البنك العربي المتحد يختار ماستركارد شريكاً مفضلاً وحصرياً للبطاقات الائتمانية وبطاقات الخصم والبطاقات التجارية

دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلن «البنك العربي المتحد» (البنك) وشركة «ماستركارد»؛ الرائدة عالمياً في مجال تكنولوجيا حلول الدفع، عن توقيع اتفاقية مهمة بحيث تصبح ماستركارد بموجبها شريكاً مفضلاً وحصرياً للبطاقات الائتمانية وبطاقات الخصم والبطاقات التجارية الصادرة عن البنك.

وتدعم هذه الشراكة جهود البنك العربي المتحد المستمرة لتحقيق النمو والمضي بخطىً ثابتة نحو مستقبل واعد، استنادا إلى استراتيجية رقمية طموحة مدعومة بمجموعة واسعة من خدمات ماستركارد التي تشمل حلول الدفع المبتكرة والشبكة العالمية وحقيبة خدمات القيمة المضافة، ولأن 82% من المستهلكين في دولة الإمارات العربية المتحدة يفضلون استخدام طرق الدفع اللاتلامسية، فإن جميع البطاقات الجديدة التي ستصدر في إطار هذه الشراكة تتضمن ميزات لاتلامسية.

وتعليقاً على الاتفاقية، قال أحمد أبو عيده، الرئيس التنفيذي للبنك العربي المتحد: "يسعدنا أن نعلن عن هذه الشراكة الحصرية مع ماستركارد، حيث نتطلع الآن إلى خدمة عملائنا في دولة الإمارات العربية المتحدة بتقديم منتجات ماستركارد رفيعة المستوى وخدماتها السلسة، بما يضمن توفير تجربة مميزة للمستخدمين، لأن راحتهم تكمن في صميم جميع مبادراتنا، ونحن ملتزمون دائماً بتقديم حلول وخدمات مصرفية مميزة لعملائنا كلّ يوم، وإن مبدأنا في تحقيق ذلك، كان ولا يزال، عقد الشراكات مع أفضل الشركات".

وقال جيريش ناندا، مدير عام ماستركارد في الإمارات وسلطنة عمان: "نحن نستخدم قوة الشراكات لبناء علاقات تعاون وثيقة تعود بالفائدة على الجميع، بما في ذلك المستهلكين والتجار والشركاء التجاريين والحكومات والمجتمعات المحلية التي نخدمها، ومن هنا فإننا فخورون جداً بإبرام هذه الشراكة التاريخية مع البنك العربي المتحد، ولا يسعنا إلا الإشادة بحكمة البنك العربي المتحد وتبنيه رؤية طويلة الأجل تساعده ماستركارد في تحقيقها من خلال دعم حاملي بطاقاته بشبكتها الشهيرة وما تتمتع به خدماتها من راحة وأمان".

هذا وتواصل المدفوعات الرقمية نموها في دولة الإمارات العربية المتحدة، وقد ساهمت جائحة كوفيد-19 في تعزيز هذا التحول، حيث يتبنى المستهلكون أكثر فأكثر المدفوعات غير النقدية والمعاملات اللاتلامسية والتجارة الإلكترونية والمحافظ الإلكترونية للمشتريات اليومية من أي جهاز محمول. وفي الواقع، أظهرت بيانات ماستركارد الأخيرة أن 71% من المستهلكين في الإمارات يعتقدون أن مخاوف النظافة المرتبطة بالنقد ستبقى قائمة حتى بعد انتهاء الجائحة.

هذا وتلتزم ماستركارد والبنك العربي المتحد بالاستجابة معاً للتغير الحاصل في سلوك المستهلكين، من خلال تزويد عملاء البنك بأحدث الابتكارات في مجال حلول الدفع، وتقديم محفظة رائدة في السوق من بطاقات الخصم والائتمان التي تجعل عمليات الشراء اليومية آمنة وسهلة ومجزية.

وفي إطار التزام البنك بتحسين تجربة العملاء، فقد قدم مؤخراً خطة استرداد نقدي تسمح لحاملي البطاقات بالحصول على مكافآت استرداد على جميع المشتريات، بالإضافة إلى مجموعة مزايا أخرى تتراوح بين حماية التسوق وتغطية نفقات السفر.

-انتهى-

نبذة عن شركة ماستركارد

ماستركارد (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز MAwww.mastercard.com هي شركة عالمية متخصصة في تكنولوجيا حلول الدفع. وتتمثّل مهمتنا في ربط وتمكين إقتصاد رقمي شامل يعود بالنفع على جميع الناس في أي مكان من خلال إتاحة إجراء معاملات آمنة وبسيطة وذكية بكل سهولة. ومن خلال استخدام بيانات وشبكات آمنة وتوطيد شراكات قائمة على الشغف، تساعد إبتكاراتنا وحلولنا الأفراد والمؤسسات المالية والحكومات والشركات على تحقيق أقصى إمكاناتهم، وتستند ثقافتنا وجميع الأعمال التي نقوم بها داخل وخارج الشركة إلى حاصل اللباقة لدينا، أو (DQ). ومن خلال شبكتنا التي تمتد في أكثر من 210 بلدان ومناطق، نحن نعمل على بناء عالم مستدام يوفر إمكانات لا تقدر بثمن للجميع، ماستركارد هي الجهة المانحة الوحيدة لصندوق تأثير ماستركارد، كما أن ماستركارد هي الجهة المانحة الوحيدة لصندوق ماستركارد للتأثير.

Send us your press releases to pressrelease.zawya@refinitiv.com

© Press Release 2020

إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.