[دبي - الإمارات العربية المتحدة] - أعلنت دبي للرافعات والخدمات الفنية المحدودة، الشركة الرائدة في توفير حلول الرفع المتطورة، والتابعة لدبي للاستثمار، عن إطلاق 8 نماذج جديدة من رافعات الحبال السلكية، بقدرة تتراوح من 3.2 طن إلى 40 طنًا لتلبية احتياجات مختلف الصناعات في الشرق الأوسط.
وتحمل النماذج الجديدة من الرافعات التي صممت باستخدام مكونات أوروبية متطورة اسم "دي إكس بي هويست" DXB Hoist، وتوفر لعملائها قدرات متنوعة تناسب احتياجاتهم التخصصية المختلفة. وتوفر دبي للرافعات خدمات الشراء والتصميم والتصنيع والتجميع للخط الجديد بأعلى مستويات الدقة وفق المعايير المعمول بها دوليًا، ما يضمن توفير منتجات موثوقة وقوية تلبي المتطلبات المتنوعة للصناعات العامة في جميع أنحاء المنطقة.
وقال أندرو كاي، المدير العام لشركة دبي للرافعات والخدمات الفنية المحدودة: " تمثل سلسلة الرافعات الجديدة الجيل القادم من التجهيزات المعيارية، لاسيما وأن الشركة قامت بتوظيف أحدث التقنيات والابتكار، للوصول إلى أفضل مستويات الأداء والمتانة والتوفير في النفقات. وبفضل التصميم الأساسي، تصبح حركة الرفع سهلة وفورية وبدون خطوات متعاقبة، ما يضمن عمليات سلسة ودقيقة مع التحكم المحسن بمختلف العمليات. إننا نشعر بالسعادة لحصول منتجاتنا على تقييمات رائعة وآراء إيجابية من العملاء عبر مختلف الصناعات محليًا. وستلبي هذه المنتجات متطلبات الصناعات العامة على اختلافها في جميع أنحاء المنطقة".
وصممت المجموعة الجديدة بالتوافق مع الاشتراطات والمتطلبات المحددة لمختلف بيئات العمل، حيث تطلب التصميم التقليدي إجراء تعديلات لضمان التحمل في الظروف الخطرة. ويساعد التصميم في الحد من الضغط الذي يقع على الحبال، والتقليل من احتمالات تآكلها، مع القدرة على تحديد المكان المناسب للحمولة بشكل سلس ودقيق لضمان التحكم الكامل بها خلال العمل.
وصممت عارضة الدعم الرئيسية لتناسب تمامًا مسار حركة الرافعة، في حين تساعد وصلة الربط المنزلقة الاستيعاب الذاتي للحاوية النهائية لتدخل في المكان المخصص لها بشكل أفضل وضمن المسار المحدد للرافعة. وهذا يعني أن حبال الرافعة تتطلب الحد الأدنى من التشحيم، ما يقلل من تكاليف الصيانة.
وإضافة إلى تركيب الرافعات وتشغيلها، وإجراء عمليات الصيانة الوقائية والتجديد عليها، تتيح شركة دبي للرافعات خيارات التسليم السريعة لقطع الغيار في غضون أسبوع واحد، مقارنة بثمانية أسابيع تحتاج إليها الشركات الأخرى.
وتقوم دبي للرافعات بتوريد المنتجات إلى الأسواق منذ العام 2018، وتمكنت منذ تأسيسها من تحقيق انجازات عديدة لتصبح موردًا رئيسيًا لتكنولوجيا للرافعات القياسية التي تصل حمولتها إلى 40 طنًا، إضافة إلى الرافعات التي تستخدم في الصناعات المتقدمة لمعالجة المعادن الساخنة بطاقة تصل إلى 500 طن.
ونجحت الشركة في بناء فريق قوي من الخبراء القادرين على تصميم وتنفيذ مشاريع متنوعة، وتلبية احتياجات عمليات معالجة المواد المعقدة. وتتطلع أيضًا إلى مواصلة تقديم منتجات وخدمات مبتكرة تكون مصممة لتلبية مختلف متطلبات عملائها وتمكينهم من تنفيذ عملياتهم.
-انتهى-
© Press Release 2020
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
