكم متابعتنا في تويتر على @FourSeasonsPR.
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
