الرياض، المملكة العربية السعودية: تحدث كبار التنفيذيين من "هلا يلا"، أول تطبيق شامل في المملكة العربية السعودية للسياحة والرياضة والترفيه، عن تجربتهم في بناء منظومة الرياضات والألعاب الإلكترونية في المملكة خلال مؤتمر الألعاب الرقمية الافتراضي.

استضيف الحدث وتم بثه من مدينة نيوم في المملكة العربية السعودية وجمع المؤتمر الشركات والخبراء من جميع أنحاء العالم في جلسات واجتماعات حية. وشارك فريق "هلا يلا" بعرض تقديمي لرحلتهم بدءاً من بزوغ الفكرة وحتى تحولها إلى واقع، حيث سلط الضوء على طرق مشاركة تطبيق كفو قيمز في دعم الرياضات والألعاب الإلكترونية. كما شارك فاروق باندي، الشريك المؤسس لهلا يلا في حلقة نقاش حول إطلاق تطبيقات الهاتف المحمول والشركات الناشئة.

وقالت علياء فواد مديرة ITP Live من مؤتمر مؤتمر الألعاب الرقمية: "سررنا باستقبال ممثلي هلا يلا وكفو قيمز خلال المؤتمر. وعلى الرغم من أن قطاع الألعاب لا يزال جديد نسبياً في المنطقة، إلا أن منصة كفو قيمز تقود الطريق من خلال المساعدة في دعم هذا المجتمع المتنامي في المملكة العربية السعودية. وحصل المشاركون في المؤتمر على المعلومات القيمة من الجلسات التي شاركت فيها هلا يلا وكفو قيمز، ونأمل أن تكون قد شجعت جيلاً جديداً من الناس لينضموا إلى القطاع".

و قال فاروق باندي، الشريك المؤسس لهلا يلا: "كان حضور مؤتمر الألعاب الرقمية الافتراضي فرصة رائعة لمشاركة تجربة "هلا يلا" بدءاً من الفكرة وحتى تحولها إلى واقع، وتسليط الضوء على خطوات تطويرنا للتطبيق والخدمات التي تشمل الرياضات والألعاب الإلكترونية مع منصة كفو قيمز. وجمع المؤتمر الافتراضي بين الشركات والخبراء من جميع أنحاء قطاع الرياضات والألعاب الإلكترونية مما أتاح لنا التفاعل والالتقاء واكتساب الرؤى المختلفة من نظرائنا في القطاع. وشهدت الألعاب الإلكترونية نمواً سريعاً واستقطبت شعبية كبيرة في المملكة، وتساعد منصة كفو قيمز في دعم وتعزيز هذا الاهتمام من خلال تنظيم المسابقات والإتاحة للاعبين التواصل مع بعضهم البعض من جميع أنحاء العالم".

تمنح "هلا يلا" الأشخاص الذين يعيشون في المملكة العربية السعودية الفرصة لاكتشاف تجارب جديدة وحجز التذاكر وتنظيم الفعاليات والانضمام إلى المجتمعات والمزيد. وهذا ما يجعل تطبيقهم الشامل يتماشى مع أهداف رؤية 2030 التي تشجع نمط حياة أكثر صحة ونشاطاً بين المقيمين في المملكة.

منصة كفو قيمز هي مركز ألعاب سعودي لنخبة اللاعبين، يستضيف بطولات الألعاب الإلكترونية لأهم الألعاب مثل FIFA 20 و Fortnite و PUB والمزيد. وهي أحد منتجات "هلا يلا"، وقد استقطبت هذه المنصة شعبية كبيرة بين اللاعبين بفضل مجموعة ميزاتها الواسعة مثل جداول المباريات وتقديم النتائج وصور الأفاتار الشخصية وغيرها الكثير. ونتيجة لذلك، سرعان ما أصبحت أكبر منصة للرياضات الإلكترونية في المنطقة تقدم تجربة الألعاب المذهلة عبر الإنترنت لعشاق الألعاب الإلكترونية في المملكة وخارجها.

ويتم الآن توسيع نطاق وصولها إلى بقية أنحاء العالم من خلال تنظيم البطولات الخاصة في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا، وبالتالي فهي تساعد على توسيع وجود المملكة في القطاع بجميع أنحاء العالم. وقد شهد ذلك استقطاب الاهتمام المتزايد بالمنصة من دول خارج المنطقة ومئات آلاف الزيارات من الولايات المتحدة وآلاف اللاعبين الدوليين الذين سجلوا في بطولات كفو قيمز.

تتطور المنصة باستمرار عبر الميزات الجديدة التي تضيفها إلى تقنيات إدارة البطولات التي تستقطب قاعدة مستخدمين متزايدة التوسع. ويخطط فريق كفو قيمز في عام 2021 لمواصلة بناء عروض بطولات الرياضات الإلكترونية الحالية وتعزيزها من خلال التحسينات التشغيلية والمزيد من الألعاب، بالإضافة إلى زيادة تنوع البطولات المتاحة للمنظمين. كما تتواصل المنصة مع مطوري الألعاب المحليين الشباب و تمنحهم الفرصة لدمج ألعابهم في منصة كفو قيمز. ويجري العمل حالياً على تطوير الأدوات البرمجية اللازمة لدعم المطورين الشباب في إنشاء ألعابهم وتسويقها.

حققت منصة كفو قيمز في شهر أبريل أكبر موسم للألعاب الإلكترونية على الإنترنت، وتم إطلاقه بدعم من الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية والذهنية (SAFEIS). كما استضافت المنصة حدث "لاعبون بلا حدود" هذا العام والذي استقطب مئات الآلاف من زيارات الموقع الإلكتروني خلال المسابقة.

تضم منصة كفو قيمز حالياً أكثر من 40 ألف لاعب وأكثر من 7800 فريق وما يزيد عن 10 مليون ريال سعودي من الجوائز الممنوحة حتى الآن. وهي عبارة عن نظام سهل الاستخدام يمكّن منظمي المنافسات من إقامة البطولات وإدارتها. عُقدت النسخة السعودية من مؤتمر الألعاب الرقمية ما بين 15 وحتى 17 ديسمبر.

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2021

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.