PHOTO
كشفت مجموعة بروموسِفِن القابضة، إحدى شركات التطوير العقاري الرائدة في مملكة البحرين، عن أن نسبة الإنجاز في المرحلة الأولى أحدث مشاريعها السكنية، مشروع "ديار الخير" في منطقة السنابس، تجاوزت الـ 70% حتى الآن، في مؤشر يوضح إمكانية البدء بتسليم الوحدات السكنية جاهزة قبل حلول شهر نوفمبر القادم.
وتشمل المرحلة الأولى من مشروع "ديار الخير" برجين من 14 طابقا و120 شقة بمساحات متنوعة روعي في تصميمها تلبية احتياجات الأسرة البحرينية العصرية، وبأسعار تنافسية تبدأ من 50 ألف دينار بحريني ما يجعلها في متناول عدد كبير من المواطنين والمستثمرين.
وينهض المشروع في مرحلته الأولى بشقق ومرافق مختلفة تشكل عند اكتمال المشروع مدينة متكاملة في منطقة السنابس التي تتوسط قلب البحرين التجاري والسياحي، على بعد 3 كم من العاصمة المنامة، وعند منتصف طريق سريع يربط جنوب البحرين بشمالها.
السيد أكرم مكناس رئيس مجلس إدارة مجموعة "بروموسِفِن" كشف أن الأعمال الإنشائية في مشروع "ديار الخير" لم تتوقف رغم الظروف الاستثنائية التي فرضتها جائحة كورونا، مؤكدا أن هذا الإنجاز يعكس حرص الفريق المتكامل القائم على المشروع على الالتزام بالجدول الزمني المحدد للتنفيذ دون أي تأخير.
وأضاف السيد مكناس "يأتي مشروع ديار الخير كمساهمة وطنية منها لدعم الجهود الحكومية الحثيثة في توفير المزيد من الوحدات السكنية أمام الأعداد المتزايدة من المواطنين، وبمزايا نوعية تناسب دخلهم"، معربا عن فخر "بروموسيفن القابضة" بأن نكون في صدارة المطورين العقاريين في مملكة البحرين، عبر نهوضها بتنفيذ مشروعات شكَّلت أحد أوجه التطور المعماري في المملكة مثل أبراج اللولو وحدائق الدير، وتواصل المجموعة اليوم مسيرة نجاحاتها معتمدة استراتيجيات جديدة تتلاءم وتطورات حاجيات ومتطلبات السوق العقاري.
من جانبها أوضحت السيدة ابتسام ليتوم مديرة المشاريع العقارية في مجموعة برموسِفن القابضة أن المجموعة اتخذت جميع الاستعدادات الازمة للبدء بتسليم الشقق لأصحابها من الساكنين والمستثمرين، وذلك بعد أن وفَّرت شقة نموذجية في المشروع تتيح الحصول على تصور كامل حول الشكل النهائي للشقة ومدى موائمتها لاحتياجاتهم السكنية والأسرية.
وأشارت السيدة ليتوم إلى الإقبال الجيد على المشروع من قبل الراغبين بالسكن من العائلات البحرينية الصغيرة والكبيرة نظرا للمزايا الفريدة التي يقدمها بأسعار تنافسية، إضافة إلى المستثمرين الساعين خلف تحقيق عوائد إيجارية ونسبة إشغال مرتفعة في هذه المنطقة الحيوية وسط البحرين.
-انتهى-
نبذة عن "بروموسيفن"
تتمتع "بروموسيفن القابضة" بسمعةٍ قويةٍ في مجال تطوير المشاريع العقارية الكبرى التي تلقى إقبالاً كبيراً في السوق العالمية، وتشتمل محفظة عقارات "بروسيفن القابضة" على مجمّعات سكنية وأبراج وشقق فندقية في مناطق مختلفة من الخليج العربي.
وقد تمكنت المجموعة منذ إنطلاقتها في العام (000) من تحقيق أهدافها المحدّدة للنمو والتوسع، وذلك بفضل كوادرها البشرية ذات الكفاءة والخبرة العالية في تقديم أعلى مستويات الجودة والقيمة المضافة بما يرتقي إلى توقعات ورضا العملاء. وتحظى المجموعة أيضاً بمكانةٍ رياديةٍ في السوق بما يشكّل دافعاً قوياً لها لمواصلة مسيرة النمو والنجاح التي تنتهجها.
© Press Release 2021
إخلاء المسؤوليّة حول محتوى البيانات الصحفية
إن محتوى هذه البيانات الصحفية يتم تقديمه من قِبل مزود خارجي. ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو نمتلك الإذن للتحكم بمثل محتوى. ويتم تقديم هذا المحتوى على أساس ’على حاله‘ و’حسب توافره‘، ولا يتم تحريره بأي شكلٍ من الأشكال. ولن نكون نحن، ولا الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن ضمان دقة أو تأييد أو اكتمال الآراء أو وجهات النظر أو المعلومات أو المواد الواردة في هذا المحتوى.
ويتم توفير البيانات الصحفية لأغراض إعلامية حصراً؛ ولا يقترح المحتوى أي استشارات بخصوص جوانب قانونية أو استثمارية أو ضريبية أو أي آراء بشأن ملاءمة أو قيمة أو ربحية أي استراتيجية معيّنة تتعلق بالمحافِظ أو الاستثمارات. ولن نكون نحن، أو الشركات التابعة لنا، مسؤولين عن حدوث أي أخطاء أو عدم دقة في المحتوى، أو أي إجراءات تقومون باتخاذها استناداً إلى ذلك المحتوى. وأنت توافق وتقرّ صراحة بتحمّل كامل المسؤولية عن استخدام المعلومات الواردة في هذه البيانات الصحفية.
وبموجب الحد الذي يسمح به القانون المعمول به، لن تتحمّل ’ ريفينيتيف ‘، وشركتها الأم والشركات الفرعية والشركات التابعة والمساهمون المعنيون والمدراء والمسؤولون والموظفون والوكلاء والمعلنون ومزوّدو المحتوى والمرخّصون (المشُار إليهم مُجتمعين بـ ’أطراف ريفينيتيف ‘) أي مسؤولية (سواءً مجتمعين أو منفردين) تجاهك عن أية أضــرار مباشــرة أو غيــر مباشــرة أو تبعيــّة أو خاصــة أو عرضيّة أو تأديبية أو تحذيريّة؛ وذلك بما يشمل على سـبيل المثـال لا الحصـر: خسـائر الأرباح أو خسارة الوفورات أو الإيرادات، سـواء كان ذلك بسبب الإهمال أو الضـرر أو العقـد أو نظريـات المسـؤولية الأخرى، حتـى لـو تـم إخطـار أطـراف ’ ريفينيتيف ‘ بإمكانيـة حـدوث أيٍ مـن هـذه الأضرار والخسـائر أو كانـوا قـد توقعـوا فعلياً حدوثهـا.
